ققجة حسب الشروط!
هرش رأسه وهو يعيد قرأة قصته الوليدة من طراز القصيرة جداً، ها هو العنوان! حدث نفسه، ثم رفع كفه مبسوطاً أمام عينيه، العنوان ... التكثيف ... الإيحاء ... القفلة ... يردد ويضم أصبعاً في كل مرة، لطالما اهتم بدقة الإحصاء! ...
إمتدت يده نحو اللوحة بأصبع مرتعش، قبل أن يصرخ، نسيت المفارقة!
عاد إلى النص هارشاً، يتفحصه، قبل أن يحيل بطلة قصته عزة إلى غزة بطباعة نقطة، وحمد الله على تلك الذبابة التي قطعت طريق أصبعه إلى اللوحة، لتتكئ على (عين) عزة، فألهمته سبيل الرشاد! ...
إبتسم ببلاهة فخورة لتحقق المفارقة، ورأسه المهروش وحده يعلم مفتاح النص، وذات الأصبع المرتعش يطرق زر الإضافة!
عفواً...
إن لم تكن قصيرة جداً!
هرش رأسه وهو يعيد قرأة قصته الوليدة من طراز القصيرة جداً، ها هو العنوان! حدث نفسه، ثم رفع كفه مبسوطاً أمام عينيه، العنوان ... التكثيف ... الإيحاء ... القفلة ... يردد ويضم أصبعاً في كل مرة، لطالما اهتم بدقة الإحصاء! ...
إمتدت يده نحو اللوحة بأصبع مرتعش، قبل أن يصرخ، نسيت المفارقة!
عاد إلى النص هارشاً، يتفحصه، قبل أن يحيل بطلة قصته عزة إلى غزة بطباعة نقطة، وحمد الله على تلك الذبابة التي قطعت طريق أصبعه إلى اللوحة، لتتكئ على (عين) عزة، فألهمته سبيل الرشاد! ...
إبتسم ببلاهة فخورة لتحقق المفارقة، ورأسه المهروش وحده يعلم مفتاح النص، وذات الأصبع المرتعش يطرق زر الإضافة!
عفواً...
إن لم تكن قصيرة جداً!
تعليق