الحياة مثل النهر لا تستطيع أن تلمس نفس الماء مرتين لأن المياه المتدفقة التي تفوت لن تعود مجددًا أبدًا لذا استمتع بكل لحظة في الحياة بأن تعيشها كما يحب الله ويرضى
👌لا يبطأنّّ بكَ ألمك أو ذنبك عَن👈 مزاحمَة السائرين
👌حُزنكَ على مافات 👍اجعلهُ دافعًا لاغتنام الباقيات ، ☝ الله يرى دمعاتك ، ويعلمُ وجدك .. { وَمَا تسقط مِن ورَقةٍ إلا يعلمُها } .. ✨ فكيفَ بدمعةٍ مُؤمن نادم ؟
👈ودَّ الشيطان لو ظفرَ منكَ بهذهِ ..👈 أعني : الندم الذي يشوبه اليأس ..👎 الندم الذي يقعدكَ عَن العمل ..
❤العبرَة بالنهاياتِ يا أخي ، 🍃تعَّرض لنفحات الجواد الكريم ❓وما يدريكَ ؟! 👌قد يرى الله ضعفكَ وذلَّ مقامكَ ذات سَحر فيغفرُ ذنبك ، ويرحم ضعفك .. 👌ويقبلك ولو كُنت في آخر الركاب .. 🌸فالعبرَة بالنهايات.
✨على الله عوِّل كُل مَطلبٍ تعسَّر عليكَ وصُوله ،👈 أو امانى تباعَدت عنكَ بلوغها 👈، أوبأسٍ لامسَك ،👈 أو همٍ أتعبك ، أو ضيقٍ مسَّك .. ❤ولن يُخيِّبك! *
✨ورد أن طالباً سأل شيخَهُ فقال : ❓هل تتغيّر الأقـدار يـا شيخي ؟ فردَّ الشيخ : ❗ أوَ ما بَلغَك أن الدُّعاء يُصارع الأقدار .. 👌وأنّ ثَمّة دعاء من قوته وكثرة إلحاح صاحِبه وشدّة توسله يغلب أقداراً تنزَّلت و شارفت على الوقوع ..! 👌 و أنّ ثمّة من يُتقنون الدّعاء بكثافة حتى تتنادى لدموعِهم ملائكة السماء ! 🍃 يـا بُنيّ .. إنّ الدعاء بعضٌ من إرادة الله ..👈 فتعلّم كيف تفر من قدر يُرهقك إلى قدر خير منه .. 👌و كيف تفر من رمادية الأيام الى ألوان الفرح ومـواسم الشـتاء .. 👍 وذلك فقط إذا علَّمت رُكبتيك كيف تجثو في الأسحار ..!
🍃يا بُنيّ .. في ( لحظة ما ) ربما تُبعِثر الريح من حولك كلّ شيء .. حتى سقف بيتك .. لكنّها في الحقيقة تكون مأمورة بذلك ؛👌 فهي تعيد ترتيب كل شيء لك !
✨إن كلماتك في السُّجود .. تشتدّ كل ليلة كَسِياج .. حتى يتطاول لك البُنيان .. 👌وفي لحظة اكتمال .. سيبدو لك جليّاً أين كانت تذهب تلك الأنّات وتلك الدعوات ..! ✨يـا ولدي .. ثق أنَّ الدُّعاء يعيدُ ترتيب المشهد .
.👌 فاغتنم ما بقي من أيام رمضان . ❤إنما الأعمال بالخواتيم
يحكى أن رجلا حكيماً عادلاً إختاره الناس ليكون هو حاكم البلدة وفي أول يوم له في الحكم إجتمع الناس كل يريد أن يروى له مشكلته وشكواه لكي يحلها له فقال لهم الحكيم الحاكم إنتظروا قليلا وأحضر صندوقا كبيرا وقال : كل منكم يكتب مشكلته في ورقة ويضعها في هذا الصندوق ثم ينصرف ويأتي غداً إن شاء الله فظل الناس يوم كامل يكتبون شكواهم ومشاكلهم ويضعونها في الصندوق حتى إمتلئ لأخره
وفي اليوم التالي بدأ الناس يتوافدون على الحاكم ليروا ماذا فعل في مشاكلهم فقال الحاكم للحراس أدخلوهم واحداً بعد الأخر
ولما دخل أولهم قال له الحاكم : إعطنى ورقتك من الصندوق
فأخذ الرجل يتناول الأوراق يقرأها واحده تلو الأخرى يبحث عن ورقته
وكان كلما قرأ مشكله كتبها غيره .. يحمد الله أن مصيبته ليست كمصيبة غيره حتى خرج من عند الحاكم حامداً شاكراً صابراً محتسباً
وهكذا يدخل كل واحد يقرأ مصائب غيره فتهون عليه مصيبته
فخرج لهم الحاكم وقال :
ان الله ما أشقاك إلا ليسعدك وما أخذ منك إلا ليعطيك وما أبكاك إلا ليضحكك وما حرمك إلا ليتفضل عليك وما ابتلاك إلا لأنه يحبك فإصبر فإن فرج الله قريب..
وأقول واختم عجبا لأمر المؤمن أن كل أمره خير ان كان خير شكر وان ابتلي صبر والشكر والصبر كلاهما خير
كل عام وانتم بخير
هل تعلمون ما معنى أن اللهَ موجود؟
أن تذوب همومنا في كَنَفِ رحمة الرحيم، ومغفرة الغفار، فهو الوطن والحِمى، والمللجأ والمستند.
معناه أن تطمئن القلوب،
وترتاح النفس، ويسكن الفؤاد ويزول القلق،
لن تذهب الدموع سُدى،
ولن يمضي الصَّبر بلا ثمرة،
ولن يكون الخير بلا مقابل،
ولن يمر الشر بلا رادع..
تعليق