تويت
هذة قصيدة كتبتها وهي اهداء الى أنسانه عزيزة وغالية على نفسي كثيرا والتي اعتز كثيرا بمعرفتي بها ودعمها المستمر لي وهي انسانه معروفة ومحبوبة من الجميع الفنانة المصرية الجميلة والرائعة بدرية طلبة اتمنى ان تنال القصيدة اعجابكم
بدريةُالشوقِ
بدريةُ الشوقِ منها الذوقُ ينبثرُ
..................و ذاكَ اسمً بهِ الأوصافُ تستترُ
الباءُ بدرٌ لهُ الأكوانُ قدْ عجبتْ
...............من حسنِها صارتَ الاقمارُ تنحسرُ
الدالُ درٌّ منَ الأقوالِ انْ نطقتْ
..................تدنو لها الشمسَ والافلاكُ تنبهرُ
الراءُ ريحانةُ الازهارِ قاطبةً
.....................كأنها الوردُ بالأغصانِ ينتظرُ
الياءُ ياقوتةُ الأزمانِ روعتُها
..................يغارُ من حسنِها الألماسُ والتبْرُ
الهاءُ هيفاءُ بلْ غيداءُ طلتُها
...................تحيي قلوباً منَ الآهاتِ تنكسرُ
الطاءُ طربٌ يغنّي كلما ضحِكتْ
...............ككوكبِ الشرقِ إن غنىْ لها الوترُ
اللامُ لؤلؤةٌ في كلِ منظرِها
...................الارضُ تعشقها والنجمُ والقمرُ
الباءُ باهيةُ الخدينِ صورتُها
.....................ملاكُ أنسٍ بقلبِ الناسِ ينتثرُ
الهاءُ همسُ الربيعِ الحلوِ بسمتُها
.....................كأنها الفجرَ والأضواءُ تتنشرُ
يا خالقَ الخلقَ و الآفاقَ احفظها
.................من شرِ عينً بنارِ الحِسدِ تستعرُ
وخاتمُ القولِ أن صلّى مباركةً
.....................على نبيٍ سعى للحق ينتصرُ
الشاعر عبداللهلحرق
بدريةُالشوقِ
بدريةُ الشوقِ منها الذوقُ ينبثرُ
..................و ذاكَ اسمً بهِ الأوصافُ تستترُ
الباءُ بدرٌ لهُ الأكوانُ قدْ عجبتْ
...............من حسنِها صارتَ الاقمارُ تنحسرُ
الدالُ درٌّ منَ الأقوالِ انْ نطقتْ
..................تدنو لها الشمسَ والافلاكُ تنبهرُ
الراءُ ريحانةُ الازهارِ قاطبةً
.....................كأنها الوردُ بالأغصانِ ينتظرُ
الياءُ ياقوتةُ الأزمانِ روعتُها
..................يغارُ من حسنِها الألماسُ والتبْرُ
الهاءُ هيفاءُ بلْ غيداءُ طلتُها
...................تحيي قلوباً منَ الآهاتِ تنكسرُ
الطاءُ طربٌ يغنّي كلما ضحِكتْ
...............ككوكبِ الشرقِ إن غنىْ لها الوترُ
اللامُ لؤلؤةٌ في كلِ منظرِها
...................الارضُ تعشقها والنجمُ والقمرُ
الباءُ باهيةُ الخدينِ صورتُها
.....................ملاكُ أنسٍ بقلبِ الناسِ ينتثرُ
الهاءُ همسُ الربيعِ الحلوِ بسمتُها
.....................كأنها الفجرَ والأضواءُ تتنشرُ
يا خالقَ الخلقَ و الآفاقَ احفظها
.................من شرِ عينً بنارِ الحِسدِ تستعرُ
وخاتمُ القولِ أن صلّى مباركةً
.....................على نبيٍ سعى للحق ينتصرُ
الشاعر عبداللهلحرق
تعليق