الشاعرة الرقيقة ليندا
عنوانك واضح ,حيثما نبض قلب بالحب انت هناك
وحيثما حل القلب التَعِبُ ليستريح
وكلما رفرف علم الوطن
ارى فيك كل فلسطين

احترامي سيدي

دكتور رياض هلا فيك واشكرك لانك رضيت العنوان
غهو دعوة لكل عربي شريف ان يعرف البلد التي علمت العرب الشرف والكرامة والصمود الف شكر لمرورك احترامي سيدي

حين تكون البوصلة المشتركة
فلسطين

حين يكون العنوان الواحد في
جنين

حين نزف أفراحنا الى من بقي من أهلنا
في الناصرة والخليل

هناك سأقرأ العنوان كاملا
وسأصل حيث أنت

من قال أن طفلا يولد تواً
يجهل فلسطين ...

هل تشكين في معرفتي بــ وردة فلسطين
وردة من فلسطين

ليندا حداد


مهما كتت ... يبى الصمت في حرم الجمال جمالا ...
فأعذريني دهشتي لرقة وأصالة وإبداع حرفك

لك رائحة المطر
وحضور الفجر
وعنوان ...

[align=center]يا لقسوه العنوان ليندا
وما مزجته به من الالام
بين عنوان وعنوان
ان تكون هنا
بين الضلوع وطنا
وان تكون للسهد
ظلال
لحظات عشق اموي فتان
بين الصبية والغلمان
يسكب شعر الوله لهم
وحبيبته بلا عنوان
يرى عيناها اقمار
واوراق زهر بالجليل
تفوح بعطر الخليل شذى فتان

وذاك الجنين بالجنين
يصرخ بحثا عن عنوان
عن شهادة ميلاد
تحمل اسما
وشارع
في حارة
على مفترق طرق
فوق خارطه
تكون له
كقلبك عنوان
نعبر اليه احرارا
كلما اشتقنا لبياره او بستان
على شواطئ يافا
في بحر غزه
بين البيره ورام الله
نتفيئ باشجارها الظلال
ونكتب سويا شعرا
له عنوان
نسجه عاشق ولهان
لفتاة اسمها ليندا لربما
هي فلسطين الاصل بعينياها
والعنوان



ودي قبل وردي
مازن العناني[/align]

د/ ليندا حداد الموقره
ادامك الله ياسمينه عطرة بيننا
وانت الفلسطينية من ناصية الراس الى اخمص القدم اهدي اليك كا كتبته عن فلسطينية من عين الحلوه وارجو ان تعجبك : -
وأنت كالوطن يا حبيبتي
كلما أراك يلفني الحنين ،
تشدني الذكريات إلى بعيد ،
أسبح معها فلا أغرق ، وكيف أغرق ؟
على ساحل المتوسط كانت حياتي ،
كما أنت عشت ، وعلى نفس الساحل ولدت ،
فرسم على بشرتك الليونة في القوام ،
وغرز بموجاته على جسمك الحركات ،
ووضع دون وعي ، ولا أراده ، بياضه عليك ،
ومع أشعة الشمس يتحول الأبيض أحمرا ،
فكنت ، أنت الصاخبة الهادرة ، المنعشة ،
ولأعوام خلت لم تر عيني البحر الأبيض ،
كدت أنساه ، حتى التقيتك ، فعادت إلى ذاكرة الشطان ،
وأخذتني الذاكرة إلى أعوام الطفولة والمراهقة ،
وبصرت ذلك الميناء ، في الشمال ، وأسواره العالية ،
تأوهت ، وكأني ألوم الزمان على ضياعه ،
ذلك الجمال الذي أرى ، هبة الوطن ، الذي سلب ،
وبدأت المواني تتصل ، والبحر واحد ،
شريط ساحلي متصل من غزة إلى بيروت مسافرا ،
بين البين ، كان البين ،
يافا ، وحيفا ، وعكا ، أسيرة ،
الساحل لم يعد واحدا ، تقطعت أوصاله ،
تذكرت فيك القضية والوطن ،
كل أفكار الوحدة والتحرير ، العابرة ،
يمتد البحر ، وينتج بشر ، مهاجرة ،
تلتقي عبر البعد ، رغم أن القرب أقربا ،
يعيشون على نفس الوتيرة ، بالذكريات الثابتة ،
أنت الهوية ، أنت الفكرة ، أنت الوطن المجزأ ، الممزق ،
أنت السيرة ، التي تعاني التشرد ، والغربة ،
أنت حبيبتي ، أنت كالوطن ، ومن لا يحب الوطن ؟؟

عنواننا فلسطين

دكتور مازن هيدا عنوان كل الشعب اللاجئ الذي عانى كل انواع الظلم والاضطهاد

فلسطيني العناني

مازن العناني ما اجمل تعليقك
فعلا انت فلسطيني وابن وطن

تعليقك اسرني يسري

يسري هلا فيك نعم انا بنت الوطن ونبضه نحن الفلسطينيات ننجب الرجال لاعيون فلسطين
تعليقك اسرني سيدي

هو الأمير الشاعر السلطان , وهي الأميرة التي لا تعرف الذلّ والخذلان ...
هي فلسطين النضال والحب والوفاء التي أبت إلا أن تروي أرضها بدماء الشهداء لتمتطي الشهب وهي تأمل أن ترفع راية تحرير الأوطان من الظلم والطغيان ....

هو الطيف المجهول الذي ننتظره من بعيد ونحن نأمل أن يعيد لنا مجد القادسية وحطين ......
هو الأمل الذي يحيا ويموت من أجله الشيوخ والنساء والولدان .........

رائعة يا أختي ليندا وأنت ترسمين صورة حية , صافية ثرة غنية عن حب الأوطان ...

هلا فيكي سيدتي

بنت الشهباء حبا وكرامة سيدتي فلسطين الكرامة
فلسطين العنفوان
فلسطين الامل البعيد
فلسطين الكلمة الباكية
هلا فيكي بصفحتي سيدتي