مفردة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زهراء منصور
    أديب وكاتب
    • 27-07-2015
    • 18

    مفردة

    كان يراها فوق كل النساء، حبه العظيم وراحة قلبه ووجعه في آنٍ واحد.

    حتى في مراحل صغيرة من حياته وإعتزاله عالم الجنس والنساء واكتفائه بزوجته الصغيرة،

    كان يرضع من جسدها صورتها،،


    وحبها الذي كان يلاحقه في جميع حالاته،،

    لم يستطع أن يتخلى عنها أبداً.
  • عبد الحميد عبد البصير أحمد
    أديب وكاتب
    • 09-04-2011
    • 768

    #2
    كانت هناك رمزية غير كاملة تسبح في غير ذات القصة ..
    محاولة جيدة ..
    شكراً لك
    الحمد لله كما ينبغي








    تعليق

    • زهراء منصور
      أديب وكاتب
      • 27-07-2015
      • 18

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
      كانت هناك رمزية غير كاملة تسبح في غير ذات القصة ..
      محاولة جيدة ..
      شكراً لك
      هل نتحدث عن قوانين هنا، بداية وسياق تحول صراع وحبكة وقفلة، نتحدث عن قانون القصة القصيرة التي تنص على إلا تتجاوز القصة الأربعة والعشرون ساعة من حدوثها، مع مزيج من الزمان والمكان المعلوم وقوانين النحو المضارع والحاضر وإلى مالا نهاية، أعتقد أن القلم يجب عليه أن يتحرر من عبودية أدباء سابقين وضعوا لنا قوانين لتقيد حرية مفرداتنا،، أنت تحترق بمفرداتك فما شأنهم، المهم أن تستطيع توصيل ماتحت وسائد الوجود من فكرة لا يستطيع التعبير عنها بحركة أو حتى حرب.

      تعليق

      • عبد الحميد عبد البصير أحمد
        أديب وكاتب
        • 09-04-2011
        • 768

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة زهراء منصور مشاهدة المشاركة
        هل نتحدث عن قوانين هنا، بداية وسياق تحول صراع وحبكة وقفلة، نتحدث عن قانون القصة القصيرة التي تنص على إلا تتجاوز القصة الأربعة والعشرون ساعة من حدوثها، مع مزيج من الزمان والمكان المعلوم وقوانين النحو المضارع والحاضر وإلى مالا نهاية، أعتقد أن القلم يجب عليه أن يتحرر من عبودية أدباء سابقين وضعوا لنا قوانين لتقيد حرية مفرداتنا،، أنت تحترق بمفرداتك فما شأنهم، المهم أن تستطيع توصيل ماتحت وسائد الوجود من فكرة لا يستطيع التعبير عنها بحركة أو حتى حرب.
        لقد صنعت القوانين لاختراقها وهذا جزء من الأبداع ..عقلية القاريء هي من تصنف قوانين الكتابة وليست القواعد والأصول ..فالقاريء هو المحرك لمضمون القصة
        شكراً لك
        الحمد لله كما ينبغي








        تعليق

        • سعد الأوراسي
          عضو الملتقى
          • 17-08-2014
          • 1753

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة زهراء منصور مشاهدة المشاركة
          هل نتحدث عن قوانين هنا، بداية وسياق تحول صراع وحبكة وقفلة، نتحدث عن قانون القصة القصيرة التي تنص على إلا تتجاوز القصة الأربعة والعشرون ساعة من حدوثها، مع مزيج من الزمان والمكان المعلوم وقوانين النحو المضارع والحاضر وإلى مالا نهاية، أعتقد أن القلم يجب عليه أن يتحرر من عبودية أدباء سابقين وضعوا لنا قوانين لتقيد حرية مفرداتنا،، أنت تحترق بمفرداتك فما شأنهم، المهم أن تستطيع توصيل ماتحت وسائد الوجود من فكرة لا يستطيع التعبير عنها بحركة أو حتى حرب.
          أهلا بك ، والله ماتركتِ في القول عذرا ..
          ومن أجل فكرة البقاء ، قامت الحرب فعلا
          نعم يحتاج التراث ، للتقويم ، ونأخذ منه ما يواكب تطلعات جيل وحتمية مرحلة ..
          تحيتي

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة زهراء منصور مشاهدة المشاركة
            هل نتحدث عن قوانين هنا، بداية وسياق تحول صراع وحبكة وقفلة، نتحدث عن قانون القصة القصيرة التي تنص على إلا تتجاوز القصة الأربعة والعشرون ساعة من حدوثها، مع مزيج من الزمان والمكان المعلوم وقوانين النحو المضارع والحاضر وإلى مالا نهاية، أعتقد أن القلم يجب عليه أن يتحرر من عبودية أدباء سابقين وضعوا لنا قوانين لتقيد حرية مفرداتنا،، أنت تحترق بمفرداتك فما شأنهم، المهم أن تستطيع توصيل ماتحت وسائد الوجود من فكرة لا يستطيع التعبير عنها بحركة أو حتى حرب.
            الأستاذة زهراء
            للقارئ النص يديره في فكره حسبما يأخذه وكيفما يتلقاه، قد يراه بخلفيته واضحا جليا وقد يعجز أن يرى ذلك الجانب الخفي عنه لسبب من الأسباب
            هذا لا يعني إن الكاتب على خطأ أو القارئ على غير صواب
            أما عن قصيصتك ومثلها يحتاج المتلقي فيها لأن يلتقط كلمة السر لحلها وللولوج إلى تفاصيلها ورؤية منارات أضوائها
            لذا، فربط العنوان "مفردة" أحتاج أن يُسقط على شيء آخر في النص.. " كان يراها فوق النساء" هل شُبَّهتْ المفردة بحسناء؟
            كلاهما أشترك في حبه ووجعه في قلبه على ما يبدو
            هناك قفزة في السطر الثاني.. الذي نستشفُّ منه ورعه .. على رغم حبه الشديد

            الحكم على صحة قراءتي رهن إصابة المشبه والمشبه به وإلا ستكون قراءة خاسرة لحد إذا أبتعدت عن إصابة الهدف
            ففي هذه الحالة لم نستطع التعبير عما تحت وسائد الوجوه من فكرة

            أحيي الأديب احمد فريد عن قراءته.. خاصة في رمزية القصة وسباحتها

            أما بعض الأدباء السابقين كانوا سادة.. وأساتذة، تلقينا عنهم وتكمل أجيالنا مسيرتهم بما يجب من إكمال ما نقص أو تغيير وتبديل أو إضافة أو نقصان كلما يلزم وكلما أبتكر المبدعون

            أرأيت إنك أيضا لم تبتعدي عن ركائزهم مابين الحاضر والماضي كنتِ
            سلطتِّ الضوء على بطل مشهدك من هذه الزاوية بصورة مكثفة رمزية متقطعة معتمدة على استنباط القارئ والإيحاء له
            تقديري

            تعليق

            • زياد الشكري
              محظور
              • 03-06-2011
              • 2537

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة زهراء منصور مشاهدة المشاركة
              هل نتحدث عن قوانين هنا، بداية وسياق تحول صراع وحبكة وقفلة، نتحدث عن قانون القصة القصيرة التي تنص على إلا تتجاوز القصة الأربعة والعشرون ساعة من حدوثها، مع مزيج من الزمان والمكان المعلوم وقوانين النحو المضارع والحاضر وإلى مالا نهاية، أعتقد أن القلم يجب عليه أن يتحرر من عبودية أدباء سابقين وضعوا لنا قوانين لتقيد حرية مفرداتنا،، أنت تحترق بمفرداتك فما شأنهم، المهم أن تستطيع توصيل ماتحت وسائد الوجود من فكرة لا يستطيع التعبير عنها بحركة أو حتى حرب.


              القصة القصيرة جداً على قصرها فحمولتها من الدهشة الصاعقة هي ما تترك الأثر المنشود في نفس القارئ، وقصتكِ هنا غاب عنها هذا الجانب، وليس للعبودية الأدبية أي أثر في تذوقي _ كقارئ_ لما نثرته هنا.

              تقديري الكبير لكِ، سرتني متابعة المداخلات.

              تعليق

              • زهراء منصور
                أديب وكاتب
                • 27-07-2015
                • 18

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                الأستاذة زهراء
                للقارئ النص يديره في فكره حسبما يأخذه وكيفما يتلقاه، قد يراه بخلفيته واضحا جليا وقد يعجز أن يرى ذلك الجانب الخفي عنه لسبب من الأسباب
                هذا لا يعني إن الكاتب على خطأ أو القارئ على غير صواب
                أما عن قصيصتك ومثلها يحتاج المتلقي فيها لأن يلتقط كلمة السر لحلها وللولوج إلى تفاصيلها ورؤية منارات أضوائها
                لذا، فربط العنوان "مفردة" أحتاج أن يُسقط على شيء آخر في النص.. " كان يراها فوق النساء" هل شُبَّهتْ المفردة بحسناء؟
                كلاهما أشترك في حبه ووجعه في قلبه على ما يبدو
                هناك قفزة في السطر الثاني.. الذي نستشفُّ منه ورعه .. على رغم حبه الشديد

                الحكم على صحة قراءتي رهن إصابة المشبه والمشبه به وإلا ستكون قراءة خاسرة لحد إذا أبتعدت عن إصابة الهدف
                ففي هذه الحالة لم نستطع التعبير عما تحت وسائد الوجوه من فكرة

                أحيي الأديب احمد فريد عن قراءته.. خاصة في رمزية القصة وسباحتها

                أما بعض الأدباء السابقين كانوا سادة.. وأساتذة، تلقينا عنهم وتكمل أجيالنا مسيرتهم بما يجب من إكمال ما نقص أو تغيير وتبديل أو إضافة أو نقصان كلما يلزم وكلما أبتكر المبدعون

                أرأيت إنك أيضا لم تبتعدي عن ركائزهم مابين الحاضر والماضي كنتِ
                سلطتِّ الضوء على بطل مشهدك من هذه الزاوية بصورة مكثفة رمزية متقطعة معتمدة على استنباط القارئ والإيحاء له
                تقديري
                الرائعة أميمة،، السابقون من الأدباء كانوا شبق وإلهام لنا جميعا نعم، تحية أجلال.

                في ذات الفكرة هم أنفسهم من حاربوا الأدب المعاصر و رأوا أن النهضة في اللغة من نسف السرد والوصف، و ولوج السريالية و الإيحاء في القصة القصيرة والرواية العربية نهضة ديكاتورية حامية وكانت بمثابة القشة إلتي قصمت ظهر الأدب العربي.

                الإنسان هو القصة إين ما حل، مادمنا نتجلى فيه بكلمة، بذات المعنى الذي في جيب قلبه، و مادامت نصوصنا تفتح أزرار وعيه بما يدركه ولا يفعل غالباً،،
                دهشة النص في رؤيته لذاته كاملة.

                تحياتي ياجميلة.

                تعليق

                • زهراء منصور
                  أديب وكاتب
                  • 27-07-2015
                  • 18

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة زياد الشكري مشاهدة المشاركة
                  القصة القصيرة جداً على قصرها فحمولتها من الدهشة الصاعقة هي ما تترك الأثر المنشود في نفس القارئ، وقصتكِ هنا غاب عنها هذا الجانب، وليس للعبودية الأدبية أي أثر في تذوقي _ كقارئ_ لما نثرته هنا.

                  تقديري الكبير لكِ، سرتني متابعة المداخلات.

                  العزيز زياد: أن الدهشة لا تكمن غالباً في صعق ومراوغة الخيال المتوقع، الدهشة تكمن فيمن يخترق رأسك وقلبك غالباً ويختزلك في نص، أنت تسأل أنّ للبعض هذه القدرة على أختراق مانفكر فيه، ما يتواجد داخل أوردتنا من سؤال، هذه الدهشة الحقيقة،، كشف الإنسان والتسلل بين ذاته الشرسة، وترويض فطرته التي يغرقها بالمثاليات.

                  تحياتي الأستاذ الجميل، كان لحضورك دهشة عارمة.

                  تعليق

                  • زهراء منصور
                    أديب وكاتب
                    • 27-07-2015
                    • 18

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                    أهلا بك ، والله ماتركتِ في القول عذرا ..
                    ومن أجل فكرة البقاء ، قامت الحرب فعلا
                    نعم يحتاج التراث ، للتقويم ، ونأخذ منه ما يواكب تطلعات جيل وحتمية مرحلة ..
                    تحيتي

                    الأديب سعد،، التراث جزأ جميل، لكن لا تعلم منه لننهض بل نتحاشى ما وقع فيه لنفعل، المهم أن تحترق روحك، أن تنسف الأسوار التي تحيط رؤيتك للوجود.

                    تعليق

                    • زهراء منصور
                      أديب وكاتب
                      • 27-07-2015
                      • 18

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
                      لقد صنعت القوانين لاختراقها وهذا جزء من الأبداع ..عقلية القاريء هي من تصنف قوانين الكتابة وليست القواعد والأصول ..فالقاريء هو المحرك لمضمون القصة
                      شكراً لك
                      أحيانا القارئ يتغنى على شواطئ البساطة من حيث اللغة والمضمون، المهم أنه يشعر ويتجاوب مع ركائز الكون

                      تعليق

                      يعمل...
                      X