والدتي
منذُ اللجوء الى لبنان عاشت في المخيّم الى أن هَرِمَتْ ونسيتْ كلَّ شيءٍ حتّى أولادها. عَزمَتْ الخروجَ من دارِها، سُئِلتْ عن وجهتِها، أجابتْ: فلسطين!.
منذُ اللجوء الى لبنان عاشت في المخيّم الى أن هَرِمَتْ ونسيتْ كلَّ شيءٍ حتّى أولادها. عَزمَتْ الخروجَ من دارِها، سُئِلتْ عن وجهتِها، أجابتْ: فلسطين!.
تعليق