صدمتني سيارة، حينما كنت سارحاً في عالم آخر، سقطتُ، فتدافع الناس نحوي متسائلين، أغمضتُ عيني رافضاً الإجابة، خفتت الأصوات، فحاولتُ تحريك جفوني فأبت، و مثـلُها فعل جسدي، سألتُها : هل مُتُّ يا نفسي ؟ فلم تُجيبني .
شعرتُ بيد ِ تهُـزني، و صوت يناديني، قم، فقد تأخرتَ عن العمل .
شعرتُ بيد ِ تهُـزني، و صوت يناديني، قم، فقد تأخرتَ عن العمل .
تعليق