كأنّما الهمّ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خشان خشان
    مستشار أدبي
    • 09-06-2007
    • 618

    شعر عمودي كأنّما الهمّ

    كأنّما الهمّ

    كأنما الهمّ قصّاص على أثري ....يظل يتبعني في الحل والسّفر
    تيّاره مثل دفق الدّشّ منهمرٌ ...لكأنما وخزه في الجسم كالإبَر
    كأنّما السعد رجسٌ قد ألمّ وهوْ ...موكّلٌ بخروجي منه للطُّهًرِ

    الملفات المرفقة
    [align=center]
    العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عنه لما يليق به من آفاق
    http://sites.google.com/site/alarood/
    [/align]
  • ناظم الصرخي
    أديب وكاتب
    • 03-04-2013
    • 1351

    #2
    الله يبعد عنك الهم والغم أستاذي الفاضل
    بوح طاهر شفيف
    دمت بهذا البهاء الشعري الذي أنعش الروح ....
    مودتي وأرق تحاياي

    تعليق

    • خشان خشان
      مستشار أدبي
      • 09-06-2007
      • 618

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ناظم الصرخي مشاهدة المشاركة
      الله يبعد عنك الهم والغم أستاذي الفاضل
      بوح طاهر شفيف
      دمت بهذا البهاء الشعري الذي أنعش الروح ....
      مودتي وأرق تحاياي
      حفظك ربي ورعاك أستاذي الكريم
      أسأله تعالى أن يكشف غمّ الأمة.
      [align=center]
      العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عنه لما يليق به من آفاق
      http://sites.google.com/site/alarood/
      [/align]

      تعليق

      • جهاد بدران
        رئيس ملتقى فرعي
        • 04-04-2014
        • 624

        #4
        كأنما الهمّ.....
        الله الله على هذه الصورة المبدعة التي رسمها شاعر له من الشعر بحور..
        ومن الحروف بلاغة.. ومن الرسم سحر الصورة وجمال السبك..
        مبدع في نحت الكلمة وتجسيد الصورة المعبرة جداً عن معاني الهمّ الثقيل الذي تعجز الجبال على حمله....
        يقول الشاعر:
        كأنما الهمّ قصاص على أثري
        يظل يتبعني في الحلّ والسفر
        الله على هذا الوصف البليغ المتقن في تعزيز فهم الهمّ وكأنه الظلٌ الذي يلازمنا.. وهذا كناية على الوجع والألم المنغرس في روح الشاعر ولا ينفك عنه أبداً..
        وكأن الهمّ يبحث عنه في كل مكان ليلازمه العيش على أي جهة كانت..
        يقول الشاعر في كلمة.. يتبعني.. فعل مضارع مستمر لم ينتهي أثره بعد..
        والاتباع إنما يدل على تقصي الأثر لصاحبه دون عيون ترى وبلا قلب يعي.. وهذه فلسفة راقية من لب الحرف الراقي الذي ينقشه الشاعر في جو من الحزن والأسى.. ليوضح لنا قمة الوجع حين يلازمنا الهمّ في كل مكان.. وهذا يعيدنا لتوضيح صورة الهمّ التي حدثنا بها الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام من خلال هذا الدعاء الذي يوضح درجات الهمّ وتأثيره على النفس والجسد..قال:
        " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ".. رواه البخاري
        قوله:*اللَّهم إني أعوذ بك من الهم والحزن: استعاذ المصطفى منهما لما فيهما من شدة الضرر على البدن ..وكيف يؤثر في تحويل الإرادة إلى قنوط مقيت ويضعف القوى الجسدية والفكرية ويذيب شحنة الإيمان ويضعف منابت الفكر والعقل ويشوشهما في العمل.. ويصرف دروب الخير على العبد بسبب عجز التفكير عن اتقاد ذبذبات الإرادة وبناء العزيمة..ويصرف القلب والنفس عن تأدية الطاعات لله والواجبات المختلفة.. هذا إن كان الهمّ والحزن في أمور الدنيا.. أما همّ الآخرة..فهو محمود..لأنه يزيد في الطاعة..ويبعث للروح طاقة تجديدية لمداومة الطاعة وإرضاء الله تعالى للوصول لجناته ورضوانه.. والعمل له..ومراقبته باستمرار حتى لا يقع في ظلال المعصية وغضبه.. قال النبي*صلى الله عليه وسلم*:"مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا: هَمَّ الْمَعَادِ، كَفَاهُ اللَّهُ هَمَّ دُنْيَاهُ، وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ في أَحْوَالِ الدُّنْيَا، لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَتِهِ هَلَكَ"..
        ثم يكمل الشاعر في رسم وتوضيح ذلك الهم الذي لا يقدر عليه أحد إلا من اعتصم بحبل الله واستغاثه ودعاه لقلع أنيابه وإذابته من النفوس لتستقر وفق طاعة الله ورضوانه..
        يقول الشاعر :
        تياره مثل دفق ال دش منهمر
        لكنما وخزه في النفس كالإبر
        الله على هذه الصورة الموحية لقمّة الألم الذي يصاحب الهم ويغرس وقعه وأثره في النفس .. وصفه الشاعر كالإبر يغرز في الجسد وينحت فيه وخزات موجعة من عمق ما يحمله من ألم..
        ما أبهى هذا التشبيه الذي أعطى للمتلقي إحساساً متدفقاً أيقظ فيه العواطف والفكر من خلال هذه اللغة التصويرية الراقية المؤثرة..
        وهذه الصور والتشبيه يدل على براعة الشاعر وقدرته على توظيف الحرف في منابت الإبداع والجمال..
        تشبيه قد أدى بتكريم الشاعر بقوة لفظه وبلاغته وبراعة في حشد الكلمات وفق سلسلة إبداعية متقنة..
        ثم يكمل الشاعر قوله:
        كأنما السعد رجس قد ألمّ وهو
        موكل بخروجي منه للطهر
        هنا صورة أبلغ وأعمق للهم حين يكون السعد قد ختم على جبينه النحس والاندثار.. والهمّ يتربص به للقضاء على ملامحه ومعالمه...
        الهمّ ثقيل على النفس والروح ولا تنبري آثاره الا بالتوكل على الله الانغماس في طاعة الله والاستعاذة منه بالله..
        شاعرنا الكبير المبدع الراقي خشان خشان.. لقد رسمت لنا صورة الهم وال دش بطريقة رائعة مبدعة فذة أوحت لنا فهماً دقيقاً لأذرعه وسطوته.. وتراشه علينا مدراراً من الهمّ والألم.. وازداد رونقه جمالاً وسحراً بتلك الحروف التي تجلّت بأبيات شعرية ساحرة...
        شكراً لكم على هذه الصورة الموحية الحية لنبض الكلمات الراقية البديعة.. وبورك بأنفاس قلمكم المبدع الذي صوّر لنا معالم الهمّ وأغنانا بفهمها..
        وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وزادكم
        من الخير أكثره ومن العلم أنفعه..

        جهاد بدران

        تعليق

        • محمد تمار
          شاعر الجنوب
          • 30-01-2010
          • 1089

          #5
          أبيات قليلة قالت الكثير
          كشف الله عنك وعنّا كلّ همّ وغمّ
          أستاذي الفاضل /

          تيّاره مثل دفق الدّشّ منهمرٌ ...لكأنما وخزه في الجسم كالإبَر
          لعلّ اللاّم في لكأنّما وردت سهوا ثمّ إنّ تكرار كأنّما أفقد البيت شيئا من
          بهائه ربما لو قلت " ووخزه في ...الجسم كالإبر " لكانت أجمل..
          اللهمّ إلاّ إذا كنت تقصد لكنّما وحدث خطأ أثناء الكتابة..
          خالص مودتي وتقديري
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد تمار; الساعة 06-05-2016, 21:20.
          التوقيع...إذا لم أجد من يخالفني الرأي..خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي

          تعليق

          • خشان خشان
            مستشار أدبي
            • 09-06-2007
            • 618

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
            كأنما الهمّ.....
            الله الله على هذه الصورة المبدعة التي رسمها شاعر له من الشعر بحور..
            ومن الحروف بلاغة.. ومن الرسم سحر الصورة وجمال السبك..
            مبدع في نحت الكلمة وتجسيد الصورة المعبرة جداً عن معاني الهمّ الثقيل الذي تعجز الجبال على حمله....
            يقول الشاعر:
            كأنما الهمّ قصاص على أثري
            يظل يتبعني في الحلّ والسفر
            الله على هذا الوصف البليغ المتقن في تعزيز فهم الهمّ وكأنه الظلٌ الذي يلازمنا.. وهذا كناية على الوجع والألم المنغرس في روح الشاعر ولا ينفك عنه أبداً..
            وكأن الهمّ يبحث عنه في كل مكان ليلازمه العيش على أي جهة كانت..
            يقول الشاعر في كلمة.. يتبعني.. فعل مضارع مستمر لم ينتهي أثره بعد..
            والاتباع إنما يدل على تقصي الأثر لصاحبه دون عيون ترى وبلا قلب يعي.. وهذه فلسفة راقية من لب الحرف الراقي الذي ينقشه الشاعر في جو من الحزن والأسى.. ليوضح لنا قمة الوجع حين يلازمنا الهمّ في كل مكان.. وهذا يعيدنا لتوضيح صورة الهمّ التي حدثنا بها الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام من خلال هذا الدعاء الذي يوضح درجات الهمّ وتأثيره على النفس والجسد..قال:
            " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ".. رواه البخاري
            قوله:*اللَّهم إني أعوذ بك من الهم والحزن: استعاذ المصطفى منهما لما فيهما من شدة الضرر على البدن ..وكيف يؤثر في تحويل الإرادة إلى قنوط مقيت ويضعف القوى الجسدية والفكرية ويذيب شحنة الإيمان ويضعف منابت الفكر والعقل ويشوشهما في العمل.. ويصرف دروب الخير على العبد بسبب عجز التفكير عن اتقاد ذبذبات الإرادة وبناء العزيمة..ويصرف القلب والنفس عن تأدية الطاعات لله والواجبات المختلفة.. هذا إن كان الهمّ والحزن في أمور الدنيا.. أما همّ الآخرة..فهو محمود..لأنه يزيد في الطاعة..ويبعث للروح طاقة تجديدية لمداومة الطاعة وإرضاء الله تعالى للوصول لجناته ورضوانه.. والعمل له..ومراقبته باستمرار حتى لا يقع في ظلال المعصية وغضبه.. قال النبي*صلى الله عليه وسلم*:"مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا: هَمَّ الْمَعَادِ، كَفَاهُ اللَّهُ هَمَّ دُنْيَاهُ، وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ في أَحْوَالِ الدُّنْيَا، لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَتِهِ هَلَكَ"..
            ثم يكمل الشاعر في رسم وتوضيح ذلك الهم الذي لا يقدر عليه أحد إلا من اعتصم بحبل الله واستغاثه ودعاه لقلع أنيابه وإذابته من النفوس لتستقر وفق طاعة الله ورضوانه..
            يقول الشاعر :
            تياره مثل دفق ال دش منهمر
            لكنما وخزه في النفس كالإبر
            الله على هذه الصورة الموحية لقمّة الألم الذي يصاحب الهم ويغرس وقعه وأثره في النفس .. وصفه الشاعر كالإبر يغرز في الجسد وينحت فيه وخزات موجعة من عمق ما يحمله من ألم..
            ما أبهى هذا التشبيه الذي أعطى للمتلقي إحساساً متدفقاً أيقظ فيه العواطف والفكر من خلال هذه اللغة التصويرية الراقية المؤثرة..
            وهذه الصور والتشبيه يدل على براعة الشاعر وقدرته على توظيف الحرف في منابت الإبداع والجمال..
            تشبيه قد أدى بتكريم الشاعر بقوة لفظه وبلاغته وبراعة في حشد الكلمات وفق سلسلة إبداعية متقنة..
            ثم يكمل الشاعر قوله:
            كأنما السعد رجس قد ألمّ وهو
            موكل بخروجي منه للطهر
            هنا صورة أبلغ وأعمق للهم حين يكون السعد قد ختم على جبينه النحس والاندثار.. والهمّ يتربص به للقضاء على ملامحه ومعالمه...
            الهمّ ثقيل على النفس والروح ولا تنبري آثاره الا بالتوكل على الله الانغماس في طاعة الله والاستعاذة منه بالله..
            شاعرنا الكبير المبدع الراقي خشان خشان.. لقد رسمت لنا صورة الهم وال دش بطريقة رائعة مبدعة فذة أوحت لنا فهماً دقيقاً لأذرعه وسطوته.. وتراشه علينا مدراراً من الهمّ والألم.. وازداد رونقه جمالاً وسحراً بتلك الحروف التي تجلّت بأبيات شعرية ساحرة...
            شكراً لكم على هذه الصورة الموحية الحية لنبض الكلمات الراقية البديعة.. وبورك بأنفاس قلمكم المبدع الذي صوّر لنا معالم الهمّ وأغنانا بفهمها..
            وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وزادكم
            من الخير أكثره ومن العلم أنفعه..

            جهاد بدران
            جهاد ألبست قولي باهيَ الحُلَلِ ... أنطقته بالذي أخفى ولم يقل
            لله درك في علم وفي أدبٍ ...وفي جنانٍ أرى جلّت عن المثلِ
            جزاك ربيَ خيرا كلما قصدت .... بديع قولك أبصار لمكتَحَلِ
            كحل لعين وللوجدان مؤتنس .... والفكر فرطَ انتشاء صار كالثملِ
            [align=center]
            العروض الرقمي تواصل مع فكر الخليل وصدور عنه لما يليق به من آفاق
            http://sites.google.com/site/alarood/
            [/align]

            تعليق

            • جهاد بدران
              رئيس ملتقى فرعي
              • 04-04-2014
              • 624

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
              جهاد ألبست قولي باهيَ الحُلَلِ ... أنطقته بالذي أخفى ولم يقل
              لله درك في علم وفي أدبٍ ...وفي جنانٍ أرى جلّت عن المثلِ
              جزاك ربيَ خيرا كلما قصدت .... بديع قولك أبصار لمكتَحَلِ
              كحل لعين وللوجدان مؤتنس .... والفكر فرطَ انتشاء صار كالثملِ
              الله الله الله
              ما أجمل هذا الردّ وما أكثره..
              يفوق كل رد ..إذ ينسل من عنقه الجمال والسحر..
              بوركت أستاذنا الكبير شاعرنا البارع الماهر في نظم الحرف
              في حلة ألبستها ضوء القمر..
              أعتز بهذه الأبيات الكبيرة الرائعة بحقي..
              لتكون عقداً فريداً في عنق قلمي..
              شكراً لكم لفرحٍ أغدقتموه على مصراعيه قد طاف سبعاً في فلك المشاعر..
              بوركتم أستاذنا وبورك قلمكم وعلمكم الواسع وفكركم النير
              لما تقدموه في بستان الشعر وعلومه..
              ما أسعدني بهديتكم النفيسة والتي لا تقدر بثمن..
              وستبقى مغلفة في مذكراتي بالدرر..
              جزاكم الله كل الخير
              ووفقكم لما يحبه ويرضاه
              ويبقى الكمال والجلال لحرفكم منقوصاً عن الشكر
              .
              جهاد بدران
              فلسطينية

              تعليق

              • جهاد بدران
                رئيس ملتقى فرعي
                • 04-04-2014
                • 624

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
                كأنّما الهمّ

                كأنما الهمّ قصّاص على أثري ....يظل يتبعني في الحل والسّفر
                تيّاره مثل دفق الدّشّ منهمرٌ ...لكأنما وخزه في الجسم كالإبَر
                كأنّما السعد رجسٌ قد ألمّ وهوْ ...موكّلٌ بخروجي منه للطُّهًرِ

                نعيد هذه اللوحة للواجهة، ونحن ننتظر أستاذنا الكبير والمستشار الأدبي
                أ.خشان خشان
                ليتحفنا بعودة ميمونة..
                نسأل الله أن تكون بألف خير أستاذنا الراقي الكبير
                دمت بصحة وعافية.
                .
                .
                .
                جهاد بدران
                فلسطينية

                تعليق

                • م.سليمان
                  مستشار في الترجمة
                  • 18-12-2010
                  • 2080

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
                  نعيد هذه اللوحة للواجهة، ونحن ننتظر أستاذنا الكبير والمستشار الأدبي
                  أ.خشان خشان
                  ليتحفنا بعودة ميمونة..
                  نسأل الله أن تكون بلف خير أستاذنا الراقي الكبير
                  دمت بصحة وعافية.
                  .
                  .
                  .
                  جهاد بدران
                  فلسطينية
                  مساء الخير أستاذتنا الفاضلة الناقدة والشاعرة جهاد بدران

                  وبدوري أيضا أسأل عن غياب الشاعر والعروضي الكبير الأستاذ خشان خشان
                  تحياتي وتمنياتي له بالصحة التامة بإذن الله
                  sigpic

                  تعليق

                  • الهويمل أبو فهد
                    مستشار أدبي
                    • 22-07-2011
                    • 1475

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
                    نعيد هذه اللوحة للواجهة، ونحن ننتظر أستاذنا الكبير والمستشار الأدبي
                    أ.خشان خشان
                    ليتحفنا بعودة ميمونة..
                    نسأل الله أن تكون بألف خير أستاذنا الراقي الكبير
                    دمت بصحة وعافية.
                    .
                    .
                    .
                    جهاد بدران
                    فلسطينية
                    ظننته نال الدكتوراه من مدة
                    نتمنى له التوفيق

                    تعليق

                    • عبدالهادي القادود
                      نائب رئيس ملتقى الديوان
                      • 11-11-2014
                      • 939

                      #11
                      الشعر هو كلمات قليلة تحتوي على معان كثيرة

                      وليس العكس

                      وما هذه الأبيات القليلة إلا قبيلة من الأبيات

                      تسابقت في جوانبها المفردات كي تنصف المعنى

                      وما ترنو إليه عين الشاعر من مشاعر

                      في زحام بياني شد شراشف الشفق

                      كي نطل عبر شرفاته على الآصال

                      وما تحمله العبارات من خيال

                      تجلى شعرا في مسرح نفسي

                      أفرغ فيه الشاعر همومه على أخشابه

                      دون أن يفقد أعصابه ..

                      الشاعر الجميل خشان خشان

                      فرج الله الهم

                      ودمت حاديا للإبداع

                      تعليق

                      يعمل...
                      X