كلانا هو الآخر
أنت التي أمسكت العصا من وسطها وأنا أمسكتها من طرفها ،
من الطرف إلى الطرف المسافة ابعد،وأنا أتمنى تلك المسافة بيننا ،
الأمور الوسطى دائما مشكله ، وأية مشكله ،
لو أمسكت العصا من طرفها ، ما كنت وقعت في الحب معك ،
أنا عرفتك ، وعرفت نفسي ، عندما اقتحمت عليك أنوثتك ،
وكانت الحكاية بيننا ، بداية لا نهاية لها ،
ذلك هو الحب الشقي ، أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
طوال عمري أمسك العصا من وسطها ،معك فقط أصبحت متطرفا ،
أعرف فيك ذاتي الضائعة ، في لعبة الحياة الفاشلة ،
وأنت الآن تنجحين في لعبة العصا ،
لو كنت مثلك ، أو كنت مثلي ، أو كنا متماثلين ، في الحالتين ،
لن يكون هناك فوارق أو حواجز بيننا ،
لأن كلانا سيشترك في اتزان عاطفي ،
والوفاق ليس مشكله في لعبة الحب العصري الخفي ،
حين الشهوة نكون , أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
الآن ، ما الفرق بيننا ،
أنت امرأة جميلة ، تعجب الناس ، بطعمها ، ولونها ،
أما أنا فرجل مثالي ، يكره الناس ، طعمه ، ولونه ،
وماعدا كوني رجل ،وكونك امرأة ،فأنا حقيقتك التائهة ،
عندما تكرهين نفسك ، تكرهينني ، وتخضعين لمزاجيتك ،
وعندما تحبين نفسك ، تحبينني ، وتنتصري على غرائزك ،
وماعدا كوني رجل ،وكونك امرأة ،فأنا حقيقتك التائهة ،
أنا نصفك المثالي ، أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر.
حاولي ، جربي ، اقتربي أكثر فأكثر من حبيبك الرجل ،
ستعرفين نفسك ، بلا ألغاز ، حيث تتوحد الدوافع والمشاعر ،
وتعيشين الحياة التي ترغبين بها ، كما أردت دائما ،
أنا اكره نفسي أحيانا ، وأحبها أحيان أخرى ، لكني أحبك دائما ،
لا فرق عندي معك ، فأنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
حاولي أن تفهميني ؟
أنا لا أريد منك شيئا ، ثقي تماما بما أقوله ،
دائما وأبدا أنا أحبك وأريدك، بكل احترام أريدك ،
ومفهوم الاحترام له أصول وقواعد ، خاصة معك يا محبو بتي .
فأنا أخ لك إذا أردت ذلك معي ،
وأنا صديق ودود ، أسمع منك ، وأنقل إليك ما دام هذا يريحك .
وأنا لا أطمع منك بأكثر من الأخوة والصداقة ، حتى لا أخسرك ،
أغار عليك ، نعم ، أحبك ، أكيد ، لكني لا أجبرك على محبتي ، وأيضا لا أقبل أن أكون مسخا أمام من تختارين ، حبيبا لك .
أنا أعشق الأحلام ، وأنت حلم حياتي الجميل ، الذي لا أريد أن أخسره ، ولا أرغب في تحقيقه ، لأني غير راض عن نفسي الآن ، فماذا لو تحقق حلمي معك ؟ سأجد نفسي عاريا أمامك ، والشك يراودني ، والغيرة تحاصرني ، والكل يحسدني عليك ، فانهزم .
لذا أحاول الابتعاد عنك ، لكي لا أخسر الحلم الذي أعيشه ، منتظرا أن أحقق ما أريده لنفسي من مكانة ، فأعاود الاقتراب ، وبحصان أبيضا سأخطفك ، ولو كنت في برج عال محصن أشد التحصين .
أنت بالنسبة لي ، فتاة غير عاديه ، زميلة غير عاديه ، صديقة غير عاديه ، والغير عادي يعني أنك شي كبير في حياتي ، شي ليس كمثله الأشياء كلها ، بل قولي ، أنك كل شي في حياتي الراهنة ، والمقبلة .
الوظيفة الكبيرة ، والمال الوفير ، واللمعان الأدبي ، أشياء أريد الوصول إليها ، كي أصل إليك ،
فإذا كان لديك ، صديق غير عادي ، فأخبريني ، أو لا تخبريني ، أبعديني أو لا تبعديني ، ولكن ارحمي حبي وحنيني .
حاولي أن تفهميني ، أنا لا أريد عطفا أو شفقه ، ولا أريد حبا مسكرا مثل غيري ، لأني لا أقبل شي لا يتساوي مع حبي الكبير .
اعذريني ، وحاولي أن تفهميني ، أنت حلمي ، فلا تتركي الحلم يضيع في متاهات العطف ، ولا أحتمل قسوة ، لا أقبل بأقل من حب كبير جارف مثل حبي ، فهل فهمت ؟ حاولي ، حاولي أن تفهميني .
أنت التي أمسكت العصا من وسطها وأنا أمسكتها من طرفها ،
من الطرف إلى الطرف المسافة ابعد،وأنا أتمنى تلك المسافة بيننا ،
الأمور الوسطى دائما مشكله ، وأية مشكله ،
لو أمسكت العصا من طرفها ، ما كنت وقعت في الحب معك ،
أنا عرفتك ، وعرفت نفسي ، عندما اقتحمت عليك أنوثتك ،
وكانت الحكاية بيننا ، بداية لا نهاية لها ،
ذلك هو الحب الشقي ، أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
طوال عمري أمسك العصا من وسطها ،معك فقط أصبحت متطرفا ،
أعرف فيك ذاتي الضائعة ، في لعبة الحياة الفاشلة ،
وأنت الآن تنجحين في لعبة العصا ،
لو كنت مثلك ، أو كنت مثلي ، أو كنا متماثلين ، في الحالتين ،
لن يكون هناك فوارق أو حواجز بيننا ،
لأن كلانا سيشترك في اتزان عاطفي ،
والوفاق ليس مشكله في لعبة الحب العصري الخفي ،
حين الشهوة نكون , أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
الآن ، ما الفرق بيننا ،
أنت امرأة جميلة ، تعجب الناس ، بطعمها ، ولونها ،
أما أنا فرجل مثالي ، يكره الناس ، طعمه ، ولونه ،
وماعدا كوني رجل ،وكونك امرأة ،فأنا حقيقتك التائهة ،
عندما تكرهين نفسك ، تكرهينني ، وتخضعين لمزاجيتك ،
وعندما تحبين نفسك ، تحبينني ، وتنتصري على غرائزك ،
وماعدا كوني رجل ،وكونك امرأة ،فأنا حقيقتك التائهة ،
أنا نصفك المثالي ، أنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر.
حاولي ، جربي ، اقتربي أكثر فأكثر من حبيبك الرجل ،
ستعرفين نفسك ، بلا ألغاز ، حيث تتوحد الدوافع والمشاعر ،
وتعيشين الحياة التي ترغبين بها ، كما أردت دائما ،
أنا اكره نفسي أحيانا ، وأحبها أحيان أخرى ، لكني أحبك دائما ،
لا فرق عندي معك ، فأنا أنت ، وأنت أنا ، وكلانا هو الآخر .
حاولي أن تفهميني ؟
أنا لا أريد منك شيئا ، ثقي تماما بما أقوله ،
دائما وأبدا أنا أحبك وأريدك، بكل احترام أريدك ،
ومفهوم الاحترام له أصول وقواعد ، خاصة معك يا محبو بتي .
فأنا أخ لك إذا أردت ذلك معي ،
وأنا صديق ودود ، أسمع منك ، وأنقل إليك ما دام هذا يريحك .
وأنا لا أطمع منك بأكثر من الأخوة والصداقة ، حتى لا أخسرك ،
أغار عليك ، نعم ، أحبك ، أكيد ، لكني لا أجبرك على محبتي ، وأيضا لا أقبل أن أكون مسخا أمام من تختارين ، حبيبا لك .
أنا أعشق الأحلام ، وأنت حلم حياتي الجميل ، الذي لا أريد أن أخسره ، ولا أرغب في تحقيقه ، لأني غير راض عن نفسي الآن ، فماذا لو تحقق حلمي معك ؟ سأجد نفسي عاريا أمامك ، والشك يراودني ، والغيرة تحاصرني ، والكل يحسدني عليك ، فانهزم .
لذا أحاول الابتعاد عنك ، لكي لا أخسر الحلم الذي أعيشه ، منتظرا أن أحقق ما أريده لنفسي من مكانة ، فأعاود الاقتراب ، وبحصان أبيضا سأخطفك ، ولو كنت في برج عال محصن أشد التحصين .
أنت بالنسبة لي ، فتاة غير عاديه ، زميلة غير عاديه ، صديقة غير عاديه ، والغير عادي يعني أنك شي كبير في حياتي ، شي ليس كمثله الأشياء كلها ، بل قولي ، أنك كل شي في حياتي الراهنة ، والمقبلة .
الوظيفة الكبيرة ، والمال الوفير ، واللمعان الأدبي ، أشياء أريد الوصول إليها ، كي أصل إليك ،
فإذا كان لديك ، صديق غير عادي ، فأخبريني ، أو لا تخبريني ، أبعديني أو لا تبعديني ، ولكن ارحمي حبي وحنيني .
حاولي أن تفهميني ، أنا لا أريد عطفا أو شفقه ، ولا أريد حبا مسكرا مثل غيري ، لأني لا أقبل شي لا يتساوي مع حبي الكبير .
اعذريني ، وحاولي أن تفهميني ، أنت حلمي ، فلا تتركي الحلم يضيع في متاهات العطف ، ولا أحتمل قسوة ، لا أقبل بأقل من حب كبير جارف مثل حبي ، فهل فهمت ؟ حاولي ، حاولي أن تفهميني .
تعليق