فلسفة قد تغيب عنا، الخريف فصل آخر يحكم عليه من اسمه، من تساقط أوراقه كأسوأ الفصول
لكنه أحد فصول العمر والقصة تقول الوقت من ذهب
وتعطينا نصائح ذهبية..
رؤيتي وقد تكون قاصرة.
مشهد سردي ماتع.. تحيتي لك الأستاذ عكاشة.

أستاذتي المحترمة أميمــــــة محمــــــد ، سلام الله عليك .
أسمحيلي في البداية أن أشكر لك هذا المرور الجميل ، وأغتنمها فرصة كذلك لأشكر مرة أخرى العميد محمد شعبان الموجي الذي منحك ثقة الإشراف على ركن ق.ق.ج .
إشراف مميز يستحق التنويه وأقولها بدون مبلاغة والدليل على ذلك أنك متواجدة حتى في المختبر . وهذا اجتهاد منك ومتابرة ، عكس الأخرين .
هكذا كانت أختنا " ريما ريماوي " أطال الله في عمرها تطرق جميع الأبواب فهنيئا لك أستاذتي أميمة على هذا المجهود المعتبر وعلى مدار الساعة ...
أعود الى " خريــــــف عمــــــر " و التعليق ، وأقول أنها ومضة تحاكي الواقع باحتكاك مع الزمن ليتحول الى تاريخ يسجل وتتساقط أوراقه .
نعم الوقت من ذهب كما أشرت في التعليق ، لكن هناك أوقات سعيدة وأخرى تعيسة ، وهناك أيدي ظاهرة وأخرى خفية ، قد تحول حياة المرء الى تعاسة وجحيم ومع ذلك فالتاريخ يسجل .
لا ، لا رؤيتك ليست قاصرة سيدتي ولكنها تعبير صادق على مضمون " الومضة " على الأقل لم تمري عليها مرور الكرام .
المختبر حيث نحن الآن أستاذتي ، يوضع به المنتوج لإبداء الرأي من طرف السادة الأساتذة ، لكن القليل منهم من يمر عليه كأنه غير موجود في الملتقى ، وحضوركم أستاذتي أميمة يعطي شحنة جديد للإبداع و الكتابة ...
أنا أسأل لماذا وضع المختبر ؟؟؟ .
أشكر لك هذا المرور الطيب والى فرصة قادمة بحول الله والسلام عليكم .
- أخوك في الله ، عكاشة أبو حفصة .

أحب فصل الخريف لأنه ليس حارا ولاباردا
أحبه لأن الشمس تصبح فيه ( مستحيه ) تغطيها بعض الغيوم
نعيش فيه أربعة فصول في العراق
تحياتي وغابة ورد

جميلة جداً يا أخي عكاشة، رمزية متوهجة وسرد متقن .. تفوقت على نفسك هنا ههه تحياتي ومحبتي.

باقة ورد لك ولشعب العراق العظيم مهد الحضارات الإنسانية بلا منازع .
أعرف أن خريف بلاد الرافدين يختلف عن باقي البلدان لأن له نكهة خاصة عند أهله .
أستاذتي عائدة الخريف أنواع كالذي تتحدثين عليه أي تساقط الاوراق اعتدال الجو وتوسط الحرارة ...
أما الومضة " خريف عمر " أستاذتي فتتكلم عن خريف العمر بعد تخطي جميع مراحل الحياة في انتظار الرحيل إلى دار البقاء .
هذا المقصود ، عندما يتأكد الإنسان أن قطاره قد فات ولا يمكنه اللحاق به .
أشكرك أستاذتي عائدة على التعليق ، ودائما شتائل ورد .

أدري أن النص يحكي عن خريف العمر عزيزي
هذا واضح من العنوان الذي عليك أن تغيره هاهاها
طبعا هذا مرهون بك وبرغبتك لو شئت
الخريف عزيزي لايختلف عن خريف العمر فله نفس الوصف من تساقط الأوراق يقابلها تساقط أوراق العمر ومرور السنين
وايضا الجو الذي يرافق الخريف يشبه خريف العمر حيث تصبح الأشياء ثقيلة ولاوقت بقي كثيرا وتشعر أن العمر انقضى والخريف ايضا يدلك على أن الشتاء آتى والذي يقابله شتاء العمر اي الأيام الباقية من عمر الانسان
هل أتعبتك أبو حفصه
محبتي والورد

لا والله أستاذتي - أنا من يحترم جهدك ووقتك الثمين الذي تخصصينه لومضتي المتواضعة .
إذن أنا من أتعبتك أستاذتي عائدة المحترمة .
في البداية أنا أعتذر للأخ زياد وللشيخ المحترم حسين ليشوري لأني دائما أحب الرد والشكر بالترتيب .
أستاذتي ، مشكلتي دائما مع العنوان. أتذكر مقولتك العنوان الفاضح . سأختار عنوان من خلال تعليقك وأقول على بركة الله :
" ***سنين ومرت ..." على لسان حال السيدة أم كلثوم .
ما رأيك أستاذتي ؟ .
شكرا والى فرصة قادمة بحول الله .

أستاذي المحترم زياد شكري ، تحية خاصة وبعد ،
شهادتكم أعتز بها .
ردكم بما قل ودل له دلالة عميقة في نفسي أتمنى لكم كل الخير والسلام عليكم .
أخوكم في الله عكاشة أبو حفصة .
السلام عليكم .

لاعليك أبو حفصة
يسعدني حقا أن أقدم العون ودائما
وصدقا لن تتعبني بل العكس سأكون مرتاحة لأني أعطيتك بعضا مما أعرف
ولنعد لعنوان النص
بودي أن اقول لك هناك موضوعا لي عنوانه ( نحن والنصوص الأدبية وحديث اليوم ) سينفعك كثيرا لو قرأته
ثم نأتي الآن على الاختيار
ندخ النص ونرى اي شيء ينفع له
أنا رأيت ( أوراق ) لاتشي بالنص وايضا ستجعل القاريء يسأل مابها هاته الأوراق وهل عي أوراق حكومية أم ثبوتية أم أوراق براءة أم اشجار
ثم نذهب ابعد
ولنرى ماذا كان يفعل بطل النص
كان يتأمل إذن ( تأمل ) ممكنة جدا لأنها ايضا تجعل القاريء يسأل ماالذي يتأمله البطل
وهكذا دواليك حتى تصل للعنوان الذي تراه دخل قلبك
محبتي والورد

هذا رابط الموضوع