النص محبوك هذه المرة.. تميزك مفرداتك.. رغم إقتناص المفردات لكن الفكرة مختلفة
قراءة الفاضل سعد الأوراسي ذكية.. بالنسبة لي كان يمكن أن أختار عنوانا آخر يثري ماهية الطريق
شكر وتقدير
النص محبوك هذه المرة.. تميزك مفرداتك.. رغم إقتناص المفردات لكن الفكرة مختلفة
قراءة الفاضل سعد الأوراسي ذكية.. بالنسبة لي كان يمكن أن أختار عنوانا آخر يثري ماهية الطريق
شكر وتقدير
ليلة سعيدة الاستاذة الغالية أميمة
وأنا فرحتي كبيرة برضاك هذه المرة..
العنوان لاأخفي عليك كنت وضعت عنوان يكشف جزء هام من الفكرة
وعند النشر تذكرت رأيك واهمية ايحاء العنوان فاخترت التين والزيتون
مع أني لا أحبذ العنوان بكلمات موجودة داخل النص اذ نص القصيرة كلمات قليلة وتتكرر!!!
اكون سعيدة وشاكرة لو تشاركيني اختيار العنوان المناسب
هذه المرة ستكون مداخلتي مؤلمة و محزنة في آن و إلا كيف سولت لك نفسك المساس بسورة التين و هي من أحب السور القرآنية لرسول الله (ص) و العبث بكلام الله لقد أقسم الله تعالى حين قال :
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ
هذا كلام الله وليس كلام بشر
فكيف تقولين توغلت أكثر ,, أكثر ,, لا أثر للبلد الأمين
هذه المرة ستكون مداخلتي مؤلمة و محزنة في آن و إلا كيف سولت لك نفسك المساس بسورة التين و هي من أحب السور القرآنية لرسول الله (ص) و العبث بكلام الله لقد أقسم الله تعالى حين قال :
وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ
هذا كلام الله وليس كلام بشر
فكيف تقولين توغلت أكثر ,, أكثر ,, لا أثر للبلد الأمين
عودي إلى رشدك يا ابنتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذي الفاضل أسعد جماجم
بمداخلتكم لنا الشرف والفائدة لايوجد ألم استاذ على العكس كلي رحابة للنقد
لكن حاشا لله واستغفره من المساس والعبث بكلامه المبارك
السلام عليكم ورحمة الله لاشك أن الكاتبة تقصد الأمن ، البلد الآمن لكن أريد أن أسأل ، لماذا لم يختلف المفسرون حول البلد الأمين ، واختلفوا حول التين والزيتون وطور سنين .. ؟ الجواب في الاشارة ، وهذا البلد الأمين الكاتبة لم تشر ، أي لم تنسخ ولم تنتحل ولم تقابل بالسخافة والفجور لكنها استقطبت اشعاعات النص القرأني ، لتقوية هدفها ، وكان سياقها مناسبا ، إذا ما اعتبرنا الذم في ما يشبه الاقتباس .. وهل معنى البلد الأمين ، أن بقية البلدان ، التي كرمها الله وفضلها بنعمة الأمن والايمان ، مقصاة من الصفة .. ألم يكن اليمن مثلا ، بلدا أمينا ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يسير الرّاكب من صنعاء إلى حضرموت لايخاف إلا من الله والذئب على غنمه ) رواه البخاري لا قصف ولا عواصف ولا هم يحزنون .. وختام القول ، الكاتبة تقصد الأمن والايمان .. هذا إن لم نتطرف .. وللحديث بقية ، إذا سمح الوقت .. احترامي للجميع سميرة السند يقرئك التحية ويقول لك : لاغبار على حرفك
التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 13-04-2016, 12:25.
السلام عليكم ورحمة الله لاشك أن الكاتبة تقصد الأمن ، البلد الآمن لكن أريد أن أسأل ، لماذا لم يختلف المفسرون حول البلد الأمين ، واختلفوا حول التين والزيتون وطور سنين .. ؟ الجواب في الاشارة ، وهذا البلد الأمين الكاتبة لم تشر ، أي لم تنسخ ولم تنتحل ولم تقابل بالسخافة والفجور لكنها استقطبت اشعاعات النص القرأني ، لتقوية هدفها ، وكان سياقها مناسبا ، إذا ما اعتبرنا الذم في ما يشبه الاقتباس .. وهل معنى البلد الأمين ، أن بقية البلدان ، التي كرمها الله وفضلها بنعمة الأمن والايمان ، مقصاة من الصفة .. ألم يكن اليمن مثلا ، بلدا أمينا ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يسير الرّاكب من صنعاء إلى حضرموت لايخاف إلا من الله والذئب على غنمه ) رواه البخاري لا قصف ولا عواصف ولا هم يحزنون .. وختام القول ، الكاتبة تقصد الأمن والايمان .. هذا إن لم نتطرف .. وللحديث بقية ، إذا سمح الوقت .. احترامي للجميع سميرة السند يقرئك التحية ويقول لك : لاغبار على حرفك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الاستاذ الفاضل سعد الأوراسي
اصمت ربما بالصمت افيك حقك من الشكر والتقدير والامتنان استاذي
في الواقع لست عالم دين حتى أستفتيك فيما ساندته و أسندته من غير إسناد مسند
و للحقيقة فقط يتعين التنبه إلى أن كتاب الله أنزل ليتدبر وهو كلام خالق السموات والأرض وخالق كل شيء ، ومن جعله وسيلة تندر و استهزاء فلا يؤمن أن يجره ذلك إلى ما أفتى به العلماء مستدلين بقول الله تعالى
قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ الاقتباس من القرآن الذي يكون على سبيل الاستخفاف و الاستهزاء حين تراه استقطابا لإشعاعات النص القرآني و هو في الواقع نكران و تكذيب كقول الكاتبة لا أثر للبلد الأمين
في الأخير لا يسعني إلا أن أقول من لم يستح فليكتب ما يشاء
السلام عليكم جميعا إخوتي أخواتي
جميلة تلك الغيرة على كلمات الله سبحانه وتعالى.. لكننا نظن في كاتبتنا خيرا.. لاسيما إننا ما عهدنا عنها إلا كل خير و إلتزام بالأخلاق والأدب والحشمة
عليه، ما رجحت الاستهزاء الذي رجحه أسعد جماجم بل رجحت ما ذكر سعد الأوراسي ـ مع حفظ الألقاب لكم ـ حيث أظن الكاتبة تقصد الوطن الآمن وليس أنها لم تجد البلد الآمين المذكور في النص القرأني وحاشا..
على إني أستحسنت من قبل رد سعد الأوراسي حين أشار أن الكاتبة لم تأت بالفكرة كاملة ولا بطور السني.... وذكرت للكاتبة أنني حبذت لو ذكرت شيئا عن ماهية الطريق فهل هو طريق الوطن الذي ضاع أمنه وقصفت شجيراته وأجثت أم هي غاية شخصية وطريق خاص
طبعا النص ملك الكاتبة لذلك إذا أحبت هي تغيير العنوان فلابد ان ينبثق من تصوراتها فالنص ملك للكاتب غير ملزم بأخذه رأي ناقد ولا قارئ
عدا في حالة مس العقيدة أو الأخلاق مساسا لا إلتباس فيه ولا نحسبه بإذن الله من نية الكاتبة
لا شك أننا وكما ذكر الأديب أسعد لا نملك إلا القليل من المعلومات الدينية وحاشا الفتوى بغير علم
لذلك فلنا في الاقتباس ضرورة
وهذا اقتباس من فتوى حول حكم الاقتباس من القرآن الكريم نرجو إفادة الجميع وشكرا لكم.
وقال السيوطي في الإتقان 1/297: وفي شرح بديعية ابن حجة الاقتباس ثلاثة أقسام: مقبول ومباح ومردود.
فالأول: ما كان في الخطب والمواعظ والعهود.
والثاني: ما كان في القول والرسائل والقصص.
والثالث: على ضربين: أحدهما: ما نسبه الله إلى نفسه، ونعوذ بالله ممن ينقله إلى نفسه: كما قيل عن أحد بني مروان أنه وقع على مطالعة فيها شكاية عماله:"إن إلينا إيابهم* ثم إن علينا حسابهم".
والآخر تضمين آية في معنى هزل ونعوذ بالله من ذلك كقوله:
أوحى إلى عشاقه طرفه === هيهات هيهات لما تـوعدون
وردفه ينطق مــن خلفه === لمثل ذا فليعمل العاملـــــون
قلت: وهذا التقسيم حسن جداً وبه أقول. انتهى
والله أعلم. (منقول)
أهلا بالجميع .. والله المشكل ليس في نص الكاتبة ، فأمره جلي ، وموقف الاسناد فيه لاغبار عليه .. والسند الذي قصدته سابقا ، هو كل المدارس النقدية المعاصرة ومناهجها .. المصيبة أحبة الحرف في تراكم الصدأ القديم ، الذي يقف من العصر موقف الخصومة ، كما أن بطء تعامل العقل العربي مع مستجدات فكر المرحلة ، أنتجت القرار المتطرف في كل شيء ، وتلك عقبة الثقافة العربية .. احترامي
أهلا بالجميع .. والله المشكل ليس في نص الكاتبة ، فأمره جلي ، وموقف الاسناد فيه لاغبار عليه .. والسند الذي قصدته سابقا ، هو كل المدارس النقدية المعاصرة ومناهجها .. المصيبة أحبة الحرف في تراكم الصدأ القديم ، الذي يقف من العصر موقف الخصومة ، كما أن بطء تعامل العقل العربي مع مستجدات فكر المرحلة ، أنتجت القرار المتطرف في كل شيء ، وتلك عقبة الثقافة العربية .. احترامي
يمكن أن نحاول تفسير (الصدأ القديم) بأن المقصود به كلام الله!
ولكن لا يمكن، لأنه بأي حال لم يكن مقصود كاتبه كذلك...
لذا، يمكن أن يخون التعبير صاحبه، أو أن يتم التفسير بصورة مغايرة للمقصود.
لا غبار على النص، إستدعاء المصطلح القرآني ليس خطأ.
بالنسبة لي بالطبع.
:::::::::::::
الكاتبة تحكي عن التين المثمر وظل الزيتون في البداية بما تحمله هذه الصورة من الأمل والتفاؤل، لكنها عند التوغل أكثر، لم تجد ما توقعته (لا أثر للبلد الأمين)، ولا أظن أن تصوير الحالة/التجربة/ الواقع بهذا السياق هو عبث بكلام الله...
تحياتي للجميع.
أشكر الجميع على التنوير والإضافات القيمة
الكاتبة سميرة ندعو لها بالتوفيق
نشكر الكاتب أسعد جماجم لإثارته قضية الاقتباس وكما رأينا فيها المقبول والمباح والردود
الكاتب سعد أوراسي وردوده القيمة
الكاتب زياد الشكري ردك والله قيم وفيه دلالات واضحة
السلام عليكم ورحمة والله وبركاته اساتذتي المحترمين
من فترة ليست بالقصيرة وانا احاول كتابة القصة القصيرة وفي أغلب المرات لم تفهم فكرة ماأقصد وهذا الشيء يسبب الي الكثير من الاحباط، وكنت اطلب وارجوا الرأي والنقد ولولا تشجيع ومتابعة الاستاذة الغالية أميمة في الفترة الاخيرة تركت كل محاولات التجريب بالكتابة.
لذا كانت فرحتي كبيرة حقا لما فهم الاستاذ الفاضل سعد الأوراسي شيئا مما قصدت في نص سقاية ومن بعد تين وزيتون
الاستاذ أسعد جماجم لم أغضب من ردوده ابدا مؤكد من حرصه على كلام الله
الله الذي نستغفره كل حين ونرجوه الرحمة
الاستاذ الفاضل زياد شكري شكرا كبيرة لبلسم الرد والضماد الشافي شكرا امتناني كبير
استاذة أميمة أستاذ سعد الأوراسي شكرا لكم شكرا امتناني وكل التقدير
تعليق