تويت
اتفقوا على اسقاطها, اختلفوا في سرقتها, وبالجريمتين قتلونا.
-
-
أحب بلادي التي تحيا في قلبي ما دمت أحيا وأورث حبها كما أورثت..
للعراق الشامخ ألف تحية سلام.. ولو قتلوا الكثير فيه سينهض يوما وتنهض أمتنا
العنوان "بغداد" جاء صريحا.. لو قلنا.. مدينتي..المدينة.. بلد الرافدين
النهاية: تقريرية حزينة.. أيقتلونه والقلوب تنبض فيه.. حتى آخر رصاصة!
التضاد في اتفقوا واختلفوا منح القصة حيوية.. والسرقة تفضح هوية الإسقاط
بالجريمتين المفضوحتين قتلوا الكثير يا آدم حتى النخيل بلا شفقة ولا رحمة
لبلداننا الإباء حتى آخر نبضة فينا
مع التقدير -
ولك من العراق كل الحب والتقدير. عنونتها ببغداد كونه اليوم هو الذكرى المؤلمة لاندلاع الحرب عليها.المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
سيدتي نحن نعرف وجوه كثيرة للقتل, ان يُحرم الطفل من طفولته, يسلبوا الحلم من صاحبه, ان تفقد دهشة الأشياء, الخ..
هذا قتل بالرغم من انتصاب الجسد ونبض القلب!
استاذة أميمة, أشكرك جدا لوجودك, دمت بخير وسعادةتعليق
تعليق