,,,, أنت
من يحمل الغيظ في أجفانه
المتعبة ,,, بالوعود
و الحقد المكلل بالنبوة
مشنقة انتحار الجياد
و صفعة للعابرين ,,,,
صوب حزم الزناد
أأنت ,,, البائس في البؤس
مثخن البسمة ،،،
بالطلقة الصامتة في الخاصرة
و طفلة في سنجار
أو في الناصرة
انطلت عليها لعبة العرائس
المطرزة بالاغتصاب
أ,,, أنت ,,,
القابع بين الجدران ,,, المظلمة
في ساحة من الساحات
,,,تموت
تلملم جرح المسافات
الطويلة
بالصمت المدجج بالضماد
تعقم الصدى صهيلا للزنزانة,,,
و تنفخ العيون خلف الرماد
من يحمل الغيظ في أجفانه
المتعبة ,,, بالوعود
و الحقد المكلل بالنبوة
مشنقة انتحار الجياد
و صفعة للعابرين ,,,,
صوب حزم الزناد
أأنت ,,, البائس في البؤس
مثخن البسمة ،،،
بالطلقة الصامتة في الخاصرة
و طفلة في سنجار
أو في الناصرة
انطلت عليها لعبة العرائس
المطرزة بالاغتصاب
أ,,, أنت ,,,
القابع بين الجدران ,,, المظلمة
في ساحة من الساحات
,,,تموت
تلملم جرح المسافات
الطويلة
بالصمت المدجج بالضماد
تعقم الصدى صهيلا للزنزانة,,,
و تنفخ العيون خلف الرماد
تعليق