تويت
[align=right]أصابته القذيفة خرج من المستشفى ليجد أمه ترتق ثوبه بالحجارة [/align]
-
-
عظم الله أجر الأمهات بأراضي القدس الشريف
ومنحنا من صبرهم صبرا، ننال به رضا الرحمن الرحيم
تقديري لكِ أختنا صابرين
رائعة
سامحيني عبلة فدلا من الاقتباس عدلت
اسفة حبيبتيالتعديل الأخير تم بواسطة صابرين الصباغ; الساعة 08-06-2007, 17:52. -
الرائعة صابرين..
قصة قليلة الحروف كبيرة المعاني وكأني بكل حرف فيها انتفاضة تزلزل كيان الحقد الغاصب.. فألف ألف تحية لأبطال محوا بحجارتهم حصون قذارة ليكتبوا تاريخ حضارة وألف ألف تحية لمدارس العز التي تخرج منها هؤلاء الأشاوس..لله درك من أديبة تختزل الجمال بحروف..
دمت كما أنت سيدة السطور والعطورتعليق
-
[align=center]القاصة المبدعة الأستاذة صابرين
الحزن عامل من العوامل التي تحطم الحواجز دون قوة الخلق
وتطلقها للعمل والتمرد على الظلم بأنواعه، و اختراق القوالب
الصلبة من اجل السمو إلى الحقوق و آفاق أعلى ، أما الأم الفلسطينية
فربت أطفالها تقريبا كما قام عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتربية بن عمر
وكما قام الصحابة بتربية أبنائهم ، على الجهاد وحب الوطن والدين والتضحية
بالغالي والنفيس من أجله فهنيئا لها ولنا جميعا ، أمدها الله بالعون والصبر
وجعل صمودها وتضحيتها في ميزان حسناتها.
شكرا جزيلا عزيزتي على هذا الموضوع المقتضب الذي يفيض بالمعاني
القيمة والعميقة
مودتي ولكم الاحترام[/align][align=center]http://sabahchergui.maktoobblog.com
http://www.rezgar.com/m.asp?i=1767
http://sabahchergui64.blogspot.com
[/align]تعليق
-
بالفعل قصة قصيرة جدا و إن صح أن أقول صغيرة كجبة الأسبرين
التي لها مفعول السحر على الصداع
فالأم هنا لم تبك أو تتباكى و لكنها كانت ترتق ثوب العز و الفخار
و هكذا ربت أبناءها فكيف لها أن تكون صورة مخالفة
أحسنت صابرين
تعجبني أفكارك
محبتيsigpicتعليق
-
[align=center]الحبيبة عبلة
هن الأمهات من يدفعن ثمن قسوة الرجال دوما
في السلم والحرب
نعم حبيبتي المرأة العربية تناضل بمشاعرها اكثر مما يناضل الرجل بيده
شكرا لعذب مرورك الكريم[/align]
تعليق
-
قصة في غاية الدقة ،قَصُرتْ إلى درجة الومضة،إختزلت كل القول في جمل محسوبة وفت بالغرض.
رغم إنعدام السرد إلا أن القصة كانت بليغة ،وأوصلت الفكرة.
تحيتي للأديبة صابرين المجددة.تعليق
-
[align=center][align=center]بالمصادفة الليلة كنتُ أتابع أحد المسلسلات الأجنبية بإحدى القنوات الفضائية
بدأ المسلسل بأم تروي لابنها عن أبيه ( دون أن تخبره أنها تحكي عنه )
وما حدث معه ومعها وكيف وصلوا لما هم عليه
وحين وصلت بالقصة إلى الوقت والزمان الذين كانت وابنها فيه ..
توقفت لتسأله عن رأيه فأجاب بأنها تفتقر للنهاية .. فكانت إجابتها له
بأن النهاية بيديه هو ؛ وهو من سيكتبها .. لتنتهي الحلقة على ذلك ..
؛
وهنا في هذا النص كانت الأستاذة / صابرين الصباغ
تروي قصة كفاح شعب بأكملة مختزلة الآف الصور والمعاني
بعشر كلمات لا أكثر .. وهذا يدلنا إلى أي درجة وصلت الكاتبة
من الإبداع والتمكن في كتابة القصة القصيرة بشكلها الحديث
وبنكهة ( صبرينية ) إن حق لي إطلاق هذه الصفة ..
موضحة صورة من صور التربية القائمة على الحفز الغير مباشر
من قبل الأمهات لأبنائهن كي يحققوا أهدافهم كأشخاص
وأهداف أمة تعتمد عليهم وعلى تحقيقهم لتلك الأهداف ..
فكانت الأم في هذه القصة كالأم التي كانت في المسلسل
حين كانت تلقن ابنها بشكل غير مباشر ما يعول عليه مستقبلاً ..
؛
شكراً للأستاذة الكريمة
صابرين الصباغ
هذا التوهج .. مع احترامي وتقديري .. [/align]
[/align]التعديل الأخير تم بواسطة صابرين الصباغ; الساعة 17-06-2007, 18:58.تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليت شعري هل اصفق للام المجاهدة الصابرة
ام اصفق للفتى الخارج من المستشفى
وكله امل في جمع اكبر عدد ممكن من الحجارة لمقاومة المحتل
انها ذخيرة بسيطة ولكن مفعولها كبير
مروري مودتي
تشكراتعِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِتعليق
-
[align=center]صديقي العزيز حسامالمشاركة الأصلية بواسطة حسام عبد الغفور مشاهدة المشاركة
نعم الام مدرسة تخرج من تحت يديها العالم والمفكر والمجاهد
الام هنا هى أم العزة والفخار من تضع حجرا على قلبها وتدفع أبنها دفعا
لانها على يقين أن الأرض لن تزهر إلا بدمائهم
شكرا حسام لمرورك الثري
دمت مبدعا[/align]
تعليق
-
[align=center]أختي الكريمة صباحالمشاركة الأصلية بواسطة صباح الشرقي مشاهدة المشاركة
مرورك ثري جدا ورؤيتك عميقة لمفاتيح النص
نعم فليجعل الله حزن قلبها ومثاربتها بميزان حسناتها ومنحها الله الصبر والسلوان
فهى تضع تحت قدم وطنها كل يوم ابنا من ابنائها
دمت رحيقا
مودتي واحترامي وحبي لك[/align]
تعليق
-
[align=center]الجميل دوما د/ جمالالمشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
نعم حبة اسبرين بدنيا الصداع أحتل رأسها
واى صداع هذا الذي لايعرف الموت
شكرا لمرورك الرائع دوما
إن كانت تعجبك أفكاري
فانا يعجبني مرورك أيها الراقي
مودتي واحترامي[/align]
تعليق
-
[align=center]الأديب الكبير هري عبد الرحيمالمشاركة الأصلية بواسطة هــري عبدالرحيم مشاهدة المشاركة
شكرا لرأيك الرائع
ووجودك الغني أيها الرائع دوما
مودتي واحترامي[/align]
تعليق
-
نعم هذا ما حدث.. لانحتاج الى كيف ومتى وكم ولماذا وأي من علامات الإستفهام.. هذا ما حدث وأنتم شاهدون..
فلماذا اذن أحكي وأقول.. وأنتم تعلمون ؟
هذا هو لسان الأم وهي تكتب بالحجارة حروفا تدمي تخاذلنا..
شكرا للأديبة المبدعة ..
وبودي أن أضيف.. أنه لابد أن نخرج من دائرة { مجرد تعليق } إلى النقد التقني للأدب, وان لم تتوفر الدراسة الوافية للمناهج الأدبية فيكفي مجرد الإنطباع.. ومن هنا ستكون مناقشات سخية للتعريف بمنهج الكتابة الأدبية..
لقد اعتمدت الكاتبة على فكرة { التكثيف } ولعبت بها بقوة فجاء النص بقوة القذيفة, وبرعت في ايجاد شخصيات عدة بطريقة الإيحاء اليهم.. فهناك المصاب.. ولابد اذن من وجود من يصيبه بقذيفته.. وحين خرج من المشفي, فلابد من وجود مسعفين له, وحين جاءت الأم فلابد من مبلغين لها عن اصابة ولدها.. وهكذا برعت الكاتبة في ايجاد لحظة من الوعي ليرى المصاب ما يحدث من أمه وهي دعوة لمواصلة الجهاد { هذه الحجارة ليست فقط لرتق القميص, بل هي عدة القتال }..
فقط لفت نظري عدم وجود علامات الترقيم { أصابته القذيفة .. خرج من المستشفى, ليجد أمه ترتق ثوبه بالحجارة } هذا مجرد رأي للتمهل في قراءة النص,لكن إذا كانت الكاتية تقصد بالفعل كتابة النص بدون علامات الترقيم, لكانت هناك قراءة أخرى ألا وهي سرعة الحدث استعدادا لحدث آخر يستنبطه المتلقي.. وهذا يصيب المتلقي بالدهشة والتي هي أعظم نجاح للعمل الأدبي..
حقا لقد وفقت الكاتبة لإدهاشنا, براعة الأسلوب, رشاقة الإيحاء, جمال المعنى, مع أمنياتي بمزيد من النجاح والإبداع المتألق
تحياتي واحترامي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أضنتني الرؤى
والعزف الموصول أضناني..
هل أكف عن مداعبة أوتار الزمان ؟
أم أكف عن عزف الناي ؟
أم أغض بصري لأرى ملامحك تتشكل جنينا داخل رحم أفكاري[align=center][CENTER][B][FONT="Arial"][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"][frame="1 98"]أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله
أستغفرك ربي وأتوب إليك[/frame][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/align]تعليق
-
[align=center]صابرين الصباغ
بعد ماكتب عن القصة لم أجد ما أضيف إليه
غير أنك رائعة
دمت مبدعة
تحياتي[/align]تعليق
تعليق