صلاة العيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رجب عبد العال
    تاجر أقفال و مفاتيح
    • 06-05-2016
    • 106

    صلاة العيد

    في الجامع الكبير حيث تصلى صلاة الجمعة و الأعياد , ,,, سبح الإمام بحمد الحاكم ,
    ثم أفتى له ,,,,
    _ بدون وضوء تجوز لك الصلاة ,,,, ؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة رجب عبد العال; الساعة 07-07-2016, 10:04.
  • زياد الشكري
    محظور
    • 03-06-2011
    • 2537

    #2
    كل عام وأنتم بخير ..
    ومضة قالت وأوفت، وليتك حذفت: (حيث تصلى صلاة الجمعة و الأعياد) لتضئ أكثر، ولك الأمر .. تقديري والتهاني.
    التعديل الأخير تم بواسطة زياد الشكري; الساعة 06-07-2016, 23:57.

    تعليق

    • رجب عبد العال
      تاجر أقفال و مفاتيح
      • 06-05-2016
      • 106

      #3
      أهلا الأستاذ زياد الشكري و مرحبا باقتراحك
      حذف العبارة (حيث تصلى صلاة الجمعة و الأعياد) هو تجريد للبندقية من زنادها لما للعبارة من الرمز و الإيماء و التلميح و هي التي تعطي للقصة القراءة المتشعبة و المحيرة و الصورة الكريكاتورية لرواد الجامع في المناسبات
      شكرا و عيدك مبارك

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        زمن يكثر فيه مفتيي البلاط ويوصم ما سواهم بالأخونة والدعشنة
        لم تخبرنا ماذا كانت "هدية" الحاكم للمفتي الكبير
        جميل
        عيد مبارك

        تعليق

        • سعد الأوراسي
          عضو الملتقى
          • 17-08-2014
          • 1753

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رجب عبد العال مشاهدة المشاركة
          في الجامع الكبير حيث تصلى صلاة الجمعة و الأعياد , ,,, سبح الإمام بحمد الحاكم ,
          ثم أفتى له ,,,,
          _ بدون وضوء تجوز لك الصلاة ,,,, ؟؟؟
          السلام عليكم ورحمة الله
          عيدكم مبارك وسعيد ..
          في الجامع الفسيح ,,, سبح الإمام بحمد الحاكم
          ثم أفتى له ,,,,
          _ بدون وضوء تجوز لك الصلاة ,,,, ؟؟؟
          نعم حذفها يرفع اللبس عن كثير ، من بيت الله إلى المنبر، إلى الوصفين المقدسين ، إلى العنوان الذي جعل منه سياق المناسبة مجرد افتراء
          وقد قال عمر رضي الله عنه قولا على لسان نبينا صلى الله عليه وسلم
          وختمه بعبارة ( وقد خاب من افترى ) ، وإن قصد عمر التمام والقصر فالعنوان بثوبه قصر صفة التمام والقصرمن على جسد سنة تجمع المسلمين بعد شهر كريم ..
          صحيح أن الواقع في الأدب ليس مايقع دائما ، بل ما يمكن للكاتب أن يتخيله أيضا ..
          لكن هل نتخيل أن يقع هذا في بيت الله ، نعم الصلاة بغير وضوء ، يمكن أن يفتي الامام بها من على المنبر ، إذا فُقد الماء ، أو كان الضرر في استعماله ..
          لكن أن يقول الامام ( سبحان ... والحمد لـ ... )
          هذا ما لايمكن تخيله ، ولا رسمه ، ولا اسقاطه في فن التأويل على أي صورة ، احتراما لقداسة المنبر والجامع الذي هو أحد أسماء الله الحسنى ، والامام صفة خير البشرصلى الله عليه وسلم ..
          الألفاظ أحيانا تحصر التأويل ، في معنى الذاكرة الجمعوية وسياقها الثقافي ..
          نعم لقد أساء بعض الائمة للصفة ، وأنا معك ، إذا اُستدعي لبلاط جامع وأفتى أو دعى تقربا ، طالبا الرضى ، ممكن جدا ..
          لكن على الصورة ، لا أرى فيها ضغطا ولا تأويلا ولا حتى ما يخدم الشكل والمضمون ..
          والسؤال ، هل هذه صورة حضارية لتلك الانجازات الراسخة في تاريخ بيوت الله ، لقد أساء غير المسلمين لديننا ، ومن السذاجة ، كنا مثلهم كما ذكرت الآية الكريمة ، قمنا ندلل لأعمالهم بنشرها ، والسير على ابتداعها دون أن نبدع في نصرة الدين شيئا ..
          يتحصرالقاريء عن ما آل إليه الحال ، وكيف هجنت الرسالة وصار الامام تبيعا ، لكنه يحتاج البديل الذي لا يقزم ذاته ، ويحرك فيه صحوة العقل ويستفز فيه سؤالا يستدرك ..
          ماذا لو صيغت الفكرة على النحو التالي :
          دخل وسط حشد من حراسه ، ودخل السّاقط بسبب الكبرياء ، يزواجُ لسان الامام ، فخرج المسبحون بحمده أفواجا ..

          أتمنى تعديل النص ، وشكرا ..
          والله أعلم ..
          تحيتي واحترامي لك وللاستاذ شكري والأخت أميمة
          التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 09-07-2016, 09:07.

          تعليق

          • رجب عبد العال
            تاجر أقفال و مفاتيح
            • 06-05-2016
            • 106

            #6
            الأستاذ سعد الأوراسي اعتقد أن قراءتك قد أخدت منحنا مخالفا لمفهوم النص , إذ لم أشر إلى جانبه الفقهي في عمومه أو خصوصه تأويلا أو تلميحا, لم أشر إلى بيت الله بالإساءة و لم افترى على الدين في شيء , حقيقة إفترى الإمام على الحاكم و افرى الحاكم علينا جميعا , ما تشير أنت إلى تعديله , يختلف تماما في القصد الذي تترجاه و تتوهمه , أو الذي أراه و أقصده , فكان الجامع الكبير رمزا لقلة المرتادين له , والتزامهم بالصلاة فيه أيام المناسبات فقط ( الجمعة و الأعياد ) , و حين يسبح الإمام بحمد الحاكم فهي إشارة لولائه الأعمى للنظام الفاسد الذي أمم كل المنابر للترويج لسياسات الفساد و الإفلاس

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              أهلا ..
              الرجاء في الله خوف الوقوع في معصيته ، والتوهم في القراءة وسيلة غوص للتراكيب الصادمة ، أي في هذا النص أنا لا أرتجي من الحرف أو أتوهم في مرماه ..
              النص حوصر بمناسبة وزمكنة وصلاة ، وشخصين ، يمثلان طرفي البين في صلب الفكرة ، التي تراها مبتكره ، ويتوه القاريء في دهاليزها حتى يتوهم ويرتجي .. ؟
              لماذا نحمل اللفظ ، فوق قدرته التوضيحية ، ولماذا نصب المعاني فوق الاناء المقلوب .. ؟
              والله كنت أتمنى للمفردة التي لا تروق للقاريء في مكانها ، أن تشفع لها سياقات النص بما يُجملها ويرقى بسياقها الثقافي و الاجتماعي ، لكنك أقفلت على السؤال المستنهض للتأويل عموديا بمفتاح ( العنوان ) وأفقيا بمساءلة دينية ..
              أنا قدمتُ لك هدية ، إن كنتَ تنشد الارتقاء ، وليست هدية مار متأثر
              إن عملت بها لك ضعف الأجر ، وإن امتنعت فذاك شأنك ..
              والسلام

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #8
                سوف أقف متأملا عنوان النص " صلاة العيد " .
                وجدته موفقا ومتفقا مع مضمون النص وحركته .
                صلاة العيد هي المناسبة التي التي يؤدي فيها المنافقون
                تباريك الولاء والبصم على فتاوي الأدعياء .
                أحسنت أخي رجب
                فوزي بيترو

                تعليق

                يعمل...
                X