أوب أوب أوب أوب
دخلت مكان بالخطــأ

السماح منكن ..
وسوف اخرج سريعا ..
لاتابع ما يجري هنا ...

إالحقيني يا أملي .. هنا تخصصك ..
وحياة أبدعت في إدراجها ..
تستحق الاشادة ..

تفضلي الميكرفون والقلم والوردة أملي العزيزة ..

[align=center]ههههههههههههههههه

لا داعي للإعتذار أخي مازن فــ البيت بيتك والقسم قسمك إنت الداخل ونحنا الخارجين

أشكرك على ثناؤك بما طرحته والذي أتمنى أن يلقى اهتماماً ومتابعتةً ورداً

من قِبل أخواتي العضوات ... فأنا لن أضع ردودي في مثل هذه المواقف إلا حينما أجد مشاركات باقي الأخوات ..

فابقى بالجوار أخي ولا تتلصص من ( عقب الباب ) :D:D

تحيتي وتقديري[/align]

الاستاذه الفاضله صاحبة الافكار الرائعه / استاذه حياة الموقره
لنبدا بالغاز والكهرباء لانها في غزة عندنا مثل الماس والبلاتين عندكن
والمطر على الغسيل قضاء وقدر والزوج مع كرة القدم افضا من رزان ورولا - والجاره الثرثاره نامي امامها دون لوم او تقريظ - واللبن حين يفور غلطة الشاطرين - والتليفون مع الاطفال اغلقيه وفستان السهره ممكن نلاقي له بديل - اما المخرطه فهي حكايه مثل الجاره الثرثاره - والشيكولاته اخفيها لوقت المذاكره وزعيها - والزوج في المطبخ محتار المسكين - وعند الشخير قومي من جنبه وسيبيه - والسكرتيره بدمنا نتحملها لانها على باب المدير - اما جرس التليفون فقبل النوم من الفيش ارفعيه - والغساله قبل ماتقطع الفساتين والسراويل غيريها ولو بالتقسيط والضيف بدون موعد خليه يرن على الباب كثير - اما حذاء الزوج في الصالون فهو الامر العسير - المهم تخللي بالك طويل - واعصابك من حديد وانت صاحبة الذوق الرفيع - فعلا انت صاحبة الذوق الرفيع - كل ماتكتبيه وبالالوان تمزجيه يقول انك صاحبة الذوق الرفيه

[align=center]ماشاء الله عليك أستاذي يسري شراب حليت المواقف بكل هدوء وتروي أفهم

من هذا أن بالك طويل مثل ردودك سيدي ؟؟!!

شكراً جزيلاً على تواصلك ومشاركتك معي فورة الدم التي قلبتها بردك العبق إلى راحة بال ..

أدام الله تواصلك معي وألف تحية وتقدير لك أستاذي الفاضل [/align]

[align=center]بعض التعقيبات التي أفعلها لو تعرضت لمثل هذه المواقف حتى لا أحرق دمي
ولا أتعب أعصابي كـــ التالي:

(المطر عندما يهطل علي الغسيل المنشور وأنا خارج المنزل‏.‏)

حقيقةً لا أرى أن الأمر يحرق الدم ، عادي بكل بساطه ألملم الغسيل لحين ظهور الشمس ثانيةً أعيد نشره والله يخلي لنا النشافات.. كذلك الشقة التي أقيم فيها بلكونتها خن دجاج لا أستطيع وضع حتى منشر فالتالي الحل هو وجود النشافة رغم أن الشمس أفضل بكثير من النشافة الأتوماتيكية ولكن " مجبر أخاك لا بطل ".

(زوجي عندما يشاهد مباراة كرة القدم في وقت مسلسلي المفضل‏.‏)
لن يُفوّر دمي هذا أبدا على العكس سأستغلها فرصة رائعه فأذهب لجانبه وأضع
رأسي على صدره حاضنة إياه إلى ان تنتهي كرة القدم . وأكون أنا الكسبانة .


(جارتي الثرثارة عندما تقابلني وأنا علي موعد مهم‏.)
بالنسبة لي لا أعاني مثل هذه الأمور لأني صريحة بلطف فإن قابلتني جارتي
أو اتصلت بي أصرح لها بانشغالي وبأني على موعد وسألقاها لاحقاً ..

(اللبن عندما يفور علي البوتاجاز النظيف‏.‏)
هو أمر مزعج ولكنه ليس مفوراً للأعصاب وإن حصل ذلك فــ جيف أو سوبر مصل عندهما الحل الأكيد ..

(زوجي عندما يوقظني بصوت الجريدة التي يحلو له قرائتها بعد أن أنام‏.‏)
أطلب منه بكل لطف أن يقرأ الجريدة في الغرفة المجاورة لكي أستطيع النوم ولعلمي أنه لن يقدر على البعد عني فسيترك الجريدة جانباً وينام ...


(فستان السهرة عندما أفاجأ بضيقه علي قبل نزولي للسهرة‏.‏)
أبدله بفستانٍ آخر وإن كان جميع الفساتين ضيقة فهذا إهمال المرأة بذاتها ..

(جارتي التي تصر علي استعارة مخرطة الملوخية منذ‏20‏ عاما‏..‏)
أعطيها إياها وأشتري واحدة جديدة لي ورأس مالها 10 دراهم إن كثرت
مقابل هدوء بالي أمر بسيط جداً .


(زوجي عندما يحضر الشيكولاته للأولاد قبل موعد الغداء‏.‏)
مثل ماقال أستاذي يسرى أضعها جابناً لحين إنتها أطفالي من تناول الغذاء .

(زميلتي عندما تقول لي لابد من انقاص وزنك‏.‏)
هذا يعني أنها تلفت نظري بأن وزني زاد وهذا بحد ذاته أمرٌ جيد وحافز لكي أبدأ بعمل حميةٍ لتخفيف الكيلوجرامات التي زدتها مثلاً.

(أمبوبة البوتاجاز عندما تنفد وباقي علي دخول المدعوين دقائق‏.)
أستعين بجرة غاز جارتي الثرثارة

‏
(انقطاع التيار الكهربائي في يوم حار جداً‏.‏)

ربما يكون هذا الأمر مميت بالنسبة لنا في دول الخليج ولكن الحل عند جهينة
( حياة ) أذهب أنا وعائلتي إلى البحر والإستمتاع برياضتي المفضلة بدون إزعاج وهكذا لحين عودة الكهرباء ..

(زوجي عندما يدخل المطبخ بحجة إعداد الطعام‏.‏)
على الرحب والسعة .. بصراحه من منظوري الشخصي أجد أن للمطبخ رومانسيةٌ معينة قد تكون فرصة لرومانسيات جميله بيني وبين زوجي فلم لا يدخل ؟!! حتى إن صنع فوضى من حولى فحتماً سيساعدني في تنظيف ما خلّفه من أوساخ بدخوله المطبخ ..


(السائق الذي يترك سيارته بجانب سيارتي ويعرقل خروجي لساعات طويلة‏.‏)
بسيطة أتصل بشرطة المرور ليقوموا بواجبهم ( وهذا حصل معي كثيراً )


(عندما أقوم بفتح دولاب المطبخ فتسقط الأكياس في وجهي)
إن حصل ذلك فهذا خطاٌ مؤكد مني بعدم وضعه بنظام لذلك سأتحمل مايحصل لي ليكون عبرةً لي في المستقبل وبعديم كيس يقع على وجهي أحسن من طنجرة أو صحون


(شخير زوجي الذي يوقظني من أعماق النوم‏.)
أولاً : الله لا يقدر ويبعتلي زوج بيشخر لأنه بنزعج بجد .. وإن كان نصيبي مع زوج يشخر فقدامي حلين إما أنام في غرفة تانية ( حل مؤقت ) لحين معرفة سبب الشخير .. وإما أن أبقى مستبقظة لأوقظة في كل مرة أسمع فيها شخيره أو أعمل متل ريا وسكينة


(‏ السكرتيرة التي تتركني علي السماعة مع موسيقي مزعجة)

أنتظر قليلاً فإن طالت المدة أغلق السماعة وأعاود الإتصال من جديد وألفت نظر السكرتيرة أنها ( لطعتني ) ع الخط لمدة طويلة حتى لا تكررها مرةً ثانية . ‏


(جارتي عندما تسأل ابني عن أشياء تخص بيتي‏)
أربي أطفالي منذ نشأتهم أن لا يفضوا بأسرار البيت لمن كان .. وإن حصل ذلك فالأطفال سريعي البوح سيأتيني ابني ويقول لي حينها سأواجه الجارة وأقول لها (( إسأليني أنا بما تودي معرفته )) وأعتقد فهمها حينها كفاية .


(زوجي عندما يسألني‏:‏ فاضل علي الأكل كتير؟‏!‏)
أكيد حين يسألني زوجي ذلك فهو حتماً جائع أو أن رائحة الطعام الزكية هي من حركت مكامن الجوع عنده بالعكس أطلب منه تذوق الطعام وإن كان قد استوى حينها وحده يوقت لإنتهاء الطعام ..


(العاصفة الترابية عندما تأتي بعد يوم طويل من تنظيف المنزل‏.‏)
كثيراً ما نتعرض لذلك ليس فقط في البيت حتى في السيارة وقد حصل معي موقف مماثل لهذا الموقف ففي يوم ذهبت إلى المغسلة لأغسل سيارتي وبعد الوقوف في طابورٍ طويلٍ جداً تم غسل سيارتي وتلميعها ورشّها بالمعطّر فأصبحت عروس ليلة عرسها وبعد مضي ساعة من الوقت هبّت عاصفة رملية فأذهبت بريق ونظافة السيارة سدىً غضبت بلحظتها ولكني ضحكت من الخاطر حينما تذكرت أن ليست سيارتي وحدي من اتسخت بل طوابير السيارات التي كانت قبلي وبعدي اتسخت أيضاً .. ولم يكن أمامي سوى الإنتظار لحين أن يهدأ الجو حتى أعيد غسلها من جديد ..


( جرس التليفون عندما يرن بعد أن أنام مباشرة‏‏)
بالنسبة لي رنين جرس الهاتف لا يزعجني بتاتاً بل يقلقني أحياناً حينما يكون في وقتٍ متأخرٍ من الليل بأن أسمع لا سمح الله خبراً لا يسر الخاطر .. أما من ينزعج من الهاتف فعليه أن يفصل الخط حتى يهنأ بليلة هادئة ..


(الغسالة عندما تفسد الملابس لأنها كانت مضبوطة علي برنامج الغليان‏.‏)
مشكلتي طبعاً أين كان عقلي حينما بدأت بتشغيل الغسالة ..يُقال في العجلة الندامة ..


(جارتي عندما تنشر الغسيل المبتل فوق غسيلي الجاف‏)
كما ذكرت آنفاً الشقق أغلبها عنا لا تتسم بوجود بلكونة واسعة لنشر الغسيل ولكن إن حصل هذا الموقف معي ألفت نظر جارتي لهذا الأمر وإن لم تنتصح فــ الجزاء من جنس العمل لكي لا تجرؤ حتى في المحاولة بتكرارها .. ( إن كيدّهن لعظيم )

(عندما يحترق طعام تعبت في إعداده‏.‏)
أضطرلطلب وجبة طعام لعائلتي مع الإعتذار منهم لما حصل .. ( الوجبة على حسابي طبعاً )


‏( زجاجة الزيت عندما تنسكب على أرضية المطبخ‏)
أقوم بتنظيفها فوراً كي لا يأتي أحد ويقع على الأرض كونها لزجة


‏(زوجي عندما يخلع حذاءه في الصالون‏)
هذا الموقف مبالغ فيه .. لماذا سيدخل الصالون دام هناك غرفة معيشة ؟؟ هذا من ناحية ومن ناحيةٍ أخرى توجد خزائن خاصة للأحذية لوضعها فيها فإن لم يضعها فيها على الأقل سيخلعها بجانب الباب ومرةً على مرة سيتعلم وضعها في مكانها الخاص بها ..


( ضيف بدون موعد‏)
بصراحة في دول الخليج لم ألحظ ذلك ولكن في بلدي لاحظت هذا الأمر كثيراً ولا يأتي إلا من الأقارب أو الجيران ربما الحل هو تعويد الناس مهما يكن صلة القرابة بأخذ موعد قبل الزيارة .. وإن لم يمشوا على رغبة أهل البيت حينها لن أفتح لهم الباب .. وهذا العمل لن يسيء لهم ولن يُعد قلة أدبٍ أو احترام ..


‏(كيس المشتروات عندما يقطع وتتبعثر محتوياته في أرض الشارع‏)
لن يكون أشد حرجاً إن وقعت أنا بنفسي في الشارع وهذا يحصل كثيراً الحل هو البدأ بلم الأغراض التي تبعثرت وطلب المعونة من الناس في لمّها ووضع في كيس آخر ..


‏( الملح عندما يزيد علي طعامي في أثناء طهيه‏)
أكيد بكون ضغطي واطي مشان هيك زودت الملح من دون أن أعلم بسيطة أزيد الماء على طعامي وأخفف من حدة ملوحته ..

(‏ عندما أكتشف أنني نسيت ملابس البحر الخاصة بأولادي بعد وصولنا المصيف‏)
عاااااااااادي أذهب لشراء ملابس بحر جديدة لهم وزيادة الخير خيرين


( زوجي عندما يأتي بصديقه علي الغداء دون إخطاري‏‏)
من المعروف أن واجب الضيف إكرامه ولهذا من المؤكد أن المسألة ستقع على عاتق الزوج فسيضطر إن يطلب من المطعم لربما الغذاء لم يكن كافياً سوى للزوجين فقط أو لم تقم الزوجة بإعداد وجبة غذاءٍ دسمة ( بل من حواضر البيت ) وهنا سيتعلم الزوج بعدم إحضار أحد من اصدقائه بدون إخطار زوجته من قبل ..


(فنجان قهوتي عندما ينسكب علي ملابسي بسبب قفزات ابني بجانبي‏)

بالطبع سأقوم بتغيير ملابسي وبمعاتبة ابني على فعلته وربما معاقبته عقاباً بعيداً عن الضرب ولكن عقاباً نفسياً بأن أحرمه مثلاً من لعبته التي كانت سبب قفزاته أو التظاهر بأني غاضبة منه ولن أكلمه لحين الإعتذار وعدم تكرار فعلته مرةً ثانية ..
‏

(عندما يحترق فستاني المفضل أثناء كيّه‏)
في جميع الأحوال سأتحسر عليه دام أنه المفضّل عندي إن كنت أنا المتسببه في حرقه أو غيري .. ربما لكونه المفضل أعطي قصّته لخياطٍ ماهر لخياطة ثوبٍ مماثلٍ له ..أو أستغل مكان الحرق في تعديل الفستان فمثلاً إذا كان الحرق على الكُم ألغيه تماماً وأجعله فستاناً بلا أكمام وإن كان في ذيل الفستان أقصّه وأقصره ولنعد إلى زمن السبعينات هههههههههههه وهكذا

(‏ الكيكة عندما أبدأ في صنعها ثم لا أجد بيضاً في الثلاجة‏)
أرسل أحد أبنائي لشراء البيض أو أستعير من جارتي البيض وعند الشراء أردها لها ..
‏

(‏ عندما اختار أشياء من السوبر ماركت وعند الدفع اكتشف ان حافظة النقود بالمنزل‏‏)
أعيد كلّ شيء إلى مكانه وأعود إلى البيت وفي يومٍ آخر أذهب للتبضع من جديد دون أن أنسى حافظتي


(مفاتيح زوجكِ التي تبحثين عنها يوميا‏ً )
أضع علاقة على الحائط لأضع فيها مفاتيح زوجي كي لا ينثرها هنا وهناك ثم يعود ويبجث عنها ..
‏

(عندما تنسين المفتاح داخل الشقة‏)
أتصل بزوجي أن يأتي ليفتح لي باب الشقة ، وإن كان مسافراً أضطر لكسره وأتغرم قفلاً جديدً بسبب سهوتي ..

( المطر عندما يهطل بعد خروجكِ مباشرة من عند الكوافير‏)
أكيد لن ألعب تحت المطر فأن علمت بهطول المطر أبقى في الصالون لحين مجيئ زوجي وأركض مسرعةً لأدخل السيارة وهكذا أكون قد حافظت على تسريحة شعري ..

( زوجكِ عندما يفسد رجيمكِ بإحضار أفضل الأطعمة بعد عودته من العمل‏)
بدايةً أوضح له بأني أمشي على حميةٍ معينة فإن أصر أن أشاركه هذه المرة فقط فلن أخذله وسأقوم بعدها بعمل التمارين الرياضية التي بإمكانها أن تحرق ولو جزء بسيط من الطعام ..


(ابنكِ حينما يتعلم الكتابة على جدران المنزل )
اسمعه أغنية شخبط شخابيط لنانسي عجرم فهي أصبحت الآن المعلم القدوة للأطفال (( شخبط شخابيط .. لخبط لخابيط مسك الألوان وكتب ع الحيك أعمل ايه وياك ياحمادة اللي عملته دي أسوأ عادة عايز ترسم ارسم لكن من غير ماتشخبط ع الحيط )) وأحضر له دفتر يكتب فيه ما يشاء أما ما خلّفه من شخابيط على الحائط فأحاول أن أزيلها أو أن نعيد صبغ الحائط ..
‏
(المصعد عندما تجديه معطلاً بعد وصولكِ ومعكِ مشترياتٌ ثقيلة‏)
‏أطلب مساعدة بواب العمارة في إيصال المشتريات معي إلى الشقة وأعطيه حقّ تعبه معي ..


( دولاب أولادكِ الذي لا يُرتب أبداً برغم ترتيبكِ له يوميا ‏ً)
أبقيه على حاله لمدة من الوقت حتى يتعلموا أن يرتبوه لوحدهم كي يستطيعوا أن يجدوا حاجياتهم بكل سهولة ويسر ..


( صديقتكِ عندما تتصلي بها لأمر مهم فتأخذ ابنتها الصغيرة السماعة لتتحدث معكِ لوقت طويل‏)
أتحدث معها قليلاً وأغلق الهاتف وأعيد الكرّة من جديد ..

ما رأيكم بردود أفعالي !!!!! [/align]
‏

الأخت الكريمة : حياة سرور

مررت هنا في بستان إمرأة تعيش الرومانسية الحقيقة والواقعية المحمودة في كنف زوجها ... زوجها القادم إن شاء الله بكل ما تتمناه وتحلم به وتدعو الله أن يكون من نصيبها ..

كنت رائعة ورائعة ..
وبيقولوا التجربة خير برهان ..


بعض الاعترافات هنا ستبقى شاهدة لك بعد زفافك إن شاء الله ..
وسوف أقوم بنقاشك في بعض النقاط لاحقا ...
بعد أن تهدأ " فورة الدم "


[motr]وأرجو منك ارسال الموضوع الى الأخوات ليقمن بالمشاركة بتجاربهن الشخصية .. [/motr]


مازن

يعني على رأي المثل المصري ( أنا جبته لنفسي ) ههههههههه

صدقني أخي الكريم د. مازن كل الأمور يمكن حلّها بالتروي والتأني وبدون فورة

الدم التي لاداعي لها أحياناً ... كم من الأزواج والزوجات ندموا على سرعة

ردود أفعالهم ...

أسلمُ طريقة أن يستغل الإنسان الموقف الذي يوضع فيه بدون إرادته بــ تعقّل وتدبر ...

أشكرك أخي الكريم لتمنياتك لي بالتوفيق مع ( عريس الغفله ) هههههه كما

أتمنى أن تنعم بالسعادة والهناء مع أم مازن إلى ماشاء الله ...