السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من جديد أخي محمد شعبان الموجي
أذكر أنه....
أسعدني تلبيتك طلبي عندما عرضت عليك التطوع للإشراف في ملتقى القصة
وما دفعني حقيقة شحوب وسكون ملتقى القصة في ذلك الوقت ورغبتي في التطوع لتفرغي وقتها
هكذا يفقد الملتقى طاقاته النشطة وقدراته الفاعلة لأسباب تافهة.
أختنا الفاضلة الأستاذة القديرة أميمة محمد، وإن كنتُ أشعر بما تشعرين به من أسى وألم لأنني ذقتُ ما ذقتِه بل أكثر، إلا أنني لا أشجعك على ترك مكانك لسوء تفاهم عابر وانفاعل ظرفي فيفوز المغرضون.
أثابك الله على جهودك الخيرة.
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
مؤسف.. ليتك تغيري رأيك أختاه
ففي النهاية لا يصح إلا الصحيح
على أية حال، لا نريد أن يشق الأمر عليك
وجزيت خيرا على جهودك
ولكن... ليتك تعيدي النظر في الأمر
والله يا أخي حسين هذا الملتقى مع ما فيه من وجوه خيّرة فيه ناس أساءوا للملتقى بدعوى أنت حر ما لم تضر.. العبارة
والتي أظن أنها خاطئة إذ "لسنا أحرارا إلا بمقدار ما كتبه الله لنا، وبما يضمن سلامتنا وسلامة غيرنا"
في قلوبنا غصة من أخوة وأخوات سامحهم الله ككتّاب ومتابعين للملتقى وعني تابعته منذ 2012
وتستطيع أن تبدأ بالأديبة السعودية وفاء عرب لكاتبة نسيت اسمها وبحثت الآن عنه "لمياء كمال" للكاتب الساخر محمد سليم ( على فكرة هؤلاء شلة يؤازرون بعضهم في بعض الظروف)، وغيرهم
وفي الملتقى إذا نقلت نصا فتلك الطامة... أما إذا حذفته فأنت في خطر!! أما الخاطرة فلو ذهبت لها مثلا وقلت لا يصح قول هذا لو فعلت لوجدت عضوا يناقشني ويقول لي: حضرتك راهبة؟ شيخة؟ الجامع مش هنا!!!
سوسن عزيزتي يسعدك المولى
وجزيت الخير كله يا عبق الورد
على الأقل نحن بحاجة لقوانين أكثر فاعلية تحد الأعضاء من الإهانة لمجرد اختلاف الآراء
أما إذا كان الأمر... الأدباء على حق حتى وإن كانوا على خطأ ليظل الملتقى يتنفس ــ نعلم إنه ليس عصر المنتديات الذهبي ــ
ففي النهاية سنجدها تتنفسف ثاني أكسيد الكربون وتزفر أوله وساعتها علينا السلام
والله يا أخي حسين هذا الملتقى مع ما فيه من وجوه خيّرة فيه ناس أساءوا للملتقى بدعوى أنت حر ما لم تضر.. العبارة
والتي أظن أنها خاطئة إذ "لسنا أحرارا إلا بمقدار ما كتبه الله لنا، وبما يضمن سلامتنا وسلامة غيرنا".
في قلوبنا غصة من أخوة وأخوات سامحهم الله ككتّاب ومتابعين للملتقى وعني تابعته منذ 2012، وتستطيع أن تبدأ بالأديبة السعودية وفاء عرب لكاتبة نسيت اسمها وبحثت الآن عنه "لمياء كمال" للكاتب الساخر محمد سليم (على فكرة هؤلاء شلة يؤازرون بعضهم في بعض الظروف)، وغيرهم.
وفي الملتقى إذا نقلت نصا فتلك الطامة... أما إذا حذفته فأنت في خطر!! أما الخاطرة فلو ذهبت لها مثلا وقلت لا يصح قول هذا لو فعلت لوجدت عضوا يناقشني ويقول لي: حضرتك راهبة؟ شيخة؟ الجامع مش هنا!!!
آه ماذا أقول، أعجز عن القول.
جزاك الله خيرا
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته.
أضحك الله سنك يا أختي الكريمة رغم ما نحن فيه من ألم، وشر البلية ما يضحك.
الملتقى على ما فيه من خير كثير إنما هو صورة مصغرة من المجتمعات العربية، وانظري إلى نقاشات النواب في "البرلمانات" وفي "الاتجاه المعاكس" وفي غير هذا عندما يلتقى اثنان للتحاور.
والعجيب في الأمر أن بعض "الأدباء" اتخذوا الملتقى ... واسطة بينهم ليتبادوا الغراميات وبث الآهات هكذا "عيني عينك" وبعضهم يستغل الملتقى وغيره من الملتقيات العربية لينفس عما يجد في نفسه من إباحية كامنة وميول للانحلال والفسوق لا يستطيعون عيشها في بيئاتهم "المحافظة" (؟!!!) وإن المنتديات "الأدبية" لتمنح فرصا كثيرة للتعبير عما في نفوسهم من ذلك الفساد والفسق ولا نستطيع إبداء الرأي خشية أن ندخل في حرب كلامية تنتهي بالسوء والشر والعداوة.
وبعض الناس لما يعانون منه من الكبت السياسي في مجتمعاتهم الواقعية ينفسون عن الغضب ضد أنظمتهم الظالمة بالانفعال الشديد ضد إخوانهم الضعفاء في "المجتمعات السيبيرية" المفتوحة كلية لكل الناس عقلائهم ومجانينهم؛ وبعض الأعضاء يتصرفون تصرف "الدوبرمان" الشرس إن شموا رائحة الإساءة فقط فيكف إن شموا الإساءة نفسها؟ ويتصرفون بالظن الخاطئ وهم يحسبون أنهم المقصودون بالكلام السيء إن كان سيئا حقيقة، وهكذا...(وتنظر مشاركتي رقم #26).
لكن، إن سمحنا لهؤلاء المرضى بالسيطرة والتمكن وفررنا لنسلم من إساءتهم الكثيرة والمتنوعة فلا عجب إن هم تمكنوا وسادوا وصالوا وجالوا وبرزوا للناس أقوياء أشداء وإن في حلة الشعراء والأدباء.
أنت هنا منذ 2012 وأنا "أكبر" منك سنا في الملتقى فأنا فيه منذ ديسمبر 2008 ورأيت فيه ما رأيت وكنت أنا شخصيا في بعض الأحيان عنيفا وشديدا لكن بعد الصبر والإعذار والإمهال وقد أصابني ما أصابني من أذى وسوء وأنت تعرفين بعضه فقط.
أضم صوتي إلى أصوات من ينادونك بالعدول عن رأيك وابقي مكانك واصبري معنا إلى أن تتغير الأمور إن شاء الله تعالى، و:
(الشورى: 43)
تقبل الله منا جميعا صالح الأعمال ولاسيما في هذا اليوم المبارك يوم الجمعة من هذا الشهر المبارك، شهر شعبان الذي نعيش آخر أيامه، اللهم بلغنا رمضان ووفقنا لصيامه وقيامه وإحسان العبادة فيه وفي سائر حياتنا، اللهم آمين.
تحيتي إليك أختنا الفاضلة وتقديري لك.
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
تعليق