واعظ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة سلمان
    عصفورة لاتجيد الزقزقة
    • 13-07-2012
    • 1326

    واعظ

    يصوم الأثين من كل أسبوع ولاينسى الخميس أيضا، حفظ القرآن وكذلك الصحيحين
    أعتمر مرات عدة..عاد مؤخرا من الحج، تدفقت الحشود المهنئة من كل زقاق قريب وحي بعيد
    إلاهي في الكرسي المتحرك قبالته؛ تترقب عودة الجزء الــ مازال يطوف في لاس فيكاس.
    التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 26-04-2016, 11:34.
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
    يصوم الأثين من كل أسبوع ولاينسى الخميس أيضا، حفظ القرآن وكذلك الصحيحين
    أعتمر مرات عدة..عاد مؤخرا من الحج، تدفقت الحشود المهنئة من كل زقاق قريب وحي بعيد
    إلاهي في الكرسي المتحرك قبالته؛ تترقب عودة الجزء الــ مازال يطوف في لاس فيكاس.
    أضحك الله سنك ، وأسعدك
    سهلٌ رحيب ، حصريا من منابر ورثة الانبياء
    نقيضان بين مظهر وحقيقته
    أحسنتِ ومن يجادلك في الطوافين ، وميقات الوعظ المناسباتي
    مجاهدون ولو كانت على سطح القمر .. ؟
    مردود عليه ، وقد كُتبتْ لشكلكِ ومضمونك درجة
    تحيتي

    تعليق

    • سميرة سلمان
      عصفورة لاتجيد الزقزقة
      • 13-07-2012
      • 1326

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
      أضحك الله سنك ، وأسعدك
      سهلٌ رحيب ، حصريا من منابر ورثة الانبياء
      نقيضان بين مظهر وحقيقته
      أحسنتِ ومن يجادلك في الطوافين ، وميقات الوعظ المناسباتي
      مجاهدون ولو كانت على سطح القمر .. ؟
      مردود عليه ، وقد كُتبتْ لشكلكِ ومضمونك درجة
      تحيتي
      دامت السعادة وضحك الفرح في ايامكم وايام جميع الطيبين...



      امتناني دائما وابدا الاستاذ الفاضل سعد الأوراسي

      كل التحايا والشكرلعبق الحضور

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        الهداية للحق توفيق من الله سبحانه وتعالى والإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل وحسن الخُلق من صفات المؤمن، اللهم اجعلنا من المهتدين.
        لم يتطرق النص للوعظ بقدر ما تطرق ل " رجل دين" ظاهره محمود وباطنه عليه علامة استفهام
        لا تضاف ال التعريف إلى ما زال
        صاحبته تدري به والله أعلم بالنوايا والمنافقين
        أشكرك أستاذة سميرة...

        تعليق

        • أسعد جماجم
          أعمال حرة
          • 24-04-2011
          • 387

          #5

          يظهر أن النص كتب في عجالة من صاحبته , فجاء يحمل لمحة ارتباك واضطراب ,
          وقد اختلف العنوان مع قصد النص و محتواه ,
          فالواعظ هو من يذكر الناس بما يلين قلوبهم ,
          و ليس من يصوم ويحفظ القرآن و يحج و يعتمر و يطوف في لاس فيكاس ,
          قد تقصد السفاهة و لكنها اختلطت عليها المعاني
          وتأخر التحليل واختلف التصور و الخيال مع البناء
          وقد استثنتها بالكرسي المتحرك تستعطف القارئ لحالة غامضة و مجهولة , تتطلب التوضيح
          فالقصة القصيرة جدا تتميز بالدقة في الرؤية و التركيز في المعانى و التراكيب
          و التكثيف و التصور و الخيال و الإيحاءات الفنية التي تثير رغبة القراءة و التحليل و التأويل
          و قد كانت غائبة
          و لأن الكاتبة أرادت التعزز بموقف ( حالة نفسية ) خاطئ
          لتبرير حالة من الحالات ارادت التمسك بها فأجهضت الفكرة قبل التشكل ,
          ثم لما تترقب الجزء المغيب فيه وما طبيعة العلاقة بينها و بينه إذا كانت مشلولة و مقعدة ,
          تعريف الفعل الماضي الناقص ( مازال ) فكك النص وأعطاه التعبير الركيك الذي لا يرقى
          إلى مستوى الإبداع ,

          في الأخير شكرا للجميع

          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة
          يصوم الإثنين من كل أسبوع ولاينسى الخميس أيضا، حفظ القرآن وكذلك الصحيحين
          اعتمر مرات عديدة..عاد مؤخرا من الحج، تدفقت الحشود المهنئة من كل زقاق قريب وحي بعيد
          إلاهي ( في الكرسي المتحرك قبالته ) ؛ تترقب عودة الجزء الــذي مازال يطوف في لاس فيكاس.

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة

            يظهر أن النص كتب في عجالة من صاحبته , فجاء يحمل لمحة ارتباك واضطراب ,
            وقد اختلف العنوان مع قصد النص و محتواه ,
            فالواعظ هو من يذكر الناس بما يلين قلوبهم ,
            و ليس من يصوم ويحفظ القرآن و يحج و يعتمر و يطوف في لاس فيكاس ,
            قد تقصد السفاهة و لكنها اختلطت عليها المعاني
            وتأخر التحليل واختلف التصور و الخيال مع البناء
            وقد استثنتها بالكرسي المتحرك تستعطف القارئ لحالة غامضة و مجهولة , تتطلب التوضيح
            فالقصة القصيرة جدا تتميز بالدقة في الرؤية و التركيز في المعانى و التراكيب
            و التكثيف و التصور و الخيال و الإيحاءات الفنية التي تثير رغبة القراءة و التحليل و التأويل
            و قد كانت غائبة
            و لأن الكاتبة أرادت التعزز بموقف ( حالة نفسية ) خاطئ
            لتبرير حالة من الحالات ارادت التمسك بها فأجهضت الفكرة قبل التشكل ,
            ثم لما تترقب الجزء المغيب فيه وما طبيعة العلاقة بينها و بينه إذا كانت مشلولة و مقعدة ,
            تعريف الفعل الماضي الناقص ( مازال ) فكك النص وأعطاه التعبير الركيك الذي لا يرقى
            إلى مستوى الإبداع ,

            في الأخير شكرا للجميع
            على رسلك سيدي... بما أنك كنت تدرس في باطريس لومومبا في أواخر السبيعنات وأوائل الثمانينات ثم مراسلا ورقيا من بعد لك رصيد كبير
            ولا أدري حقا إذا كانت غاليتنا سميرة تدرس حينذاك أو لم تولد بعد!
            سميرة لم تعرّف نفسها بأديب حتى وبتواضع اختارت عصفورة لا تجيد الزقزقة
            كل مواهبنا نفتح أمامها أبواب التشجيع والتحفيز لم يولد أحد وفي يده قلم من ذهب
            نحتاج لتبادل الخبرات للتمرين ما لم يكن لدينا رصيد طويل من الخبرة وحتى المخضرمين غير معصومين من الهنّات
            من الجميل أن نرى النقد بجانبيه الإيجابي والسلبي فالقصة تحمل تلك المفارقة بين الظاهر والباطن وبين الجلباب الفضفاض والجوف الفارغ
            شكرا لك

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              خيال الكاتبة خصبٌ ، تطرق لواقع ، فكانت فكرتها في سياق الصب تغطي المراد ، أفقيا وعموديا ..
              لا شك أن الكاتبة ، تعاني كبقية العرب من أولئك المتطفلين على الدين ، الذين شوهوا العقيدة ، واتخذوها مطية لتحقيق تراكمات خلفها المرور حين أقصاهم ..
              من يتأمل حال العرب اليوم ، يجد تفاصيل القصة من مفاصل الحال
              مظاهر كالسوس ، نفذت للمجتمع خارج قنواتها ، وأفكار هدامة ، أرجعتنا عقودا للوراء ، منها المأجور ومنها المبتور ، ومنها من لاتجد لوصفه نوعا ولا عددا ..
              عنوان الكاتبة صنعه هذا التحول ، بين المظهر وحقيقته ، فارتدى ثوب المظهر، وقصرته الحقيقة حين أسدلت تفاصيلها ههه ..
              وليس شرطا ، أن يكون العنوان من أواني النص أو مرادفتها ، والأجمل أنه جاء من دهاليز الفكرة ، يفعل البحث في فضاء السياق ..
              ( لكنه هنا بسيط ، لايحتاج لكل هذا .. )
              من يحفظ القرآن والصحيحين ، ما هي وظيفته في المجتمع.. ؟
              مهما كانت وظيفته ، فهو واعظ في تصرفاته ومعاملته ..
              أليس من حق الزوجة المريضة أو المقعدة على كرسي متحرك ، أن تسأل واجبا من زوجها ، أم أنها لاتحسن ما يحسنه الشقروات في لاس فيكاس ، هذه حقيقة حماة الدين ، وخدام مقدساته لماذا نخاف الخوض فيها ونخفيها .. ؟
              قد تكون تلك المقعدة على الكرسي المتحرك ، بلده الذي شل تنميته باستثماره في الشقروات ، أو بلدا دمره وأقعده ينتظر عدوله وتوبته ..
              أما عن الـ مازال ، هذا رسم حديث ، في قصيدة النثر بالذات يختزل فوضى التركيب ، ليحافظ على تموجات الصوت فيه ..
              وهو غير مذموم في الوميض أيضا ، لأنه لا يخلو من موسيقى ..
              وهي كانت تقصد : الذي مازال
              الكاتبة الأخت سميرة سلمان ، تجاوزي الأطلال بسماع أم كلثوم
              واكتبي ثم اكتبي ، سنواكب ونرسم المستقبل حاضرا ، في اصرار الشباب ، وتقويمه لماضيه ..
              تحيتي لك
              التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 30-04-2016, 05:56.

              تعليق

              • سميرة سلمان
                عصفورة لاتجيد الزقزقة
                • 13-07-2012
                • 1326

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                الهداية للحق توفيق من الله سبحانه وتعالى والإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل وحسن الخُلق من صفات المؤمن، اللهم اجعلنا من المهتدين.
                لم يتطرق النص للوعظ بقدر ما تطرق ل " رجل دين" ظاهره محمود وباطنه عليه علامة استفهام
                لا تضاف ال التعريف إلى ما زال
                صاحبته تدري به والله أعلم بالنوايا والمنافقين
                أشكرك أستاذة سميرة...
                من المهتدين جميعنا ان شاء الله

                الاستاذة الغالية أميمة محمد تحية طيبة

                في اضائتك الثانية والاضاءة الشاملة للاستاذ الفاضل سعد الاوراسي اجابة عن العنوان وارتداء جلباب التدين.
                وعن تعريف مازال ايضا كما اوضح مشكورا الاستاذ سعد لذا انا لم الصقها

                الشكر الجزيل وخالص المودة دائما لك
                التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 30-04-2016, 14:45.

                تعليق

                • سميرة سلمان
                  عصفورة لاتجيد الزقزقة
                  • 13-07-2012
                  • 1326

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أسعد جماجم مشاهدة المشاركة

                  يظهر أن النص كتب في عجالة من صاحبته , فجاء يحمل لمحة ارتباك واضطراب ,
                  وقد اختلف العنوان مع قصد النص و محتواه ,
                  فالواعظ هو من يذكر الناس بما يلين قلوبهم ,
                  و ليس من يصوم ويحفظ القرآن و يحج و يعتمر و يطوف في لاس فيكاس ,
                  قد تقصد السفاهة و لكنها اختلطت عليها المعاني
                  وتأخر التحليل واختلف التصور و الخيال مع البناء
                  وقد استثنتها بالكرسي المتحرك تستعطف القارئ لحالة غامضة و مجهولة , تتطلب التوضيح
                  فالقصة القصيرة جدا تتميز بالدقة في الرؤية و التركيز في المعانى و التراكيب
                  و التكثيف و التصور و الخيال و الإيحاءات الفنية التي تثير رغبة القراءة و التحليل و التأويل
                  و قد كانت غائبة
                  و لأن الكاتبة أرادت التعزز بموقف ( حالة نفسية ) خاطئ
                  لتبرير حالة من الحالات ارادت التمسك بها فأجهضت الفكرة قبل التشكل ,
                  ثم لما تترقب الجزء المغيب فيه وما طبيعة العلاقة بينها و بينه إذا كانت مشلولة و مقعدة ,
                  تعريف الفعل الماضي الناقص ( مازال ) فكك النص وأعطاه التعبير الركيك الذي لا يرقى
                  إلى مستوى الإبداع ,

                  في الأخير شكرا للجميع

                  الاستاذ الفاضل أسعد جماجم

                  شكرا لحضوركم الكريم كلي اصغاء وانتباه لأي ملاحظة ونقد بما فيه القاسي

                  صدري واسع له لذا كل ملاحظة منكم بعين الاهتمام ولم ادعي الابداع ولن ادعيه يوما

                  محاولات بفضل متابعة وتوجيه الاساتذة وأنت منهم استاذي عسى وان أقدم شيئا بسيطا مستساغا

                  التحيات وكل الاحترام والتقدير

                  تعليق

                  • سميرة سلمان
                    عصفورة لاتجيد الزقزقة
                    • 13-07-2012
                    • 1326

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                    على رسلك سيدي... بما أنك كنت تدرس في باطريس لومومبا في أواخر السبيعنات وأوائل الثمانينات ثم مراسلا ورقيا من بعد لك رصيد كبير
                    ولا أدري حقا إذا كانت غاليتنا سميرة تدرس حينذاك أو لم تولد بعد!
                    سميرة لم تعرّف نفسها بأديب حتى وبتواضع اختارت عصفورة لا تجيد الزقزقة
                    كل مواهبنا نفتح أمامها أبواب التشجيع والتحفيز لم يولد أحد وفي يده قلم من ذهب
                    نحتاج لتبادل الخبرات للتمرين ما لم يكن لدينا رصيد طويل من الخبرة وحتى المخضرمين غير معصومين من الهنّات
                    من الجميل أن نرى النقد بجانبيه الإيجابي والسلبي فالقصة تحمل تلك المفارقة بين الظاهر والباطن وبين الجلباب الفضفاض والجوف الفارغ
                    شكرا لك
                    الاستاذة الراقية أميمة محمد

                    مودتي الخالصة وباقات من الورد
                    تحية بعطر الجوري

                    تعليق

                    • سميرة سلمان
                      عصفورة لاتجيد الزقزقة
                      • 13-07-2012
                      • 1326

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                      خيال الكاتبة خصبٌ ، تطرق لواقع ، فكانت فكرتها في سياق الصب تغطي المراد ، أفقيا وعموديا ..
                      لا شك أن الكاتبة ، تعاني كبقية العرب من أولئك المتطفلين على الدين ، الذين شوهوا العقيدة ، واتخذوها مطية لتحقيق تراكمات خلفها المرور حين أقصاهم ..
                      من يتأمل حال العرب اليوم ، يجد تفاصيل القصة من مفاصل الحال
                      مظاهر كالسوس ، نفذت للمجتمع خارج قنواتها ، وأفكار هدامة ، أرجعتنا عقودا للوراء ، منها المأجور ومنها المبتور ، ومنها من لاتجد لوصفه نوعا ولا عددا ..
                      عنوان الكاتبة صنعه هذا التحول ، بين المظهر وحقيقته ، فارتدى ثوب المظهر، وقصرته الحقيقة حين أسدلت تفاصيلها ههه ..
                      وليس شرطا ، أن يكون العنوان من أواني النص أو مرادفتها ، والأجمل أنه جاء من دهاليز الفكرة ، يفعل البحث في فضاء السياق ..
                      ( لكنه هنا بسيط ، لايحتاج لكل هذا .. )
                      من يحفظ القرآن والصحيحين ، ما هي وظيفته في المجتمع.. ؟
                      مهما كانت وظيفته ، فهو واعظ في تصرفاته ومعاملته ..
                      أليس من حق الزوجة المريضة أو المقعدة على كرسي متحرك ، أن تسأل واجبا من زوجها ، أم أنها لاتحسن ما يحسنه الشقروات في لاس فيكاس ، هذه حقيقة حماة الدين ، وخدام مقدساته لماذا نخاف الخوض فيها ونخفيها .. ؟
                      قد تكون تلك المقعدة على الكرسي المتحرك ، بلده الذي شل تنميته باستثماره في الشقروات ، أو بلدا دمره وأقعده ينتظر عدوله وتوبته ..
                      أما عن الـ مازال ، هذا رسم حديث ، في قصيدة النثر بالذات يختزل فوضى التركيب ، ليحافظ على تموجات الصوت فيه ..
                      وهو غير مذموم في الوميض أيضا ، لأنه لا يخلو من موسيقى ..
                      وهي كانت تقصد : الذي مازال
                      الكاتبة الأخت سميرة سلمان ، تجاوزي الأطلال بسماع أم كلثوم
                      واكتبي ثم اكتبي ، سنواكب ونرسم المستقبل حاضرا ، في اصرار الشباب ، وتقويمه لماضيه ..
                      تحيتي لك



                      كم من الحمد والشكر يلزمنا على قربكم الاستاذ الفاضل سعد الأوراسي

                      عظيم امتناني لهذه الاضاءة والحضورالسخي

                      وشكرا كبيرة لاكرام النص البسيط في متحف القصة

                      كلي عرفان لتشجيعكم استاذي

                      من التحيات الاطيب والاجمل

                      تعليق

                      • أسعد جماجم
                        أعمال حرة
                        • 24-04-2011
                        • 387

                        #12
                        إلى أميمة و سميرة ’’’’’ ؟؟؟
                        في الواقع لم أقصد التجريح في قراءة النص
                        أشرت إلى هفوات تتطلب التدقيق قد تساعد الكاتبة
                        علي الرقي بكتاباتها نحو تلك المستويات التي نراها
                        ولم أكن أقصد التقليل و الاستهانة أو التهديم
                        أو لأتقمص منبرا تسلطيا ( دينيا أو أبويا )
                        يحلل النص بالمراسيم و يفكك التراكيب بالعاطفة و يفسر المعاني بالأحاسيس ,
                        حقيقة كنت قاسيا و مرا في تلك القراءة وفي قراءات سابقة و مع غيرها أيضا
                        غير أني لم أتعرض لشخص الكاتبة بالتجريح و الإهانة ,
                        ولا يمكنني السقوط صوب التفاهة و الافتراء
                        التي هي رقم أعمال بعض المنتسبين الصغار ,
                        أعرف أن الكاتبة عراقية في سن أبنائي
                        يفصل بينا البلوغ في السن و العقل و التجارب
                        و قد قرأها التافهون قراءة سطحية هشة و مائعة ,
                        و بعشوائية و جهل و سبق إصرار وترصد
                        و بلا معنى

                        التعديل الأخير تم بواسطة أسعد جماجم; الساعة 01-05-2016, 05:27.

                        تعليق

                        • سعد الأوراسي
                          عضو الملتقى
                          • 17-08-2014
                          • 1753

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                          على رسلك سيدي... بما أنك كنت تدرس في باطريس لومومبا في أواخر السبيعنات وأوائل الثمانينات ثم مراسلا ورقيا من بعد لك رصيد كبير
                          ولا أدري حقا إذا كانت غاليتنا سميرة تدرس حينذاك أو لم تولد بعد!
                          سميرة لم تعرّف نفسها بأديب حتى وبتواضع اختارت عصفورة لا تجيد الزقزقة
                          كل مواهبنا نفتح أمامها أبواب التشجيع والتحفيز لم يولد أحد وفي يده قلم من ذهب
                          نحتاج لتبادل الخبرات للتمرين ما لم يكن لدينا رصيد طويل من الخبرة وحتى المخضرمين غير معصومين من الهنّات
                          من الجميل أن نرى النقد بجانبيه الإيجابي والسلبي فالقصة تحمل تلك المفارقة بين الظاهر والباطن وبين الجلباب الفضفاض والجوف الفارغ
                          شكرا لك
                          تحيتي لكِ
                          وكل عام وأنت بخير

                          تعليق

                          • سعد الأوراسي
                            عضو الملتقى
                            • 17-08-2014
                            • 1753

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سميرة سلمان مشاهدة المشاركة


                            كم من الحمد والشكر يلزمنا على قربكم الاستاذ الفاضل سعد الأوراسي

                            عظيم امتناني لهذه الاضاءة والحضورالسخي

                            وشكرا كبيرة لاكرام النص البسيط في متحف القصة

                            كلي عرفان لتشجيعكم استاذي

                            من التحيات الاطيب والاجمل
                            أهلا مرة أخرى
                            نصك يستحق الواجهة ، لذا نقلته لمتحف القصة
                            رأيته مفتول الألفاظ ، يحمل المعنى في ثبات قوامه ، ومتانة أربطته
                            جهوري النبرة ، ابن مرحلة ، رسالي المهمة ..
                            رزينا ، شجاعٌ في حدته ، براقُ المسح
                            يقف في وجه المتربصين لاستقرار المجتمع
                            وفقك الله وسدد حرفك
                            في الخدمة دائما ، ما نقدمه لطلبتنا نقدمه لك ولغيرك

                            تعليق

                            • سعد الأوراسي
                              عضو الملتقى
                              • 17-08-2014
                              • 1753

                              #15
                              سبحان الله وبحمده ، سبحان رب العرش العظيم
                              لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
                              اصبحنا وأصبح الملك لله ، لاإله إلا الله
                              الردود مرآة تعكس النوايا ، وتحملُ القاريء لوسط صاحبها
                              فما أجمل وسطي ، وما أرقاه ، سأترك له ولغيره واسع النظر
                              في سفرائه ، ولن أنجر لمتاهة الجدال ..
                              اللهم لا تجعلني جدالا منتصرا لرأيه ..
                              أرحب بالرأي ، وأقابل بالفكر الشفيع
                              وكفى .. ؟؟
                              تحيتي للجميع

                              تعليق

                              يعمل...
                              X