[gdwl]طمْـــرٌ
كلما تحرَّكتِ الصَّفائحُ التِّكتُونية، واهتزَّتِ أوْصَالُ مدِينَتهِ، يعُودُ منْ مقــرِّ شركةِ التَّنقيبِ جذلانَ:
يمْشِي في الأرض مَرَحًــا..
يبتسمُ في وجْهِ النَّاس كمَا الدَّوابِّ...
يدفعُ كلَّ ما عليْهِ من ديونَ للعطَّار، وللجزَّارِ، ولبائع الخُضَر وكذا لدلَّالةِ الحيِّ..
تتباهَى به زوجتُهُ دائمًا أمام جاراتها:
- "ظلَّ يسْعَى إلى أقْصَى المَدينةِ، ليحْرُسَ بأمانةٍ برَامِيلَ قابلةً للاشْتعَالِ... لمْ يُثْنهِ ذاكَ العُضَالُ عنْ أداءِ واجبِهِ".
[/gdwl]كلما تحرَّكتِ الصَّفائحُ التِّكتُونية، واهتزَّتِ أوْصَالُ مدِينَتهِ، يعُودُ منْ مقــرِّ شركةِ التَّنقيبِ جذلانَ:
يمْشِي في الأرض مَرَحًــا..
يبتسمُ في وجْهِ النَّاس كمَا الدَّوابِّ...
يدفعُ كلَّ ما عليْهِ من ديونَ للعطَّار، وللجزَّارِ، ولبائع الخُضَر وكذا لدلَّالةِ الحيِّ..
تتباهَى به زوجتُهُ دائمًا أمام جاراتها:
- "ظلَّ يسْعَى إلى أقْصَى المَدينةِ، ليحْرُسَ بأمانةٍ برَامِيلَ قابلةً للاشْتعَالِ... لمْ يُثْنهِ ذاكَ العُضَالُ عنْ أداءِ واجبِهِ".
تعليق