رعب في المدينة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    رعب في المدينة

    تمنطق، وسار بإيمان...
    في البعيد، تصاعدت أعمدة الدخان، مصحوبة بصراخ وعويل...
    اصطدم رأسه بأبواب السماء المقفلة، شعر بغربة، استيقظ مرعوبا..
    سارع إلى بناء ملاجئ أطفال...
  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    #2
    يا له من حلم..!! جعله يعرف أن عليه أن يقوم بأعمال الخير
    قبل وفاته ..

    نص بديع

    تحية وتقدير
    sigpic

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
      يا له من حلم..!! جعله يعرف أن عليه أن يقوم بأعمال الخير
      قبل وفاته ..

      نص بديع

      تحية وتقدير
      أختيالبهية،عبير
      أعتذر منك عن التأخر في الرد.
      شكرا لك على قراءتك الثاقبة والعميقة.
      بوركت.
      مودتي

      تعليق

      • الطاهر التاي
        أديب وكاتب
        • 16-06-2012
        • 348

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
        تمنطق، وسار بإيمان...
        في البعيد، تصاعدت أعمدة الدخان، مصحوبة بصراخ وعويل...
        اصطدم رأسه بأبواب السماء المقفلة، شعر بغربة، استيقظ مرعوبا..
        سارع إلى بناء ملاجئ للأطفال ...

        أخي المبدع عبد الرحيم التدلاوي
        منذ سنوات أتابع سردك المدهش ، ومهاراتك البديعة .
        بطل القصة رجل غني ، وعندما هزه الحلم وأخافه
        هرول إلى بناء ملاجىء للأطفال !
        ولكن هل يستجاب فعله !؟

        تعليق

        • السعيد مرابطي
          أديب وكاتب
          • 25-05-2011
          • 198

          #5
          [read]عبدالرحيم التدلاوي

          تمنطق، وسار بإيمان...
          في البعيد، تصاعدت أعمدة الدخان، مصحوبة بصراخ وعويل...
          اصطدم رأسه بأبواب السماء المقفلة، شعر بغربة، استيقظ مرعوبا..
          سارع إلى بناء ملاجئ أطفال...
          ------------------------
          الـعزيـز عـبد الـرحيم التـدلاوي

          الحـروب بقدر مـا هي تدمير للـكائن البـشري وبـاقي الـموجودات ، كثيرا مـا
          تستـنفر عـزائم الشـعوب لـفعل شـيء تـجاه وجـه الحـياة الـبائس الـمخذول.
          لـذلك ،فـالظمير الذي يبقى فيه وقـوده ، يستيقظ إما في الـحلم أو في الـكابوس.
          جـيدة منـك ومكثفة بـقدر مأمول هـذه القصة. حـسك الأجمل.
          تـقديري واحتـرامي.
          [/read]
          التعديل الأخير تم بواسطة السعيد مرابطي; الساعة 22-12-2016, 07:22.
          [read]أنـزوة غرور هي أن يـكون لي مفتـاح تـصور؟ ![/read]

          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618

            #6
            الأخ عبد الرحيم التدلاوي المحترم:
            شخص كهذا لا يتركوه يحلم كما يريد.
            بل يبرمجون له أحلامه,ويطيبوا خاطر ضميره
            بسماء عليا فيها لذات دنيا!!.
            صرخة نبيلة..أخشى أنها لن تجد اليوم آذاناُ صاغية
            ونحن في خضم مقتلة بلغ فيها الدم الركب!!.
            شكراُ لك أيها الرحيم النبيل
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            يعمل...
            X