سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه، دخل إليه رجل
فذكر عنده عن رجل شيئاً،
فقال سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه:
إن شئت نظرنا في أمرك،
فإن كنت كاذباً،
فأنت من أهل هذه الآية
(إن جاءكم فاسقٌ بنبأ)،
وإن كنت صادقاً،
فأنت من أهل هذه الآية
(هماز مشاء بنميم)
وإن شئت عفونا عنك،
فقال الرجل: العفو، العفو، لا أعود إلى مثل ذلك أبداً.
â—?▬▬▬▬▬▬▬▬â—?ஜغ©غغ©à®œâ—?▬■¬â–¬â–¬â–¬â–¬â–¬â–¬â—?
بسم الله الرحمن الرحيم
ï´؟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ï´¾
( سورة الحجرات)
صدق الله العظيم