قرأت قصيدة عنوانها "سريالية" لشاعر من الويب يدعى أبا عُميرة، فلم أتمالك أن ... :
أبا عُمَيرَةَ شِعْرٌ هذا أمْ ماذا . . . . . . . . . . أمِ القوافي لكَ تَنْقادُ يا هذا؟
احْتَرْنا هلْ أنتَ لَمّا قُلْتَ حَرْفَكَ ذا . . . . . بالشِّعْرِ لُذْتَ أمِ الشِّعْرُ بِكَ لاذا؟
يَعوذُ بالشِّعْرِ مَنْ لا حَظَّ فيهِ لَهُ . . . . . . . وأنتَ حَظّكَ مِنْهُ أنْ بِكَ عاذا!
أبا عُمَيرَةَ شِعْرٌ هذا أمْ ماذا . . . . . . . . . . أمِ القوافي لكَ تَنْقادُ يا هذا؟
احْتَرْنا هلْ أنتَ لَمّا قُلْتَ حَرْفَكَ ذا . . . . . بالشِّعْرِ لُذْتَ أمِ الشِّعْرُ بِكَ لاذا؟
يَعوذُ بالشِّعْرِ مَنْ لا حَظَّ فيهِ لَهُ . . . . . . . وأنتَ حَظّكَ مِنْهُ أنْ بِكَ عاذا!