تويت
تطبيييييــل
غمزَ الغربي ، فكشف رفرفة مزمنة في عيون ذاك العربي ..
رقّص العربيُ حواجبَه
وأسدل أهدابا عبرية خالصة ..
غمزَ الغربي ، فكشف رفرفة مزمنة في عيون ذاك العربي ..
رقّص العربيُ حواجبَه
وأسدل أهدابا عبرية خالصة ..
-
-
ألِفْتُ من المارِّينَ على شعْثي أن يكيلُوا ليَ التُّهمَ بالإيغال في الترميز والإلغاز..
كنتُ أحاججُ، وأعيدُ عليهم التُّهمة "جاهزة" أنهم ذووا فرطة، ومُعرضُون عن الوثْب إلى ما وراء الظاهر ههه
ليتهم يغفرون لي كلَّ شططٍ لقُوه، وكلَّ عناءٍ ذرع إدراك كيِّسهم وأجْرئهم...
ها أعلنُ أني أقفُ عاجزا على فكِّ الأحاجي في نُصُوص "الأوراسي"، وانصحك يا سعيد أن تبحث لي على "سين" تلائم الرَّسْمَ والاسْمَ هههه
أحبُّ أن أقرأ لك، وأحبُّ أكثرَ أن تتشكَّلَ حركة الأحرُفِ حتى نسطيعَ الوقوفَ ضمنَ اللفظ المنضود (فقط)، وننفرَ به للمعنى.
تحياتي الوارفات و.... بسمة[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
أهلا بالأستاذ توفيق
أسعدني مرورك وأثرك
بخصوص السين ، أعلن عجزي
وبخصوص اللفظ ، أحب أن يحمل القاريء تأويله لآنيتي
لنتعاون في اثراء الفعل الذهني ..
لك الخير وتحيتيتعليق
-
الأستاذ سعد تحية طيبةالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
لقد استخدمت اصوات متنوعة
فالثغاء / صوت الشاة ، صوت الضباء عند الولادة .. والماعز
الزمجرة / صوت الأسد من الجوف فوق الزئير
النحيب /نحب الشخص بكى ورفع صوته
عواء /هو صوت ممتد قد يكون صوتا للذئب او الكلب او الأسد
نهيق / صوت الحمار ..
استخدام هذا التنوع في الأصوات وهي من مصدر واحد ..البنت
قد يحتاج إلى وقفة طويلة وتأمل عميق للوصول إلى ما هو مضموم ،
كما أن ردك على الأستاذة أميمة افقد المتلقي متعة التحليل والتأويل ، وهذا الرد جاء حسب اعتقادي لشعورك بالحاجة إلى إزالة بعض الابهام في النص وهي مهمة موكلة للغير بعد أن نشر ..
استخدمت مصطلحات غريبة على السمع فزدت من الغموض المحيط به (تسلط المقاربة الزريبية ) و(التنمر والنهيق الجامعي )
التنمر فعل وخصلة مكتسبة ومعناه التشبه بطباع النمر والخلق السيء في حين ان النهيق صوت منكر ..وكلاهما مذموم ..
وجاء كاسقاط للواقع المزري للوضع التعليمي الجامعي قولا وفعلا ..
أستاذي الغالي .. (أرى) ان النص كان قويا وانه كتب لفئة معينة من القراء ،
وباعتقادي أن تبسيطه وتخليصه من هذا الابهام والغموض
.. سيكون اقرب إلى ذائقة القراء على اختلاف مواردهم وثقافاتهم ،
تقديري واحترامي الكبير ..على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
أهلا بمنابر ورثة الأنبياء ..
أهلا بالأستاذ المحترم سالم
أسعدتني زيارتك وأثرك الجميل
تحيتي لك وللعراق الحبيب
مودتي وتقديريتعليق
-
الشّاطر والبردعــــة
صراع و صداع ، تشظّتْ من هولهما أفكاره ..
تفطن أخيرا لضيق حذائه ، فوضع على رأسه جوربين
وتوسد البردعة ..تعليق
-
غميسة
تبيعةٌ للقّصاب ، وناقدةٌ لزراعة القصب
أوقفوها ، تملأُ القصبَ يُبْسا ..
تعليق
-
تيمّن ..
يظهر قبل كل صلاة
يصيحُ ، يضرب جناحيه ، وينفضهما نفضا يسحبهُ للغبار كاملا
ينتصبُ محلقا ، لا يطيـــر ..
بيان مصلحة الافتاء والخشوع :
' الرؤيا غير كافية بسبب الغبار ، ولا تسمح بالطيران '
تعليق
-
الخلاصـــة
اهتم العربُ بالجسد اهتماما بالغا ..
نَظَّروا واقتبسوا ، وتخلصوا ..
فخلصوا إلى توفير السّراويل الهابطة ..تعليق
-
النص للكاتب القدير: فاتح الدخرجي
فتح الباب ودخل ، أكل حتى شبع ، وحين أراد الخروج
ضاق الباب عن كتلته ، هدم الجدار وخرج ..
،،
قراءة النص :
الناقد العربي : المستنسخ بن الجاهز الشابكي
أول سؤال يتبادر للذهن ، لماذا لم يتريث وهدم الجدار .. ؟
أفعال الحركة في النص نشيطة اتسمت بالوفاء والقوة والشجاعة ، يظهر أن أفعال الشهية أحدثت استنفارا في أجهزة الفعل وردة الفعل ، فاستجاب الجدار لكتف البطل في القصة .. قد يحتار قاريء كيف استنهضَ الخروجُ فعلَ الهدم ، تلك متطلبات الضرورة التي كشفت الخلل في العمران العربي ، وهو عدم وجود الحمام في غرفة الأكل ..
فتح ودخل وخرج ، أفعال تدفع التنمية في الاقتصاد والثقافة والسياسة تَزْكى بوظيفتهم الشعوب تنقصُ وتزداد عددا ..
النص جميل رسالي المهمة ، تطرق لكيفية الخروج من مأزق أرهق الحركة والنشاط ، وإن كانت الخسائر مادية ، المهم أن نستثمر في راحة الانسان ، وتستديم تنميتنا فيه ( يأكل ، يشرب ، يغني ، يدخل ، يخرج ، يهدم الجدار ، وينام ) ، به بعض التعقيدات ، أتمنى على الكاتب أن يباشر بها التلقي ، خاصة قضية الحمام ، الحمد لله لقد قرأ النص ناقد من وسط الكاتب ، ماذا يفعل ناقد ، لم يتطلع على ثقافة المجتمعات ، وبعض العلوم الخادمة لعلم النقد ، كيف كان سيصل إلى الدافعة التي حققت فعل الهدم .. ؟
أما القراءة ياسيدي تفاعلية انطلقت من مساءلة علمية واجتماعية ، ووعي رؤيوي ، فتحت الخام الموصد
أخرجت النص من سكونه للمبيت المميت ، ضمن رؤية كشفية ذاتية ، تكشف ستر المتحاملين على الجاهز والبساطة ، أصحاب التعقيد والضبابية التي تنم عن ضعفهم ، وتتعب الفعل الذهني ، الرأس العربي به ما يكفيه ويزيد ، وقد بلغ الذروة ، حتى أخذ اللغة أداة حادة ، على رقبة حاضنة الفعل الذهني ، تحاصره تحولات على جميع الأصعدة ولا وقت لديه ، للقلق والحيرة والافتراض والتأويل
( من الطنجرة لأمعاء أحمد )
تعليق
-
فقه الهم
الأب يهرب من حكمة الشمس ، يلتفتُ للمقبرة ويصيح : دم
البنت ، دم ، دم
تسمرت الأم ، ولم ..
تهجى الصّبي ، الدددم ، يسـ ـيل ، و يميمشي .. ؟
تم حشو الأكف بالدمع ، ونامت العيون ، تحت حواجب الصّوت
لقد مات الرّصاص ، وكفنوه بالمدينة ..تعليق
-
المغبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــون
مركبةٌ في أمثولة من كرتين ، رَكزتْ على الإشراق الأحمر في شِبَاك الزّوبعة ..
فجاءت نتيجة المَرَاغِ من حاصل الصّحةِ والفَرَاغِ ..تعليق
-
ضربة عقل ..
قال : هذا العالم الأبرص يقلقني ..
رَسْمُ الحَواجب فيه ظاهرا ، وحتى لا تعلو ، سأشتري نظارة شمسية ..
لبسَها واستدار حول نفسه ، علا التراب قدميه
تذكر أن القدم أعلى ، والعين أغلى ..
وأن البياض خلف الملبوس نعمة تعكس الأشعة عن جبينه ..تعليق
-
نفس المخاخة ( شي كبير يا عمري )
لم تفلح السّموم والتطبيل والتطبيع ، ولم يتمكن الرز و "القواعد" والصرف و " الامــــلاء " .. ؟
فيفكر عبقرينا العربي المقدس :
الجزائر ، مصر ، سوريا ، العراق
مربع يجب كسر أضلاعه وتدويرها ، ليصبح كرة
دارت الكرةُ حول محورها ..
وتركته في وجه الرّيح خلف الشبكة .. ؟تعليق
-
رشحت لك هذا النص لاعجابي به ولو تاريخه تقريبا قديم نسبياالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
المثير في الأمر أني قرأت لك هنا الكثير من النصوص وتعرفت عليك أكثر من خلالها
تستخدم اسلوبا متفردا
صعب نعم لكنه متفرد
محبتي والياسمينالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
تعليق