ذيل الكلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    ذيل الكلب

    ذيل الكلب
    في حديقة حيوان كامب ديفيد ، وخلال الفترة الزمنية التي تسبق الإنتخابات الأمريكية كل أربع سنوات ،
    يتسابق الحمير والأفيال لكسب رضا وقبول سعيد الحظ الكلب الذي سيدخل بوابة البيت الأبيض
    شابكا ذيله بذيل الفائز بكرسي الرئاسة .

    هل تعرفون لماذا يُصِرّ كل رئيس على اصطحاب كلبه معه وكأنه فسوخة حظ ؟
    تابعوني ، سوف تجدون ما يسرّكم ويشفي غليلكم . :
    لن نسرد على حضراتكم قصص " ديدلى " كلب الرئيس باراك حسين أوباما و" بارني " كلب الرئيس بوش الإبن .
    فالبيوت أسرار وربنا أمَر بالستر !
    لكن هل تذكرون " سوكس " قطة الرئيس بيل كلينتون المتخصصة في لعق " البُقَع " ؟
    وهل تذكرون مواءها القريب من النباح وهي تصرخ ليل نهار ؟ :
    ــ لا صوت يعلو على صوت إسرائيل .
    وتضيف كأنها تتسوّل اللوبي اليهودي لدعم حملتها في أن تصبح أول رئيسة لأمريكا فتهمس لهم قائلة :
    ــ سوف أقوم بتبديل النشيد الوطني الأمريكي ب.. ارفع رأسك أنت صهيوني !
    بالمقابل ، يقابل اليهود بترحيب كبير الكلب الذي سيرافق الرئيس الجديد .
    هل عرفتم الآن أن اليهود يا صاحبي يهلّلون ويرحبون بالكلب لا بالرئيس !
    أظنكم على وشك أن تحزروا من هو الكلب الذي يسبق الجميع بالتبوّل في حديقة البيت الأبيض !
    إنه المرشّح الذي سوف يرقّص ذيله لحظة إعلان نتيجة الإنتخابات .
  • بنت بجيلة (العبدلية)
    أديب وكاتب
    • 15-05-2008
    • 122

    #2
    رمزية في غاية الروعة ليت صحفنا العربية تسمح بهكذا مقالات
    تضحك من شر البلية ثم تتذكر واقعنا المؤسف
    وفي النهاية جميعهم كلاب المرشحة والمرشحة ولكل منهم وجهه القبيح
    ولكن بل كلينتون تلبس قناع الرحمة من الخارج وداخله من قبله الغل والحقد والشر
    والمرشح الآخر بلغ الذروة في القبح الميزة الكريهة التي تميز بها أنه لم يلبس قناع السماحة والوداعة
    والعرب فاتحون أفواههم كالمتفرج المشرد الذي ينتظر العون من الكلاب ..!!
    التعديل الأخير تم بواسطة بنت بجيلة (العبدلية); الساعة 29-10-2016, 08:34.
    أنا غصن نما من غصون الأدب
    وإذا لم أكن أفضل من غيري فعلى الأقل مختلفة عنهم

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بنت بجيلة (العبدلية) مشاهدة المشاركة
      رمزية في غاية الروعة ليت صحفنا العربية تسمح بهكذا مقالات
      تضحك من شر البلية ثم تتذكر واقعنا المؤسف
      وفي النهاية جميعهم كلاب المرشحة والمرشحة ولكل منهم وجهه القبيح
      ولكن بل كلينتون تلبس قناع الرحمة من الخارج وداخله من قبله الغل والحقد والشر
      والمرشح الآخر بلغ الذروة في القبح الميزة الكريهة التي تميز بها أنه لم يلبس قناع السماحة والوداعة
      والعرب فاتحون أفواههم كالمتفرج المشرد الذي ينتظر العون من الكلاب ..!!
      العرب يا أختنا " العبدلية " هم العظمة التي يكافيء بها الرئيس كلبه .
      عذرا ، هذا الوصف شديد القسوة . لكنها الحقيقة مع الأسف .
      تحياتي
      فوزي بيترو

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #4
        لاذعة لكن جادة وصادقة. مع الأسف لا يسمح لي المقام في المنتدى لذلك، والا كنت قد نشرت جزءا يسيرا من احدى الأبحاث التي قمت بها في مختبر "التحليل الذهني" بإحدى الجامعات الكندية لما ورد على لسان المترشحين لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية أيام الحملات الانتخابية بخصوص فلسطين وكيفية التعامل معها في المستقبل. ماعلينا! جميل ماكتبته هنا عزيزي بيترو.

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
          لاذعة لكن جادة وصادقة. مع الأسف لا يسمح لي المقام في المنتدى لذلك، والا كنت قد نشرت جزءا يسيرا من احدى الأبحاث التي قمت بها في مختبر "التحليل الذهني" بإحدى الجامعات الكندية لما ورد على لسان المترشحين لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية أيام الحملات الانتخابية بخصوص فلسطين وكيفية التعامل معها في المستقبل. ماعلينا! جميل ماكتبته هنا عزيزي بيترو.
          لن أقول لك انشرها " التحليل الذهني " على مسؤوليتي ، فأنا غلبان
          والجماعة زي ما إنت عارف مستقصديني ومحسوبك في الملتقى على كف عفريت .
          فدعنا نسير جنب الحيط إلى أن ....
          تحياتي لك أخي محمد شهيد
          فوزي بيترو

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            #6
            ههه فهمتك ولقيت لك عذر،
            وصدقني، عزيزي، اني يوم عرضت نتائج التحليل على الحاضرين بالجامعة، كدت أوصف بالمتطرف. انتظروا حتى الغد ليعترفوا لي على أن المسألة كانت "حساسة" نوعا ما.
            سواء هنا أو هناك، نفس الكائنات: لا يوجد بين القنافذ أملس.

            تعليق

            • نورالدين لعوطار
              أديب وكاتب
              • 06-04-2016
              • 712

              #7
              أرغمني نصك على نبش دفاتري القديمة
              اخترت هذا المقطع، كتب في مارس1998

              ...............قمت من سريري، أضأت المصباح، خرجت من الغرفة، الغرفة المقابلة بها مكتب، عليه جريدة و قلم و أوراق. دخل إلى المكتب رجل يرتدي وزرة بيضاء، بنيته قوية، طأطأ رأسه مسلما، طلب منّي ملازمة غرفتي، طلبت منه أن أتصفح الجريدة.
              "الكلب والجنس مؤثران رئيسيان في السياسة الأمريكية، ما من زعيم أمريكي إلا وثبت أن شهوته الجنسية مسيطرة عليه، وما من رئيس أمريكي إلاّ وجد نفسه وفيا لكلبه أكثر من وفائه لشعبه "
              هذا المقال أثار فضولي، هنالك مقالات أخرى، لكنني لا أستطيع أن أركز أكثر، قرأت بعض العناوين العراق، فلسطين بؤرتان مزمنتان........



              على فكرة أستاذ محمد شهيد

              في مداخلة لك، علمت أن تخصصك، هو علم النفس المعرفي.
              حسب معرفتي البسيطة فهو علم مهتمّ بدراسة العمليات الذهنية، وربما يركز أكثر على الذاكرة و البرمجة الذهنية، أي كيف يتم حفظ المعلومات ومعالجتها، والمثال الذي يطرح كثيرا هو أنك تستطيع أن تتذكر إلى سبعة أعداد مثلا، بترتيبها أو بدونه من سلسلة أعداد قرأت أمامك مرة واحدة. لذلك الذهن يقوم بالتوليف مثلا أرقام الهاتف غالبا ما نقرؤها مثنى مثنى لتسهيل عملية الحفظ أي أنك تحفظ هنا سلسلة أرقام مكونة من عشرة أرقام مثلا في خمس وحدات، أتمنى أن تفيدنا في هذا العلم.
              وخصوصا، مقاربة علم النفس المعرفي للذهن هل هي حاسوبية صرفة، أي أن المثال هو الحاسوب.
              هل علم النفس المعرفي هو إعادة اعتبار للعقل وفاعليته بعد أن أحاطته السلوكية بالسلبية.
              هل علم النفس المعرفي هو مقاربة سيكولوجية لما تنتجه اللسانيات، و الذكاء الصناعي.
              هل علم النفس المعرفي هو امتداد طبيعي للجشتالتية
              أين يمكن موضعة بنيوية بياجي بالتحديد خصوصا بعد رسوخ نظرية الذكاءات المتعددة، هل لمقاربته النمائية حضور إلى اليوم أم تم تجاوزها.

              شكرا لكم

              معذرة أستاذي فوزي سليم بيترو
              إن خرجت عن الموضوع

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #8
                معذرة
                إن خرجت عن الموضوع


                بالعكس يا أستاذ نور الدين
                لقد نبشت في المسكوت عنه ، ورجرجت سطح المياه الراكدة .
                أما في سيطرة الشهوة الجنسية على رؤساء أمريكا
                فإني أستأذنكم كي نستمع إلى قصيدة بقعة على ثوب مونيكا
                للدكتور الشاعر عمر حيدر أمين .

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                  ههه فهمتك ولقيت لك عذر،
                  وصدقني، عزيزي، اني يوم عرضت نتائج التحليل على الحاضرين بالجامعة، كدت أوصف بالمتطرف. انتظروا حتى الغد ليعترفوا لي على أن المسألة كانت "حساسة" نوعا ما.
                  سواء هنا أو هناك، نفس الكائنات: لا يوجد بين القنافذ أملس.
                  هلا وغلا جميعا
                  وعذرا من الصديق الرائع فوزي أني سأطلب منك أن تنشر لنا نتائج التحليل
                  الغد بعيد وربما فات ومتنا هاهاها
                  ننتظر ونرى القنفذ وشوكه
                  محبتي للجميع
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • فوزي سليم بيترو
                    مستشار أدبي
                    • 03-06-2009
                    • 10949

                    #10
                    نحن يا أخت عائدة بنمشي جنب الحيط وبنقول يا رب الستر .
                    وكما قال الأشتاذ شهيد لا يوجد بين القنافذ أملس .
                    أحيلك إلى نص لي قديم بعنوان " كلاب الرئيس " قد يفش غلّنا !
                    تحياتي
                    كلاب الرئيس كنت مقرفصاً بجانب صاحبي كعادتي مساء كل يوم ألهو بمركوبه وجواربه القذرة بينما انا في غاية الإنسجام وذيلي يرقص كبندول الساعة من شدة سعادتي . أصدقكم القول أني لستُ سعيدا بهذه الرفقة . فصاحبي مزاجي الطبع في الساعة الواحدة يغضب ويصفح عشرات المرات . بخيل الى درجة مشاركة القراد والبراغيث بمص دمي . فضولي حتى تخاله كلباً

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      نحن يا أخت عائدة بنمشي جنب الحيط وبنقول يا رب الستر .
                      وكما قال الأشتاذ شهيد لا يوجد بين القنافذ أملس .
                      أحيلك إلى نص لي قديم بعنوان " كلاب الرئيس " قد يفش غلّنا !
                      تحياتي
                      http://almolltaqa.com/vb/showthread....991#post244991
                      كأنك بقلبي فوزي
                      صرت أخاف فتح الروابط لئلا أصدم حقيقة
                      أنا بطبعي لاأحب المناكفات والقيل والقال وبحياتي لم أسمح بهذا
                      صدق أو لاتصدق
                      لو وقفت مع صديقاتي وجاءوا على ذكر صديقة غائبه أنهر وبشده لأني فعلا لآاحب أن يقال بظهري
                      أكره المنغصات لأن حياتنا عبارة عنها
                      أكره اسلوب التدليس والتمليس لأني بطبعي لم أعتد على ذلك
                      حاليا ومنذ اليوم أتجنب أي موضوع والدخول عليه كي لايبقى اسمي تحت الموضوع واكون شاركت بالسكوت
                      محبتي وغابة ورد
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      • محمد شهيد
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2015
                        • 4295

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة نورالدين لعوطار مشاهدة المشاركة
                        أرغمني نصك على نبش دفاتري القديمة
                        اخترت هذا المقطع، كتب في مارس1998

                        ...............قمت من سريري، أضأت المصباح، خرجت من الغرفة، الغرفة المقابلة بها مكتب، عليه جريدة و قلم و أوراق. دخل إلى المكتب رجل يرتدي وزرة بيضاء، بنيته قوية، طأطأ رأسه مسلما، طلب منّي ملازمة غرفتي، طلبت منه أن أتصفح الجريدة.
                        "الكلب والجنس مؤثران رئيسيان في السياسة الأمريكية، ما من زعيم أمريكي إلا وثبت أن شهوته الجنسية مسيطرة عليه، وما من رئيس أمريكي إلاّ وجد نفسه وفيا لكلبه أكثر من وفائه لشعبه "
                        هذا المقال أثار فضولي، هنالك مقالات أخرى، لكنني لا أستطيع أن أركز أكثر، قرأت بعض العناوين العراق، فلسطين بؤرتان مزمنتان........



                        على فكرة أستاذ محمد شهيد

                        في مداخلة لك، علمت أن تخصصك، هو علم النفس المعرفي.
                        حسب معرفتي البسيطة فهو علم مهتمّ بدراسة العمليات الذهنية، وربما يركز أكثر على الذاكرة و البرمجة الذهنية، أي كيف يتم حفظ المعلومات ومعالجتها، والمثال الذي يطرح كثيرا هو أنك تستطيع أن تتذكر إلى سبعة أعداد مثلا، بترتيبها أو بدونه من سلسلة أعداد قرأت أمامك مرة واحدة. لذلك الذهن يقوم بالتوليف مثلا أرقام الهاتف غالبا ما نقرؤها مثنى مثنى لتسهيل عملية الحفظ أي أنك تحفظ هنا سلسلة أرقام مكونة من عشرة أرقام مثلا في خمس وحدات، أتمنى أن تفيدنا في هذا العلم.
                        وخصوصا، مقاربة علم النفس المعرفي للذهن هل هي حاسوبية صرفة، أي أن المثال هو الحاسوب.
                        هل علم النفس المعرفي هو إعادة اعتبار للعقل وفاعليته بعد أن أحاطته السلوكية بالسلبية.
                        هل علم النفس المعرفي هو مقاربة سيكولوجية لما تنتجه اللسانيات، و الذكاء الصناعي.
                        هل علم النفس المعرفي هو امتداد طبيعي للجشتالتية
                        أين يمكن موضعة بنيوية بياجي بالتحديد خصوصا بعد رسوخ نظرية الذكاءات المتعددة، هل لمقاربته النمائية حضور إلى اليوم أم تم تجاوزها.

                        شكرا لكم

                        معذرة أستاذي فوزي سليم بيترو
                        إن خرجت عن الموضوع
                        صديقي نور الدين "رولون بارت الملتقى"

                        أحييك على وافر اهتمامك بالموضوع وأعدك أنني سأبذل قصارى جهدي حتى أنتج بعض الأعمال التي من شأنها أن تفتح النقاش الشيق حول جملة من القضايا التي طلبت مني أن أحدثك عنها. وكما تعلم، سأتجنب الخوض فيها لذاتها نظرا لكونها تخاطب اهل التخصص، وسأحاول -كما هي العادة- أن أقحمها في سياق مضمون "عملي" انطلاقاً من القضايا التي نعيشها فيسهل -أتمنى!- استيعابها لدى المتلقي. حذ مثالاً بعجالة: سألتني عن الحاسوب واستعماله في علم النفس الذهني. مثلاً عوض أن أفرد للسؤال نصاً "علمياً"صرفاً، أفضل أن آتي بتحليل "عملي" لقضية فلسطين والشرق الأوسط وكيفية تعامل "كلاب" الغرب معها. وضمن السياق، أدرج مثلا مااستفدته من خبرتي المتواضعة في ما يسمى عندنا ب"التنقيب النصي" Text Mining الذي أعتمد فيه على الحاسوب وهي المنهجية التي نطلق عليها اختزالا : Lactao l’analyse conceptuelle assistée par ordinateur. هنا سيتجلى لك مدى أهمية الحاسوب والمعلوماتيات في إخراج "تنقيب" خبايا "الذهن" وكشف أسراره التي لم نكن لنكتشفها لو اقتصرنا على المنهجيات التقليدية "بياجي وغيره من الذين أتوا تحت لواء المدرسة البنويوية..." وكما رأينا مع قضية "كل ما يعرفه الرجل عند المرأة"، تحليل السكوت أو "المسكوت عنه" يستعصي على الدارس له اذا استعمل الوسائل التقليدية في فهم المقصود. لكن، التحليل الذهني السيميائي "وهذا هو بالضبط تخصصي" يجعلنا ننقب أعمق ونستخرج ما كان يبدو بنا من ظاهره "فراغاً". انظر بعجالة المثال الذي ضربته "أين الفيل؟". ولعلكم، عزيزي نور الدين، أستاذة عايدة و الدكتور فوزي، تحسستم شيئاً من تأثير هذا المنهج على بعض من الأعمال التي أقترحها على القاريء هنا.

                        الشكر لكم موصول ومعذرة إن كنا حلقنا خارج السرب نوعاً ما.

                        تحية ود

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          مساء الورد علينا جميعا
                          اشكرك نيابة عن الجميع بما أني أول من قرأ المداخلة والتوضيح
                          أنا شخصيا من المحبين لاكتشاف المكنون والمخبوء لأني بطبيعتي شغوفة سواء بالمعلومة أو بعضها لأني مؤكد لن أستطيع أن ألم بكل ماحولي وهل أنا فطحل مثلا أو ( فيل أين الفيل الآن ) هاهاها
                          أمزح طبعا
                          أحب النصوص التي تجعلني مشغولة الفكر بها وتفتح أمامي المغاليق.. أين ذيل الفيل الآن.. ربما عضه كلب الرئيس هاهاها
                          تستهويني الأفلام الغامضة والتي تستوجب أن أنفتح ذهنيا على الغامض كي أفكه وأحب أيضا أن أكتب بعض الغموض إن استطعت طبعا وبصورة عامة أحب أن أتعلم وحين قرأت أنك تعمل على ( التحليل الذهني ) و ( علم النفس المعرفي) شدني ذاك وأحببت أن أعرف ولو قليلا
                          شكرا على الفسحة فوزي العوطار محمد
                          وشكرا لموضوع ذيل الكلب الذي جمعنا هنا
                          تحياتي وغابة ورد
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • محمد شهيد
                            أديب وكاتب
                            • 24-01-2015
                            • 4295

                            #14
                            هههه، ضحكت من الأعماق: أين الفيل؟ وأين ذيله؟ اجتمعنا حول الموضوع لأننا جميعا نحب ماخفي من المعنى تحت طيات المبنى...والطيور على أشكالها تقع.
                            وعلى قول ابي الحسن الششتري:

                            ياكثير الملام /لا تلمنا دعنا
                            نحن أهل الغرام/ كل معنى معنا نحن قوم لنا/ في المعاني أسرار
                            الهوى طبعنا/ والولوع والأذكار
                            ...

                            تعليق

                            يعمل...
                            X