بعض الآيات والأحاديث الواردة في التحذير من الخيانة
بعض الآيات والأحاديث الواردة في التحذير من الخيانةبسم الله الرحمن الرحيمإِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا====فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ ====إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا====يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ====إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ====إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُور====وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا====وَإِن يُرِيدُواْ خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُواْ اللّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ====قال النبي صلي الله عليه وسلم:"المكر والخديعة والخيانة في النار". حسنه الألباني في صحيح الجامع====- وقال صلي الله عليه وسلم:"لا يجتمع الإيمان و الكفر في قلب امرئ, و لا يجتمع الكذب و الصدق جميعا, ولا تجتمع الخيانة و الأمانة جميعا ". قال الألباني في السلسلة الصحيحة:وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات====- وقال صلي الله عليه وسلم:"اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع، و أعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة". قال الألباني: حسن صحيح====- وقال صلي الله عليه وسلم:"ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من قطيعة الرحم والخيانة والكذب. و إن أعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة فتنمو أموالهم و يكثر عددهم إذا تواصلوا". صححه الألباني في صحيح الجامع====- عن سعد بن أبي وقاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يُطبع المؤمن على كل خلة غير الخيانة والكذب " . قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه البزار وأبو يعلى ورجاله رجال الصحيح==== - وقال صلي الله عليه وسلم:"أد الأمانة إلى من ائتمنك، و لا تخن من خانك". صححه الألباني في صحيح الجامع.====نعوذ بالله من الخيانة فإنها بئست البطانة.
بعض الآيات والأحاديث الواردة في التحذير من الخيانةبسم الله الرحمن الرحيمإِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا====فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ ====إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا====يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ====إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ====إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُور====وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا====وَإِن يُرِيدُواْ خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُواْ اللّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ====قال النبي صلي الله عليه وسلم:"المكر والخديعة والخيانة في النار". حسنه الألباني في صحيح الجامع====- وقال صلي الله عليه وسلم:"لا يجتمع الإيمان و الكفر في قلب امرئ, و لا يجتمع الكذب و الصدق جميعا, ولا تجتمع الخيانة و الأمانة جميعا ". قال الألباني في السلسلة الصحيحة:وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات====- وقال صلي الله عليه وسلم:"اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع، و أعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة". قال الألباني: حسن صحيح====- وقال صلي الله عليه وسلم:"ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من قطيعة الرحم والخيانة والكذب. و إن أعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة فتنمو أموالهم و يكثر عددهم إذا تواصلوا". صححه الألباني في صحيح الجامع====- عن سعد بن أبي وقاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يُطبع المؤمن على كل خلة غير الخيانة والكذب " . قال الهيثمي في مجمع الزوائد: رواه البزار وأبو يعلى ورجاله رجال الصحيح==== - وقال صلي الله عليه وسلم:"أد الأمانة إلى من ائتمنك، و لا تخن من خانك". صححه الألباني في صحيح الجامع.====نعوذ بالله من الخيانة فإنها بئست البطانة.
تعليق