العزيزة الدكتورة الاديبه / ليندا الموقره
كان لى مع الرحيل خاطره والرحيل معاناة كامله
نقرأ الكلمات ، نتعلمها ، نفهم معانيها ، تعجبنا فنحفظها ، وعلى مر الأيام نحكيها ، للأصدقاء نحكيها ، وللأبناء نرويها ، ولكل الأجيال نعلمها ، وتعود الأيام مرة أخرى ، بأيدي الأبناء ، تخط لهم حياة يعيشوها ،
هكذا الأيام ترحل ، وهكذا الناس تعيش رحيل الأيام بالذكرى ،
عند الموت ، يقول الناس :
حكمة الله أن يرحل العزيز قبل الشقي فينا ،
وعند النفي ، يقولون :
مرة أخرى الأيام تعلمنا ، إلى البعيد ، أجسامنا ، وأمانينا ،
وعند الهجر في الحب يقولوا :
إذا أردت أن تنسى ، ابحث عن المرأة الأخرى ،
ويبقى السؤال في الحل والترحال :
من هو صاحب الإرادة الأقوى في الرحيل ؟؟
الحياة ، تقصر ، أو تطول ، لن تكون للجميع مريحة ، والطريق لمعظم الناس ، شاق وطويل ، ويكثر فيه مرات الرحيل والترحيل
لو عرفنا الطريق ودروبه ، أتراحه وأفراحه ، هل سيسمع توسلنا ؟ وهل ينصت إلينا ؟ وهل ينتبه إلينا ويجيب رجاءنا ؟ وكم مرة ستتعلق الروح بالرحيل ؟ وهل تطيق الروح تكراره ؟ هل هو قريب فنستعد له ونتحوط ، أم أنه بعيد ، سيطول فراقه ؟؟ فالحالة صعبه ، الرحيل أو الترحيل فيها ، كئيب ، تنقبض فيه الروح ، ويتقلص عنده الصدر ، ويتوقف معه القلب عن النبض ، ويئن فيه الحنين ، ويترك المجال للقلب الحزين ، أن يتأوه ،
عند كل رحيل ، نلجأ إلى الله ، نستغفره ، ونتوب إليه ، طامعين في رحمته ، بكل تذلل ، وخشوع ، والرب يرحم ، ويغفر ويتوب هو واسع الرحمة والمغفرة ، يذل من يشاء ويعز من يشاء بقدرته ، لكن الناس ، البشر، لا يرحمون ، لأنهم عبيد أبناء العبيد فيا ربنا العزيز ، العظيم ، العليم ، وأنت خالق كل البشر ، لماذا تركت البشر بالبشر يعبثون ؟ أستغفرك اللهم وأتوب اليك .
شدي الرحال لاتياسي فا لوطن وعد مع القيامة قادم ومن يعلم هذا الموعد
وطن بالكلمات نرسمه خارطة ونكتبه نشيدة
لك كل امنيات السعاده في وطن الكلمات المزهره

العزيزة الدكتورة الاديبه / ليندا الموقره
كان لى مع الرحيل خاطره والرحيل معاناة كامله
نقرأ الكلمات ، نتعلمها ، نفهم معانيها ، تعجبنا فنحفظها ، وعلى مر الأيام نحكيها ، للأصدقاء نحكيها ، وللأبناء نرويها ، ولكل الأجيال نعلمها ، وتعود الأيام مرة أخرى ، بأيدي الأبناء ، تخط لهم حياة يعيشوها ،
هكذا الأيام ترحل ، وهكذا الناس تعيش رحيل الأيام بالذكرى ،
عند الموت ، يقول الناس :
حكمة الله أن يرحل العزيز قبل الشقي فينا ،
وعند النفي ، يقولون :
مرة أخرى الأيام تعلمنا ، إلى البعيد ، أجسامنا ، وأمانينا ،
وعند الهجر في الحب يقولوا :
إذا أردت أن تنسى ، ابحث عن المرأة الأخرى ،
ويبقى السؤال في الحل والترحال :
من هو صاحب الإرادة الأقوى في الرحيل ؟؟
الحياة ، تقصر ، أو تطول ، لن تكون للجميع مريحة ، والطريق لمعظم الناس ، شاق وطويل ، ويكثر فيه مرات الرحيل والترحيل
لو عرفنا الطريق ودروبه ، أتراحه وأفراحه ، هل سيسمع توسلنا ؟ وهل ينصت إلينا ؟ وهل ينتبه إلينا ويجيب رجاءنا ؟ وكم مرة ستتعلق الروح بالرحيل ؟ وهل تطيق الروح تكراره ؟ هل هو قريب فنستعد له ونتحوط ، أم أنه بعيد ، سيطول فراقه ؟؟ فالحالة صعبه ، الرحيل أو الترحيل فيها ، كئيب ، تنقبض فيه الروح ، ويتقلص عنده الصدر ، ويتوقف معه القلب عن النبض ، ويئن فيه الحنين ، ويترك المجال للقلب الحزين ، أن يتأوه ،
عند كل رحيل ، نلجأ إلى الله ، نستغفره ، ونتوب إليه ، طامعين في رحمته ، بكل تذلل ، وخشوع ، والرب يرحم ، ويغفر ويتوب هو واسع الرحمة والمغفرة ، يذل من يشاء ويعز من يشاء بقدرته ، لكن الناس ، البشر، لا يرحمون ، لأنهم عبيد أبناء العبيد فيا ربنا العزيز ، العظيم ، العليم ، وأنت خالق كل البشر ، لماذا تركت البشر بالبشر يعبثون ؟ أستغفرك اللهم وأتوب اليك .
شدي الرحال لاتياسي فا لوطن وعد مع القيامة قادم ومن يعلم هذا الموعد
وطن بالكلمات نرسمه خارطة ونكتبه نشيدة
لك كل امنيات السعاده في وطن الكلمات المزهره والحياة المبهجه

[align=center]يامن تكتبين سيرتنا
من مخيم المخيمات
ليت الامر بقي منهم بالرحيل
لصبرنا وتحملنا الوجل
فكم من تاجر فينا
نحر تاريخنا والنضال
واشاع في صدورنا ضرب النصال
في كل زاروب تلمحينه ليندا
صاحب عصمة او قرار
يعطي يمنح يشطب الثوار
كانه الله في روما
وفي اثنيا منحه القيصر الصولجان
قد اموت سيدتي بقذيفة صهيوني
او اجتياح خلف جدار وحصار
فاكون سعيدا اني مت مع الاحرار
ولكن ان اموت حيا واشطب بقرار
بيد اخا حملته واوصلته للدار
فهذا ما لا اطيق له قرار
كيف اضحينا جلادين واشرار
وكل منا يقرب الاخر خلف النهار
في عتمه الليل يقتلنا بلا اعذار
كاننا اضحينا بخيامنا عبئا على التجار
من مار الياس الى عين الحلوه ضرار
لا رحمه فينا ولا شقفه اننا كنا يوما ثوار
جبلنا الطريق بدمائنا وجثث الاحرار
ليعلوا على هامتنا من حولوا الثوره لدولار
ويعثون فسادا بكل قسم وعهد لابو عمار
ويمزقون ماحرم الياسين شيخ الثوار
لاجل مكتب وكرسي مدولب
يعلوه الاحتلال بالف بصطار

[/align]

عذرا ليندا...عدونا لم يعد عدونا..وقد اصبحنا بوعي وبلا وعي اعداء انفسنا..
وبكائنا على الستون عاما من النكبه..تحول دما اليوم..وعلا بيننا فوق الجدار الف جدار..وتحصن الحصار بحقدنا وكراهيه اين منها كراهيه مغتصب الارض والدار...
مازن العناني

هلا يسري

الاخ العزيز يسري
للاسف من رحيل لرحيل نعم ستون عاما من المعاناة ولانعلم الى متى
الان كما يبدو نسينا عدونا واصبحنا نقاتل بعض اليد الفلسطينية امتدت الى اخوة السلاح والوطن

صدقت اخ مازن

لاتعليق سوى كلمة اااااااااااااخ ياوطن

بالامس اجتمع ولاة الامر
بالالف متر مربع من الشقاء
تصايحوا وتناقروا كيك قاق
للوصول الى قسمه المقسوم
المحاصر والمقيد والمظلوم
ووسط المصالحه بين الاخوه الاعداء
لعلع بالمخيم الرصاص
وقذائف الار بي جيه
ارتعبت القلوب
وفر المدعون
وركضت النساء والفتيه والاطفال
بزواريب المخيم باتجاه التعمير
والقلوب راجفة مرتعبه
ذاك يدوس امراته
وتلك تدوس طفلها
ولسان حالهم يقول
يا روح ما بعدك روح
وانقشع غبار المعركه
وتبين ان احدهم لا يعجبه جاره
فحمل مسدس واطلق على ساقه رصاصه
فرد الجار على الجار باربي جيه
وتجمع الجميع وتبادلوا الغبار
والرعب فلم يعرف القاتل من القتيل
قبل منهم الاخر وتناولوا المهلبيه
بحضور شيوخ القبيله
وتبعثر السكان على طرقات صيدا رعبا
هكذا هي عين الحلوه دوما
لاقيمه للسكان بها ولا مكان
كفاها ان بها علان ابن علان
متى شاء حمل مسدسه وارعب الاطفال
فلا سلطه عليه ولا قانون
واذا عطس امثالي من البسطاء
وصرخ يوما يلعن ابووووووووووووكم كلكم
تجمعوا عليه بالهروات وكانه سلم القدس
فان مات مات
وان عاش مات
فلا قيمه للفقراء ولا ديه