80 خطوة للحج من الميقات حتى وداع بيت رب البريات
اعداد/ محمد عبدالله الشيخ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ } (البقرة/197)
1= إذا وصل الحاج مريد النُسك إلى الميقات المكاني فإنه يُستحبُ له أن يأخذ ما يحتاج إلى أخذه من شعر، يحل أخذه، كشعر الإبط والعانة والشارب.
2= ويُستحب له أن يقلم أظافره.
3= ويُستحب له أن يغتسل.
4= ويُستحب له أن يتطيب في بدنه.
5= ويَتَجرد الرجل من المخيط، قبل نية الدخول في النسك.
6= ويلبس الرجل إزارًا ورداءً نظيفين أبيضين.
7= وتُحْرِم المرأةُ فيما شاءت من ثياب.
8= ويغطي الرجل كتفيه بردائه.
9= ويُهل (يرفع صوته) بنسكه الذي يريد (إفراد تمتع قران).
10= المفرد يقول: لبيك اللهم حجًا . المتمتع يقول: لبيك اللهم عمرة . والقارن يقول: لبيك اللهم عمرة وحجًا.
11= والأفضل أن يكون إهلاله إذا استوى على دابته.
12= وإن كان المُحْرِم يخاف من عائق يمنعه من إتمام نُسكه كمرض أو قطع طريق أو نحو ذلك فإنه يَشْتَرِط بأن يقول: وإن حَبَسَنِي حَابِسٌ فإن مَحِلِّي حيث حبستني.
13= ويُستحب أن يكون عند إهلاله مستقبلاً القبلة ويقول: اللهم هذه حجة لا رياء فيها ولا سمعة.
14= ويَشْرَعُ في التلبية بأن يقول: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك).
15= وكان الصحابة يزيدون: لبيك ذا المعارج، لبيك ذا الفواضل.
16= ويسن أن يرفع صوته بالتلبية.
17= فإذا وصل مكة استحب له أن يغتسل.
18= فإذا أراد أن يطوف اضطبع الرجل بأن يكشف عن كتفه الأيمن، ويغطي كتفه الأيسر بردائه.
19= ويشترط أن يكون حال الطواف متوضئاً.
20= ويستحب أن يستلم الحجر الأسود ويقبِّله.
21= فإن لم يمكنه ذلك استلمه بيده، وقَبَّل يده، فإن لم يمكنه ذلك يشير إليه بيده، ولا يقبِّلها، ويفعل ذلك عند كل شوط.
22= ويبدأ كل شوط بالتكبير، وإن ابتدأ الطواف ببسم الله والله أكبر فحسن.
23= وإذا أتى الركن اليماني استلمه ولم يقبِّله، فإن لم يمكنه استلامه فإنه لا يشير إليه، ولا يكبر.
24= ويقول بين الركنين وهما: الركن اليماني والحجر الأسود: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ } (البقرة/201)
25= ويدعو في بقية الطواف بما شاء.
26= ويستحب أن يَرْمُلَ في الأشواط الثلاثة الأولى -والرَّمَل فوق المشي ودون العدو- ويمشي في الأشواط الأربعة الباقية.
27= فإذا أتم سبعة أشواط غطى كتفيه بردائه.
28= ثم نفذ إلى مقام إبراهيم فقرأ: (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى) (البقرة/125).
29= ويصلي ركعتين خلف المقام يقرأ في الأولى بسورة (الكافرون) وفي الثانية بسورة (الإخلاص).
30= فإن لم يتمكن من الصلاة خلف المقام لزحام ونحوه، صلى في أي مكان من المسجد.
31= وهذا الطواف هو طواف القدوم للمفرد والقارن وطواف العمرة للمتمتع.
32= ثم يشرع له أن يشرب من زمزم، ويصب على رأسه.
33= ثم يرجع إلى الحجر الأسود، فيستلمه إن تيسر.
اعداد/ محمد عبدالله الشيخ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ } (البقرة/197)
1= إذا وصل الحاج مريد النُسك إلى الميقات المكاني فإنه يُستحبُ له أن يأخذ ما يحتاج إلى أخذه من شعر، يحل أخذه، كشعر الإبط والعانة والشارب.
2= ويُستحب له أن يقلم أظافره.
3= ويُستحب له أن يغتسل.
4= ويُستحب له أن يتطيب في بدنه.
5= ويَتَجرد الرجل من المخيط، قبل نية الدخول في النسك.
6= ويلبس الرجل إزارًا ورداءً نظيفين أبيضين.
7= وتُحْرِم المرأةُ فيما شاءت من ثياب.
8= ويغطي الرجل كتفيه بردائه.
9= ويُهل (يرفع صوته) بنسكه الذي يريد (إفراد تمتع قران).
10= المفرد يقول: لبيك اللهم حجًا . المتمتع يقول: لبيك اللهم عمرة . والقارن يقول: لبيك اللهم عمرة وحجًا.
11= والأفضل أن يكون إهلاله إذا استوى على دابته.
12= وإن كان المُحْرِم يخاف من عائق يمنعه من إتمام نُسكه كمرض أو قطع طريق أو نحو ذلك فإنه يَشْتَرِط بأن يقول: وإن حَبَسَنِي حَابِسٌ فإن مَحِلِّي حيث حبستني.
13= ويُستحب أن يكون عند إهلاله مستقبلاً القبلة ويقول: اللهم هذه حجة لا رياء فيها ولا سمعة.
14= ويَشْرَعُ في التلبية بأن يقول: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك).
15= وكان الصحابة يزيدون: لبيك ذا المعارج، لبيك ذا الفواضل.
16= ويسن أن يرفع صوته بالتلبية.
17= فإذا وصل مكة استحب له أن يغتسل.
18= فإذا أراد أن يطوف اضطبع الرجل بأن يكشف عن كتفه الأيمن، ويغطي كتفه الأيسر بردائه.
19= ويشترط أن يكون حال الطواف متوضئاً.
20= ويستحب أن يستلم الحجر الأسود ويقبِّله.
21= فإن لم يمكنه ذلك استلمه بيده، وقَبَّل يده، فإن لم يمكنه ذلك يشير إليه بيده، ولا يقبِّلها، ويفعل ذلك عند كل شوط.
22= ويبدأ كل شوط بالتكبير، وإن ابتدأ الطواف ببسم الله والله أكبر فحسن.
23= وإذا أتى الركن اليماني استلمه ولم يقبِّله، فإن لم يمكنه استلامه فإنه لا يشير إليه، ولا يكبر.
24= ويقول بين الركنين وهما: الركن اليماني والحجر الأسود: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ } (البقرة/201)
25= ويدعو في بقية الطواف بما شاء.
26= ويستحب أن يَرْمُلَ في الأشواط الثلاثة الأولى -والرَّمَل فوق المشي ودون العدو- ويمشي في الأشواط الأربعة الباقية.
27= فإذا أتم سبعة أشواط غطى كتفيه بردائه.
28= ثم نفذ إلى مقام إبراهيم فقرأ: (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى) (البقرة/125).
29= ويصلي ركعتين خلف المقام يقرأ في الأولى بسورة (الكافرون) وفي الثانية بسورة (الإخلاص).
30= فإن لم يتمكن من الصلاة خلف المقام لزحام ونحوه، صلى في أي مكان من المسجد.
31= وهذا الطواف هو طواف القدوم للمفرد والقارن وطواف العمرة للمتمتع.
32= ثم يشرع له أن يشرب من زمزم، ويصب على رأسه.
33= ثم يرجع إلى الحجر الأسود، فيستلمه إن تيسر.
تعليق