قبــابُ نــورٍ ، لهاميــمٌ ، جهــابـذةٌ
غـرُّ الجِبـاهِ ، تـرى نــوراً إذا قَدِمُـوا
بـنـو عليٍّ ، بـنـو الـزهـــراءِ ، إنّـهـمُ
أسباط أشرف من سارت به القَدَمُ
لـهـمْ جـلالٌ.. مجـيـدٌ .. لا زوالَ لـهُ
لم يُفْنِــهِ عـدَمٌ .. أو يُـبلِــهِ الـقِــدَمُ
كتبه
محمد بن مكي النعمي
المدينة المنورة
تعليق