شكراً لهذا النص السردي الماتع.. يبدو لي إنه استسلم لحزنها فجرفه
وإنه لام نفسه على عدم التمسك بالمجداف
أرجو إنك في تمام الصحة والعافية
مع التقدير
أستاذتي المحترمة أميمة محمد سلام الله عليك ،
كل الشكر لك أستاذتي على ما تفضلت به نحو هذا النص الحزين جدا .
نعم استاذي ، لام نفسه عندما جرفته أمواج الأحزان وقضى نحبه غرقا ،
بعدما كان يؤمن أنه باستطاعته انقاذها من دموعها الحارة و رفع السواد عن حياتها .
كان بارعا في السباحة ، ومع ذلك لم يسلم من الطوفان الذي جرفه . طوفان أتي على الأخضر واليابس ...
*********************
أستاذتي الفاضلة ، أغتنمها فرصة لأبارك لك الطلة المباركة لذكرى ميلاد خير خلق الله محمد بن عبد الله
صل الله عليه وسلم .
وكل عام وأنت متألقة .
أخوك في الله عكاشة أبو حفصة .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق