
لماذا ديمقراطية وليست شورى ؟
يزايد علينا البعض ليفرض علينا رأيه :
" دمخراطية " أساسها القوّة والغلبة ولا تحمي الضعيف
" دمخراطية " أساسها القوّة والغلبة ولا تحمي الضعيف
والحرية فيها صورية وشكلية لا تتجاوب مع حقيقة العيش
وأزمات تزيد في الفوارق الاجتماعية :
غناء فاحش !
فقر مدقع !
غناء فاحش !
فقر مدقع !
وماذا عساه قد جنت شعوب الدول التي تغنّت كثيرًا بالديمخراطية غير الإفلاس المادي و المعنوي ( بسبب الربا والزنا )
أليس هذا ما يريدونه ويحدث عندهم الآن ؟!
تحرّرت غرائزهم من جميع القيود ؛ الدعارة يحميها القانون !
( مثلية .. لواط .. وسحاق ) أليس هذا ما يروّجونه ؟
( مثلية .. لواط .. وسحاق ) أليس هذا ما يروّجونه ؟
لذا لا يريد أصحاب الديمخراطية تطبيق المناهج الربّانية ؛
وفيها من العبرة ما يرسّخ للغيرة على الأنساب
وفيها من العبرة ما يرسّخ للغيرة على الأنساب
لماذا يمنعون تعدد الزوجات ( La Polygamie )
أ ليس في الشريعة حلاًّ لمشكلة العزوبة و العنوسة ؟
أ ليس في الشريعة حلاًّ لمشكلة العزوبة و العنوسة ؟
لماذا نُرغم على دفع الضرائب وتسديد الرسومات لتُنفق على أصحاب البذخ والترف
وتخضع صدقات التطوّع التي تذهب للفقراء والمساكين لرخص مسبقة ؟!
لماذا يسمح بالربا ؛ السبب الرئيسي في إفلاس الأنظمة ؟!
ويُضيّق على أموال الزكاة التي تحد من الفوارق الاجتماعية وتنشُر المحبّة والمودّة بين الناس ؟
لماذا يحرص الديمخراطيون على غزونا بشتّى الوسائل ؟؟؟
ونمنع من حق الدفاع والمقاومة !؟!
أ ليس من الواجب تحرير البلاد ؟!
لماذا يجمع الغزو وحدة صفوفهم ويفرّق الجهاد بيننا ؟!
لماذا أرادونا دويلات تحكمنا التبعية والعصابات المجرمة ؟؟؟
ثقافتنا الفلكلور والثرثرة
مناهجٌنا ( خُرطي × خرطي ) عقيمةٌ = بلا جدوى ولا فائدة
كل شيءٍ عبثٌ ومسخرة ومصاريفٌ زائدة عن اللزوم !!!؟
وهذا الإعلام المخنّث الذي أصبح معضلة :
أليس جزءٌ من المؤامرة ؟!
أليس جزءٌ من المؤامرة ؟!
نفاق وازدواجية في الطرح ..
يتأرجح بين التمييع والخنوع ...
يتأرجح بين التمييع والخنوع ...
أليس مهمّته الأساسية نشر الغباء وزرع الخوف ؟
لا يمنحنا الحق أبدًا في اختيار الزعيم الأمثل غير الذي يستبد بنا
ولا حرية بتحديد المستقبل
فليحيا الزعيم إذن !
وليمت جميعنا " شعبٌ ووطنٌ " .
ولا حرية بتحديد المستقبل
فليحيا الزعيم إذن !
وليمت جميعنا " شعبٌ ووطنٌ " .
تعليق