أشكر لك القراءة صديقتي الكريمة الأستاذة فاطمة الزهراء
ممتنة يا غالية لهمستك الأكثر من راقية. يسرني أن تنقيلها حيث ترينها أفضل
ولا مانع من نقل إلى البحر (2) لنثريات حرة أو الخاطرة أو حيثما ناسبه وشكراً لك لأنك صنفتها هايكو قد أهتم بالصياغة فيه في المستقبل
سعيدة بتوجيهك وقربك المثري الملتقي
محبتي
هههه شكراً مرة أخرى لمناداتي صديقتي.. مع أننا نتعارف تواً وأهلا بك صديقة حرف
صديقة... ذكرتني الكلمة الغالية بصديقات خسرت بسبب الحرب
لدي صديقة واحدة بقيت لي الآن هي أمي وابنتي أيضا صديقتي
مودة بلا ضفاف
هههه شكراً مرة أخرى لمناداتي صديقتي.. مع أننا نتعارف تواً وأهلا بك صديقة حرف
صديقة... ذكرتني الكلمة الغالية بصديقات خسرت بسبب الحرب
لدي صديقة واحدة بقيت لي الآن هي أمي وابنتي أيضا صديقتي
مودة بلا ضفاف
يا أميمة يا أختي أعتقد أن هناك مكان آخر جمعنا لعله :العروبة
ثم صديقة حرف طيبة أتشرف بك
الأخت الجميلة فاطمة الزهراء شكراً لعنايتك الوارفة وسرني اهتمامك بصدى حرفي الذي أسعدني أنه وجد عندك ولو مجرد صدى لصوت آخر
وأمنياتي بصداقة حرف وقلب تدوم ولي الشرف
ــ إذا أردت أن تخون، لا تعلمني وافعل في الخفاء.
ــ لماذا؟
ــ سيخبرني الليل.
هلا وغلا أميمة
منذ زمن لم نلتق غاليتي
الومضة جميلة وموجعة
هل ستصدقين لو قلت لك شعرت بها وجدا
ربما لو اشتغلت على ومضة النهاية ستكون ق ق ج قوية جدا
محبتي لك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
أعتذر من عودتي إلى هذا النص
القراءة تستدعي القراءة وبهذا يخْلق الحوار
حسنا
بالنسبة لـ : عتبة النص هي جد موفقة وعلى عكس ما يبدو بأنها تفشي سر القفلة/
هي هنا تخلق جو ا دياليكيتيكيا ما بين سؤال الابداع/ لحظة مخاض/ وسؤال الإرجاع/ القراءة/
وأيضا ربطت ما بين الحدث وضربة الختام
فالمتخيل للقراءة تاتيه الضربة النهائية غير التي كشفتها لحظة القراءة الأولى عند العتبة
هي هنا عتبة مستكفية بذاتها ومنتصرة لذاتها وخلق رجاء
الرجاء هو طلب وهذا الطلب موجود بالفعل / لا تريد منه أن يخبرها
لكن الخبر موجود في القفلة وهنا استفزازية جميلة من العتبة نحو حضور قفلة مضادة
ففي العادة حين يكون هناك رجاء وطلب النتيجة غير معلومة
هنا نعلمها في القفلة بطريقة تضاد وفيها سخرية ضمينة
مهما تفعل سأعرف الحقيقة فلا داعي لتخبرني
هذه: مجرد زاوية رؤية تحتمل الخطأ
تحيتي
هلا وغلا أميمة
منذ زمن لم نلتق غاليتي
الومضة جميلة وموجعة
هل ستصدقين لو قلت لك شعرت بها وجدا
ربما لو اشتغلت على ومضة النهاية ستكون ق ق ج قوية جدا
محبتي لك
شكراً للافتقاد الغالي يا غالية
أحيانا حين نكتب نصا ظناً إنه حان موعد ولادته نفاجئ أن النص لم يكتمل وما يمكننا عمله أن نقوم بتغذيته
غير ناجحين في إعادة ولادته بشكل جديد مرة أخرى
يروق لي عنوان "أخبرني الليل"... رغم تكرار القفلة
وقد أجد له مرادفاً.. همس لي الليل
ويبقى رجاؤها الخفي ألا يخونها أبدا رغم يقين الظنون! وعلى الأقل ليس على مرأى الجميع
تعليق