عيد بأية حال عدت يا عيد ؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جلال داود
    نائب ملتقى فنون النثر
    • 06-02-2011
    • 3893

    عيد بأية حال عدت يا عيد ؟؟؟

    في جلسة بالأمس ضمت عدة جنسيات عربية ، دار النقاش عن العيد والخراف والسفر إلخ ...
    قال أحدهم قولاً أسكتنا جميعا ، بل ألجم ألسنتنا
    قال : والله طالما أفكر في أطفال سوريا والعراق واليمن ، لا تدور في ذهني أية لمحة أو فكرة عن العيد وكيف أقضيه
    فوجمنا ، بل ساد خجل بان على الوجوه

    دعواتكم لأهلنا في هذي المناحي من وطننا
  • سميرة رعبوب
    أديب وكاتب
    • 08-08-2012
    • 2749

    #2
    نسأل الله لأهلنا وإخوتنا في فلسطين وسوريا واليمن والعراق وكل وطن مضطهد مظلوم يعاني الحرب والعدوان أن يفرج الله همهم ويكشف غمهم وييسر أمرهم ويرحم ضعفهم وقلة حيلتهم ويرزقهم من حيث لا يحتسبون ويدفع عنهم الظلم ويرفع عنهم الكرب والحرب وتنزل عليهم السكينة وتغشاهم الرحمة ويحفهم أمان الله وأمنه ويؤيدهم بنصره إنه على ذلك لقدير.
    رَّبِّ
    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




    تعليق

    • أبوقصي الشافعي
      رئيس ملتقى الخاطرة
      • 13-06-2011
      • 34905

      #3
      لا إله إلا أنت الحنان بديع السماوات و الأرض ، ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ، اللهم إنا نسألك بأنا نشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد ، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين ، اللهم اجعل لأهل سوريا فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اللهم و احقن دماءهم ، و احفظ أعراضهم ، و آمنهم في و طنهم ، اللهم و اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ، اللهم و قاتل الظلمة المتجبرين ، يا جبار يا قهار قاتل المتجبرين الفجار ، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر ، و أرح البلاد و العباد منهم يا عزيز ،اللهم و الطف بعبادك المسلمين في كل مكان يا رحيم يا رحمن ، اللهم انصر الإسلام و أعز المسلمين ، و أعلِ بفضلك رايتي الحق و الدين ، اللهم كن لأهل السنة يا ذا القوة و المنة ، اللهم و أنعم علينا بالأمن و الأمان يا لطيف يا منان ، و الحمد لله رب العالمين .



      كم روضت لوعدها الربما
      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
      كم أحلت المساء لكحلها
      و أقمت بشامتها للبين مأتما
      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



      https://www.facebook.com/mrmfq

      تعليق

      • البتول العاذرية
        أديب وكاتب
        • 27-09-2012
        • 1129

        #4
        اللهم انصر إخوتنا
        في سوريا وفلسطين والعراق وبورما وفي كل مكان على عدوك وعدوهم ياعزيز ياقادر اللهم عجل بفرجك وفتحك يارحمن
        اللهم انصر أهل السنة وارفع عنهم الظلم والقتل والتهجير وثبتهم يارحيم
        اللهم ارفع البلاء عن المسلمين وأعزهم ووحد صفهم واحفظهم بحفظك من كل شر وارزقهم الأمن والأمان ياقادر
        لتحكي بصمتك بلغة الحرف
        لتترك أثرها على الأسوار
        على ذوب جليد الأنهار
        على الأغصان والأزهار
        لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمى

        تعليق

        • جلال داود
          نائب ملتقى فنون النثر
          • 06-02-2011
          • 3893

          #5
          اللهم آآآآمين

          تعليق

          • سوسن مطر
            عضو الملتقى
            • 03-12-2013
            • 827

            #6



            أستاذنا القدير / جلال داوود


            لك منا جزيل الشكر على طرحك الشفيف الصادق


            وكل عام وأنت بألف خير ( مع أني تأخرتُ قليلاً )


            في مناسبة الأوضاع التي تُعاني منها أوطاننا اليوم


            أودّ بعدَ إذن حضرتكم.. أن أسرد حلماً كنت قد رأيته


            منذ ما يقارب الأربع سنوات :




            بينما كنتُ أمشي في طريقي إلى المنزل في فترة ما قبل الغروب


            نظرتُ إلى الطريق الفرعيّ على يميني


            فرأيتُ إمرأة مسلمة ترتدي المعطف والحجاب


            وكأنها كانت قد وقعت للتوّ في حفرة ليست بعميقة


            وسرعان ما ساعدها مجموعة من الرِّجال ...


            تابعتُ سيري ثم نظرتُ إلى الطريق الفرعيّ التالي


            على يميني أيضاً .. فإذ بي أرى ذات الأم المسلمة


            ولكن هذه المرة رأيتها تغرق في حوض ماء ( يشبه المسبح )


            تسمَّرتُ في مكاني .. رأيتها تحاول إنقاذ نفسها


            وكلما أمسكتْ بحافة الحوض عادتْ فغرقتْ من جديد


            كان المنظر مؤلما .. وعلى جانب الحوض


            كان يقف عجوز يحمل بيده عكازاً


            كان ينظر إليها متردّداً .. أتُراهُ يُنقذُها ؟!


            وكيف يفعل الشيخ المنهَك ذلك ؟؟!!!


            في لحظة سريعة فكَّرتُ في إنقاذها


            كيف؟! لا أدري .. كمثل أُمّ تشاهد ابنها يغرق وهي لا تجيد السباحة !!!


            في هذه الأثناء .. شتّتتْ انتباهي أصوات شِجار ...


            نظرتُ إلى يساري .. فرأيتُ مجموعة من الرّجال يتضاربون بالعصيّ


            شعرتُ بالخوف .. اشتدَّ الغروب .. هرعتُ إلى المنزل


            ( انتهى )




            لم أعِ ماهيّة الحلم آنذاك


            لكن منذ بضعة شهور فقط كنت أفكر في هذه الرؤيا


            أم مسلمة = الأمة الإسلامية


            سرَتْ قشعريرة في جسدي


            وكأني فهمت كل شيء للتو


            الماء في تفسير الأحلام قد يعبِّر عن الفتنة


            الغرق في الفتنة


            مرَّت أمتنا في السابق بالكثير من الملمّات واجتازتها بفضل الله


            وها نحنُ الآن أمام اختبار جديد .. فتنة

            ( صعوبة التفريق بين الحق والباطل )


            وذاك الرجل العجوز يُشير إلى همّتنا ..


            التي باتت أضعف من أن تنتشلنا من عمق الغرق


            وأما تلكَ الشجارات بين الرِّجال


            فهي خلافاتنا المستديمة التي تشغلنا دائما عن قضايا أمتنا الجوهرية..

            .. والله أعلى وأعلم ..


            الوعي ثم الوعي .. حلّ لجميع مشاكلنا


            أسأل الله أن يُنجينا من الفتن .. ما ظهرَ منها وما بطَن


            أشكركم على سعة صدركم
            ودمتم بكلّ خير

            تعليق

            • سعد الأوراسي
              عضو الملتقى
              • 17-08-2014
              • 1753

              #7
              السلام عليكم ورحمة الله ، وكل عام والعرب تضحي بالوطن والعباد ، لن يستجيب الله لدعوات فقدت شروط الإجابة
              كيف يستجيب الله للساكت عن الحق ..؟
              ألم يكن العراق شامخا ينعم بالأمن والأمان ، قبل أن تخيم القوات العربية على حدوده ، وتشرعن للمشروعين تدمير الوطن ، والتضحية يوم الحج الأكبر بصانع هيبة العرب في المنطقة ..
              أيهما عند هذه البداية المخزية ، كان سيحفظ كرامة العرب وقوتهم في وجه الامبرالية الصهونية ، أن يضحي العرب ببلد للعرب أم يضحون بكل بلدانهم لأجل المشروعين ..
              هذا إن افترضنا .. ، لكنها كانت ستعود الأمور لطبيعتها حتما ، لو ترك الأمر بين العرب ولرأي الشعوب التي انتفضت ساعتها ..
              ألم تكن سوريا في أمن وأمان ، ينعم شعبها بالاستقرار ، قبل أن يسهل العرب تدميرها .. ؟
              أيها اليمن السعيد ، العرب يبكونك في العيد ، ويدعون لك ، ربما تقوم بعد أجيال ، لمخيم في الجنوب وآخر في الشمال ..
              أما القضية الجامعة للعرب فلسطين فلقد أوجدوا لها كل هذا ، وطوقوها مرغمين تارة ومنبطحين في كثير ..
              كيف سيتجيب الله لكم ، ولم تخرجوا يوما للشارع لكف التسلط والوصاية ، والتدخل في شؤون الآخرين ..
              يجب أن يعلم العرب بأنهم دمروا أوطانهم بأنفسهم ، ويدمرون التي لم يخترق صف شعوبها اقتصاديا ، بالسير في وتيرة تنفيس خزائن المشروع بمالهم ، وخنق جيوب الشعوب لتبقى تفكر في اللقمة وفقط ..
              نضخ لكم ما تريدون من أوطان ودماء ونفط ، فقط نبقى وتبقى سلسلتنا على أعناق الشعوب ..
              احترامي لأضعف إيمانكم
              السلام عليكم

              تعليق

              • جلال داود
                نائب ملتقى فنون النثر
                • 06-02-2011
                • 3893

                #8
                تحياتي لكم جميعا
                حفظ الله العرب وبلاد العرب فالمخطط للتقسيم والدمار أصبح واضحا وضوح الشمس

                تعليق

                يعمل...
                X