يكســــوهُ النكــــــرانُ حليةً
بقلم : أحمد توفيق أبو جندي
وَ كمْ مَنْ أسكناهُ مَنَ العيونِ قــرباً
و أنزلناه في القلبِ حــــباً و وداداً
مرَّ بنا يكســــوهُ النكــــــرانُ حليةً
و زادَ في بُعــــدِهِ جفــــاءً و عناداً
و أشــــرقنا له الدنيا بشمسِ بهجةٍ
فأطــــال ليلنا حــــيرةً و سُــــهاداً
و فـرشنا له الأرضَ حريراً منعماً
ففرش دروبَنَا جمــــراً و رمــــاداً
و كنا له مِــــنْ كـــــلِّ كربةٍ فرجاً
فزين لنا دنيانا بُؤســاً و سَـــــواداً
بقلم : أحمد توفيق أبو جندي
وَ كمْ مَنْ أسكناهُ مَنَ العيونِ قــرباً
و أنزلناه في القلبِ حــــباً و وداداً
مرَّ بنا يكســــوهُ النكــــــرانُ حليةً
و زادَ في بُعــــدِهِ جفــــاءً و عناداً
و أشــــرقنا له الدنيا بشمسِ بهجةٍ
فأطــــال ليلنا حــــيرةً و سُــــهاداً
و فـرشنا له الأرضَ حريراً منعماً
ففرش دروبَنَا جمــــراً و رمــــاداً
و كنا له مِــــنْ كـــــلِّ كربةٍ فرجاً
فزين لنا دنيانا بُؤســاً و سَـــــواداً