تويت
الروابض والروافض
الروابض والروافض.jpg
الروابض والروافض.jpg
-
2
" مُـجَـرَّدُ كَـلاَمِ عَـجُـوزٍ لَـمْ يُـدْرِكْـهُ الْـبُـلُـوغ "
-
1المشاركة الأصلية بواسطة محمد المهدي السقال
فائدة مختصرة جامعة
2
رائعة هذه الطريقة في فن التعريفات
3
الروابض أم الروافض ، أيهما أسبق؟
أ- كلاهما سلبي ، مُمانع، يدل على حالة مرضية
ب- " الروابض " الحالة الأولية للرفض، رفض مع السكون
ج- " الروافض " رفض مع ممانعة مبدئياً، دفع، ثم،
د- " الروافض " رفض مع ممانعة، يتلوها مقاومة، طلب، كسر القفل
====
تقبل تحياتي أستاذ مجمد المهدي المسقال المحترم
-
ممتن لتعليقكم أستاذي السعيد ابراهيم الفقي،المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركة
فقد أوحى لي بفكرة فتح باب الاستطلاع حول طريقة العرض ومدى تحقيقها للغرض.
أجدد امتناني وشكري لاهتمامكم
" مُـجَـرَّدُ كَـلاَمِ عَـجُـوزٍ لَـمْ يُـدْرِكْـهُ الْـبُـلُـوغ "
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد المهدي السقالوأين "النوافض" و"النواقض" يا أستاذنا المبجل؟ فهل من تعريف لغوي لهما؟
موضوع طريف وظريف ولطيف يشكر لك ويحسب.
مع تحياتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
تساؤل عميق يحفز على الاشتغال في الاتجاه نفسه،
وأجدني معتزا بإثارتكم أستاذنا المحترم حسين ليشوري
لما لها في النفس من صدى يتجاوز مبحث اللغة
إلى استيقاف ما يشغلنا
في واقع عليل سلا نافضه
و ركن ناقضه
فتشكلت بحق
فئة النوافض
بموازاة
فئة النواقض
تحية صدق
" مُـجَـرَّدُ كَـلاَمِ عَـجُـوزٍ لَـمْ يُـدْرِكْـهُ الْـبُـلُـوغ "
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد المهدي السقال مشاهدة المشاركةصدقت والله أستاذنا القدير.
لم تبق لنا إلا اللغة ننفث فيها وبها ما يثقل صدورنا، ولا بد للمصدور أن ينفث.
هي حالنا في كل مجال، فحيثما وليت وجهك رأيت ما يضر ولا يسر، والله المستعان، وهمنا اليوم القضاء على فئة القوارض وقد أصبح هذا علينا من الفرائض.
بارك الله فيك أستاذنا المبجل وزادك من أفضاله فلا تحرمنا من زادك فما أحوجنا إليه.
تحيتي إليك وتقديري لك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
تعليق