قال الراوي:
لماذا لا تنظر حولك؟ لماذا لا تتفحص الأشياء و الأحداث؟
الأمور لم تعد كما كان يحلو لك من قبل، لا رهبنة ، و لا صكوك غفران.. حتى الإيمان دمقرطه العلم، و حررته الثقافة، و رفعه التعلم عاليا..
لا وساطة لقول ما تقول ..
وقف الراهب غاضبا و بين أسنانه حقد دفين.. حمل قماطه الصوفي البالي، و اتجه إلى الخلاء .. ليضرب ضربته الأخيرة.
لماذا لا تنظر حولك؟ لماذا لا تتفحص الأشياء و الأحداث؟
الأمور لم تعد كما كان يحلو لك من قبل، لا رهبنة ، و لا صكوك غفران.. حتى الإيمان دمقرطه العلم، و حررته الثقافة، و رفعه التعلم عاليا..
لا وساطة لقول ما تقول ..
وقف الراهب غاضبا و بين أسنانه حقد دفين.. حمل قماطه الصوفي البالي، و اتجه إلى الخلاء .. ليضرب ضربته الأخيرة.
تعليق