العصفور السجين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    #16
    لم أقدم إطراءاً
    ----
    أنا وضعت على المتصفح ما أملاه علي فهمي وتقديري وحدسي
    ----
    دُمت بكل الخير،
    ودام لكم فضيلة التواضع

    تعليق

    • حسن العباسي
      أديب وكاتب
      • 16-04-2012
      • 522

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمود خليفة مشاهدة المشاركة
      شكرا جزيلا ووفيرا لأستاذنا الأديب المبدع الأستاذ/ حسن العباسي
      لإضافته القيمة والمثمرة عن عصفورنا الذي نسي السبب الحقيقي للحياة وهي أن يعيش حرا طليقا، ولكنه اختار أن يحيا، وحياته وجدها في القفص، وهو لا يستطيع ان يغيرها، وربما لا نستطيع أن نقاضيه أو حتى نلومه من الناحية الأخلاقية في ذلك.
      هذا ما فهمته من الجزء الأول من التعليق القيم.
      أما الجزء الخاص بالإنسان:
      فأنا لم افهمه جيدا ؛ لأن بضاعتي مزجاة في الأدب باللغة الإنجليزية، وإذا قرأت قصة أدبية باللغة الانجليزية، فإنني أستعين بقاموس مترجم بجواري.
      ويا حبذا لو سطرتم هذه المعاني الجميلة باللغة العربية.
      تقبلوا وافر تحياتي...
      الدكنور خليفة المحترم

      رغم إني لا أعرفك لكن قصتك القصيرة جذبت إنتبهاهي وفضولي, في طياتها تحمل الكثير من المعاني ومن ضمنها عشق المرء للحرية لكنه بعد حين يشعر بعبوديته التي لا تنفك عنه . في واقعنا المرير اليوم قصص كثيرة مشابه ربما تتغير فكرة الإخراح فيها لكن المعنى سيان, عندما لا تتمكن من إقناع إنسان ما رغم ثقافتك وولعك بالكلمة والتعبير في محيطك المؤثر فيك تشعر كأن القضبان حالت دونك سيما لو كان ذلك الإنسان في مركز النفوذ ... يزدريك .. يتهمك .. يضعك في الزنازين ..يحرّم عليك النوم ..... وكثيرة مليئة الحياة بمواقف كهذه ربما عصفورك هو الأوفر حظا ....
      المشاركة الأصلية بواسطة حسن العباسي مشاهدة المشاركة
      [align=justify]Chiefly the sparrow has forgotten the real reason of life then no judicially morality to accept on a turning off manner but to accept on to a situational reason of life not more. It is a good idea to build thoughts while man on our contemporary time felt exhausted out of reasons. [/align]

      وفوق كل شيء لقد نسى العصفور السبب الحقيقي لما الحياة! لذا لم يكن في ذهنه سبب خلقي شرعي حقا كي يوافق في تغيير نمط الحياة ولكن نظر أنه لزاما عليه القبول بسبب آني يتعلق بتخوم جغرافيته في الحياة ليس إلا!
      إنها فكرة جيدة لبناء الأفكار طالما المرء في حياتنا المعاصرة يشعر بالإرهاق دون سبب يستحق العناء... شكرا دكتور تحياتي
      التعديل الأخير تم بواسطة حسن العباسي; الساعة 09-03-2017, 13:36.
      Undressed you shall be
      O, Hadbaah
      The worshiping place to all
      A pious man and saint



      تعليق

      • محمود خليفة
        عضو الملتقى
        • 21-05-2015
        • 298

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن العباسي مشاهدة المشاركة
        الدكنور خليفة المحترم

        رغم إني لا أعرفك لكن قصتك القصيرة جذبت إنتبهاهي وفضولي, في طياتها تحمل الكثير من المعاني ومن ضمنها عشق المرء للحرية لكنه بعد حين يشعر بعبوديته التي لا تنفك عنه . في واقعنا المرير اليوم قصص كثيرة مشابه ربما تتغير فكرة الإخراح فيها لكن المعنى سيان, عندما لا تتمكن من إقناع إنسان ما رغم ثقافتك وولعك بالكلمة والتعبير في محيطك المؤثر فيك تشعر كأن القضبان حالت دونك سيما لو كان ذلك الإنسان في مركز النفوذ ... يزدريك .. يتهمك .. يضعك في الزنازين ..يحرّم عليك النوم ..... وكثيرة مليئة الحياة بمواقف كهذه ربما عصفورك هو الأوفر حظا ....

        وفوق كل شيء لقد نسى العصفور السبب الحقيقي لما الحياة! لذا لم يكن في ذهنه سبب خلقي شرعي حقا كي يوافق في تغيير نمط الحياة ولكن نظر أنه لزاما عليه القبول بسبب آني يتعلق بتخوم جغرافيته في الحياة ليس إلا!
        إنها فكرة جيدة لبناء الأفكار طالما المرء في حياتنا المعاصرة يشعر بالإرهاق دون سبب يستحق العناء... شكرا دكتور تحياتي
        أستاذنا الأديب المبدع/ حسن العباسي
        الشكر الجزيل والوفير لمروركم الطيب للمرة الثانية ولإضافتكم الرائعة باللغة العربية والتي أضافت بعدا قيما لهذه القصة البسيطة.
        وفقكم الله وزادكم إبداعا وتألقا...

        تعليق

        • عكاشة ابو حفصة
          أديب وكاتب
          • 19-11-2010
          • 2174

          #19
          عاد من جديد الى القفص لانه لا يطيق العيش بحرية .
          هناك الكثير من مخلوقات الله تعالى تعيش باتكالية ولا تعتمد على النفس في تدبير مسار و متطلبات الحياة .
          هكذا طليت على المختبر المنسي والسلام عليكم .
          التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 10-03-2017, 21:09.
          [frame="1 98"]
          *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
          ***
          [/frame]

          تعليق

          • محمود خليفة
            عضو الملتقى
            • 21-05-2015
            • 298

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
            عاد من جديد الى القفص لانه لا يطيق العيش بحرية .
            هناك الكثير من مخلوقات الله تعالى تعيش باتكالية ولا تعتمد على النفس في تدبير مسار و متطلبات الحياة .
            هكذا طليت على المختبر المنسي والسلام عليكم .
            أستاذنا الأديب المبدع/ عكاشة أبو حفصة
            وعليكم والسلام ورحمة الله وبركاته
            الشكر الجزيل والوفير لمروركم الطيب ولإضافتكم الرائعة والتي أضافت بعدا قيما لهذه القصة بخصوص اتكالية بعض المخلوقات على الغير، وارتكانها لعدم التغيير إلى الأفضل، وتطبيقها للمثل الشهير (إللي نعرفه أحسن من إللي ما نعفروش) حتى لو كان (إللي نعرفه) اعتماد على الغير أو حتى عبودية في عبودية!
            تقبلوا وافر تحياتي...
            التعديل الأخير تم بواسطة محمود خليفة; الساعة 12-03-2017, 01:37.

            تعليق

            يعمل...
            X