غنى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شمّا سعود
    أديب وكاتب
    • 24-08-2013
    • 94

    غنى

    قدمها قربان للشمس ، إنحنت لنجمة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    يبدو أنهم يعشقون أو يتعبدون النجوم
    شما.. قدمها قربانا أو قدمها كقربان
    سعيدة بحضورك أستاذة

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
      يبدو أنهم يعشقون أو يتعبدون النجوم
      شما.. قدمها قربانا أو قدمها كقربان
      سعيدة بحضورك أستاذة
      ربما هي تخبرنا في شبه جملة ، قدم الراعي رعيته للشمس
      من شدة حبه للرعية ، لم يجد أفضل من الشمس ، لما ترمز له من عطاء واستقلالية وانعتاق وحرارة ، لكن الرعية من شدة حبها للراعي ، اختارت الفراغ الهائل بين النجوم ، وانحنت وسط الغبار لنجمة ..
      أو ليست النجوم رجوما للشياطين .. ؟
      اللهم احفظ ملوكنا وأمراءنا ورِؤساءنا ، واجعل جلودنا مظلة تقيهم الحر والقر..
      تحيتي

      تعليق

      • شمّا سعود
        أديب وكاتب
        • 24-08-2013
        • 94

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        يبدو أنهم يعشقون أو يتعبدون النجوم
        شما.. قدمها قربانا أو قدمها كقربان
        سعيدة بحضورك أستاذة
        الغالية أستاذة / أميمة محمد
        تبهجني معانقتك العطرة وحضورك الرقيق
        بالطبع ما عنيته نطقاً ( قرباناً ) ولكن قد فاتني التشكيل
        شكراً لك
        و سعدت لفراشتك المرفرفة بين حروفي ..

        تعليق

        • شمّا سعود
          أديب وكاتب
          • 24-08-2013
          • 94

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
          ربما هي تخبرنا في شبه جملة ، قدم الراعي رعيته للشمس
          من شدة حبه للرعية ، لم يجد أفضل من الشمس ، لما ترمز له من عطاء واستقلالية وانعتاق وحرارة ، لكن الرعية من شدة حبها للراعي ، اختارت الفراغ الهائل بين النجوم ، وانحنت وسط الغبار لنجمة ..
          أو ليست النجوم رجوما للشياطين .. ؟
          اللهم احفظ ملوكنا وأمراءنا ورِؤساءنا ، واجعل جلودنا مظلة تقيهم الحر والقر..
          تحيتي
          الأستاذ / سعد الأوراسي
          سعدت بك و بجموح خيالك
          جميل ما أضافته تصوراتك للقصة
          وسعيدة بأوجه المعاني التي تعددت في جسده
          كنت بسيطة حين كتبت .. كان ذكر و كانت أنثى
          تخلى عنها طريدة .. فريسة للهيب الشمس
          ولكنها قبلت ذاك الطريق ورحلت الى الليل
          بقلب فارغ الإ من غنى النفس وقدمت نفسها
          قرباناً لليل ، عوضاً عن العودة للعيش الذليل ..
          شكراً لمعانقتك ومرورك العطر

          تعليق

          يعمل...
          X