للآلهة عيون في الماء
لا ترسو في أية جهة لليباس
هي أبدا تهرس الضباب
تمنح للأشياء سيرة الشجر
اختراق المحار المشنوق على أبواب المطار..
غطاء الموتى يبور في الريح
تنحني صوامع من شمع للمساءات
لكنها على الدوام تغوص في الأزرق
تتخذ شكل المرافيء
تخطف صور المرايا المكسرة
في المحو
هل حقا كانت هنا مظلات؟
سحب من أياد الآلهة العطشى
للمدى ؟
للمطر الساكن في الموت
لا أحد له لوح للسفر في الملاذ
هي تنهيدة تعاند الصور المرمية في الأطراف
خرقة بالية تجدد الدم
تحفر خطوات الكينونة
وأنفاس الغذ لرحم سيأتي
بلا أي معنى
وبلا أي شكل للقادم من الموت...
لا ترسو في أية جهة لليباس
هي أبدا تهرس الضباب
تمنح للأشياء سيرة الشجر
اختراق المحار المشنوق على أبواب المطار..
غطاء الموتى يبور في الريح
تنحني صوامع من شمع للمساءات
لكنها على الدوام تغوص في الأزرق
تتخذ شكل المرافيء
تخطف صور المرايا المكسرة
في المحو
هل حقا كانت هنا مظلات؟
سحب من أياد الآلهة العطشى
للمدى ؟
للمطر الساكن في الموت
لا أحد له لوح للسفر في الملاذ
هي تنهيدة تعاند الصور المرمية في الأطراف
خرقة بالية تجدد الدم
تحفر خطوات الكينونة
وأنفاس الغذ لرحم سيأتي
بلا أي معنى
وبلا أي شكل للقادم من الموت...
تعليق