تحياتي أستاذ السعيد
في إعتقادي أن التربية كلمة جامعة.
فلو قلنا أن فلانا قد قام والداه بتربيته وأكملتْ المدرسة بقية التربية ثم قام المجتمع الواعي ذو القيم بتكملة الصورة الكاملة للتربية ، فهذه هي التربية.
لذا أعتقد أن أي شيء يفتقد للقيم لا يمكن أن نطلق عليها تربية.
إلا إن كانت تلك التربية هي تربية سلبية وعقيمة لا تستند إلى الخلق القويم ، حينئذ فإن أطنان من القيم لا يمكن أن تقوم بإصلاح أعوجاجها أو محاولة إطلاق إسم تربية عليها.
تحياتي أستاذ السعيد
في إعتقادي أن التربية كلمة جامعة.
فلو قلنا أن فلانا قد قام والداه بتربيته وأكملتْ المدرسة بقية التربية ثم قام المجتمع الواعي ذو القيم بتكملة الصورة الكاملة للتربية ، فهذه هي التربية.
لذا أعتقد أن أي شيء يفتقد للقيم لا يمكن أن نطلق عليها تربية.
إلا إن كانت تلك التربية هي تربية سلبية وعقيمة لا تستند إلى الخلق القويم ، حينئذ فإن أطنان من القيم لا يمكن أن تقوم بإصلاح أعوجاجها أو محاولة إطلاق إسم تربية عليها.
دمتم
====
أشكرك أستاذ جلال داود
تحليل صائب
هذا هو المقصود
تحياتي الطيبة
وهل التربية الا قيما تغرس ..
وفضائل تسقى..
فينمو معها الانسان سويا..
روحا ونفسا..
الاهمال يفقدها معناها..
او التشكيل المقصود ..
لإنتاج شخصية أو شخصيات
لأهداف منحرفة
هو ما قد يحول المسار التربوي ..
إلى مسار شيطاني أو نشاز ..
في عالم الإنسان..
التعديل الأخير تم بواسطة خيرة علي محمد; الساعة 28-05-2017, 00:24.
وهل التربية الا قيما تغرس ..
وفضائل تسقى..
فينمو معها الانسان سويا..
روحا ونفسا..
الاهمال يفقدها معناها..
او التشكيل المقصود ..
لإنتاج شخصية أو شخصيات
لأهداف منحرفة
هو ما قد يحول المسار التربوي ..
إلى مسار شيطاني أو نشاز ..
في عالم الإنسان..
تعليق