إلى الشريف أحمد بن عيسى النعمي،،
تجـوب معــارج الأمجــاد تسـمــو
فيغبطــك .... الأكـابـرُ .... والــولاةُ
وتمضي في ريـاض العـلـم تسعى
فيعجز ..... دون هـمّـتـك السُّعـــاةُ
لأنـك راااسـخٌ ..... بجذوور بـيــتٍ
لـه ... بـالـعــالــم الأعـلـى صِلااااتُ
وفيـه ... تنــزّل القــرآن ... وحـيـاً
فجـاءت ... تستضـئ بـه الـحـيـاةُ
ومنـه .... نـســائم الرحمات تُهدى
إلـى الآفــاق .... يحـمـلـهــا الــرواةُ
فطـاب .. علـى مـدار الخُلْـدِ بيــتٌ
علـى أصحـابـه .... تُتلـى الصــلاةُ
وطبت وطـاب ذكـرك يابن عيسى
وطابـت .... في مدائحـك اللغاتُ
وحسبك إسمك الأسمى ، وحسبي
ودااادٌ .... ليــس يـدركــه الغُـــلاةُ
كتبه
محمد بن مكي النعمي
المدينة المنورة
تعليق