قَـصائِـدٌ عَـذراء
**********
يا مَن تُسائـلُ عن جَـديد الـِشِّـعرِ..
أنتِ جميلُهُ .. وبَـديعُـهُ .. وجَـديـدُهُ
وبِمُقلتيكِ قصائدٌعذراءُ ..
ما كتِبَتْ ..
وفيها للفُـؤادِ نَـشـيدُهُ
أنا شاعِـرٌ مُـتَمَرِّسٌ ..
لكنَّ وصفَ الـسِّـحر في عَـينيكِ..
لستُ أُجِــيـدُهُ
والشِّعرُ عندي لايكونُ بلا هَـوَىً
يَـجتاحُ كلَّ تَـحَفُّـظٍ ويُـبـيـدُهُ
وهناكَ بَيني لاتزالُ ..
وبَين مَـن أهْــوَى ..
سُـدودُ تَـحَفُّـظي وقُــيُـودُهُ
إنْ كنتِ قـادِرَةً على كسرالقُيودِ ..
فَـحـاولـي ...
يَـهْـمِي عليكِ فَـريـدُهُ
لا تَـسأَليني كيف ذاكَ فإِنَّـني ..
في فـصلِ طُـلاَّبِ الغرام بَـليـدُهُ
أدري ولا أدري وماليَ حِـيـلَةٌ
والـحُبُّ يَـطْغَى والقلوبُ عَبيدُهُ
والـشِّعرُ دون محبَّةٍ جَـيَّـاشَـةٍ ..
يَـخْـبُـو ...
ويَـبْـدو في الـسُّطورِ بُـرُودُهُ
وعليكِ إشعالُ الـثِّقابِ تَميسُ في ..
بستانِ حُـسنِكِ للقريضِ وُرُودُهُ
وتَـرَيْـنَ أنَّ الشِّعْرَ مثلي عَـاشِـقٌ
نَـشْوِانُ يُـطْرِبُ رائِعَـاً تَـغْـريـدُهُ
وأنـا وشِـعْري والـجَمالُ تَـوائِـمٌ
والـحُبُّ يُـرضِعُنا ...
فَـكـيفَ نَـذودُهُ ...؟
وعلامَ نَـكْتُـمُهُ وفي أحْـداقِـنا ..
بَـوحٌ تَـروقُ بُـروقُـهُ ورُعُـودُهُ
يا مَنْ تُسائِلُ عن جَـديدِ الِشَّـعرِ ..
عـفواً ...
إِنْ تَـطاوَلَ واصْـطَـفاكِ جَـديـدُهُ .
**********
يا مَن تُسائـلُ عن جَـديد الـِشِّـعرِ..
أنتِ جميلُهُ .. وبَـديعُـهُ .. وجَـديـدُهُ
وبِمُقلتيكِ قصائدٌعذراءُ ..
ما كتِبَتْ ..
وفيها للفُـؤادِ نَـشـيدُهُ
أنا شاعِـرٌ مُـتَمَرِّسٌ ..
لكنَّ وصفَ الـسِّـحر في عَـينيكِ..
لستُ أُجِــيـدُهُ
والشِّعرُ عندي لايكونُ بلا هَـوَىً
يَـجتاحُ كلَّ تَـحَفُّـظٍ ويُـبـيـدُهُ
وهناكَ بَيني لاتزالُ ..
وبَين مَـن أهْــوَى ..
سُـدودُ تَـحَفُّـظي وقُــيُـودُهُ
إنْ كنتِ قـادِرَةً على كسرالقُيودِ ..
فَـحـاولـي ...
يَـهْـمِي عليكِ فَـريـدُهُ
لا تَـسأَليني كيف ذاكَ فإِنَّـني ..
في فـصلِ طُـلاَّبِ الغرام بَـليـدُهُ
أدري ولا أدري وماليَ حِـيـلَةٌ
والـحُبُّ يَـطْغَى والقلوبُ عَبيدُهُ
والـشِّعرُ دون محبَّةٍ جَـيَّـاشَـةٍ ..
يَـخْـبُـو ...
ويَـبْـدو في الـسُّطورِ بُـرُودُهُ
وعليكِ إشعالُ الـثِّقابِ تَميسُ في ..
بستانِ حُـسنِكِ للقريضِ وُرُودُهُ
وتَـرَيْـنَ أنَّ الشِّعْرَ مثلي عَـاشِـقٌ
نَـشْوِانُ يُـطْرِبُ رائِعَـاً تَـغْـريـدُهُ
وأنـا وشِـعْري والـجَمالُ تَـوائِـمٌ
والـحُبُّ يُـرضِعُنا ...
فَـكـيفَ نَـذودُهُ ...؟
وعلامَ نَـكْتُـمُهُ وفي أحْـداقِـنا ..
بَـوحٌ تَـروقُ بُـروقُـهُ ورُعُـودُهُ
يا مَنْ تُسائِلُ عن جَـديدِ الِشَّـعرِ ..
عـفواً ...
إِنْ تَـطاوَلَ واصْـطَـفاكِ جَـديـدُهُ .