عبثا أحاول أن أنساك .... عبثا أحاول أن أطردك من خواطري.... عبثا أحاول أن امسح أثار أقدامك من أمام باب منزلي.... عبثا أحاول أن اقلع صورك من على جدران ذاكرتي .... عبثا أحاول أن اغسل ما بقي منك ... عبثا أحاول أن اهرب من الماضي الذي عشت أنت فيه....
أصبح كل شيء بعدك هو العبث .... الخواطر عبث في الكلمات .... الذاكرة عبث في الصور.... الزمان عبث في الأيام .... و الحب بعدك أصبح العبث في ما لا يعبث فيه أما أنت فأصبحت عبثا في الغياب و الفراق و عبث في الدموع و الأوجاع ...
سألتك يوما وهربت من الإجابة كالمعتاد عندما لا تريد الإجابة أو تخاف منها .......
- ما الحياة عندك .... و ما الحب فيها
ابتسمت و لم تجب ... نضرت إلي و هربت مني....
- ما آخر خاطرت كتبتها...
- لم اكتب منذ زمان
- لما
- أريدك أن تجيب على سؤالي لأكتب آخر خاطرة
- الحياة مثل الحب أنواع .... فأي نوع حياة تريد و أي نوع حب تسال
- حياة الحب و حب الحياة
- حياة الحب مثل الإنسان يولد صغيرا و ينمو و يكبر كلما اعتنينا به و يصل إلى قمة القوة
لكنه ستدركه الأيام لترميه في حضيض الضعف و النسيان و ما يبقى منه سوى ذكريات تعشش فيه فتلازمه و يلازمها تعيش فيه و يعيش منها لحظات من النشوة المفترضة و السعادة المتاحة لأمثاله من الناس حتى يصل الكتاب أجله فيدفن و يدفن معه الحب و الذكريات و ينسى كما نسي الأولون و كما سينسى الآخرون...
أما حب الحياة فهي كاللعبة تبدأ بعدم إتقانك لها فبعد محاولات عدة منك ستتحكم فيها ثم تتقنها و يتحول الإتقان إلى هواية و الهواية إلى الهوس و ينتهي أحيانا الهوس بالجنون ....انه جنون حياة الحب .... انه جنون حب الحياة
صدقت و أحسنت الإجابة .... الحياة كالإنسان و الحب كاللعبة و من يعرف أن يكون إنسان سيعرف كيف يتقن اللعبة.... و من يعرف الحياة سيعرف كيف سيحب الإنسان ....
أصبح كل شيء بعدك هو العبث .... الخواطر عبث في الكلمات .... الذاكرة عبث في الصور.... الزمان عبث في الأيام .... و الحب بعدك أصبح العبث في ما لا يعبث فيه أما أنت فأصبحت عبثا في الغياب و الفراق و عبث في الدموع و الأوجاع ...
سألتك يوما وهربت من الإجابة كالمعتاد عندما لا تريد الإجابة أو تخاف منها .......
- ما الحياة عندك .... و ما الحب فيها
ابتسمت و لم تجب ... نضرت إلي و هربت مني....
- ما آخر خاطرت كتبتها...
- لم اكتب منذ زمان
- لما
- أريدك أن تجيب على سؤالي لأكتب آخر خاطرة
- الحياة مثل الحب أنواع .... فأي نوع حياة تريد و أي نوع حب تسال
- حياة الحب و حب الحياة
- حياة الحب مثل الإنسان يولد صغيرا و ينمو و يكبر كلما اعتنينا به و يصل إلى قمة القوة
لكنه ستدركه الأيام لترميه في حضيض الضعف و النسيان و ما يبقى منه سوى ذكريات تعشش فيه فتلازمه و يلازمها تعيش فيه و يعيش منها لحظات من النشوة المفترضة و السعادة المتاحة لأمثاله من الناس حتى يصل الكتاب أجله فيدفن و يدفن معه الحب و الذكريات و ينسى كما نسي الأولون و كما سينسى الآخرون...
أما حب الحياة فهي كاللعبة تبدأ بعدم إتقانك لها فبعد محاولات عدة منك ستتحكم فيها ثم تتقنها و يتحول الإتقان إلى هواية و الهواية إلى الهوس و ينتهي أحيانا الهوس بالجنون ....انه جنون حياة الحب .... انه جنون حب الحياة
صدقت و أحسنت الإجابة .... الحياة كالإنسان و الحب كاللعبة و من يعرف أن يكون إنسان سيعرف كيف يتقن اللعبة.... و من يعرف الحياة سيعرف كيف سيحب الإنسان ....