أستاذنا الأديب المبدع/ رجب عبد العال
واضح أن بطل قصتنا قد خالفه الحظ حتى مع زوجته وفي بيته!
قفلة القصة في منتهى الإبداع.
وفقكم الله وزادكم إبداعا وتألقا...

الأستاذ القدير / رجب عبد العال تحياتي
دائما هناك رابح / خاسر ، قصتك هنا جعلت الاختلاف لا يقتصر على اللعب بل امتد إلى الأهل و الشرف لتمرر لنا صورة جد مؤسفة و هو إدخال الناس الأبرياء في لعبة قد تكون مفيدة في الأصل، و لكنها للأسف العقول المريضة حولتها إلى لعبة ساقطة تجر الويلات و هنا تكمن قوة القصة.
التساؤل الذي يفرض نفسه هنا هو ما الدافع الذي جعل الخصم ( و الخصم هنا يفترض أن يكون طرفا في اللعب) يمتد إلى بيته و أهله مع العلم أنه الخاسر!؟
قد يكون هذا مبررا إذا كان هو الخاسر و بطل النص هو الرابح لذلك سيلجأ إلى وسيلة أخرى يهزمه فيها.
و بالتالي ستكون الصدمة قوية لدى البطل فبعد تفوقه و نجاحه، وجد نفسه في واقع آخر أكثر تعقيدا من الأول .
يبقى هذا مجرد رأي
تحياتي و تقديري لكم

الفاضل محمود خليفة شكرا على القراءة و شكرا على المداخلة
في الواقع يا سيدي ألعاب القمار تلهي المقامر حتى على واجباته الزوجية
و مضيعة للوقت و المال

الأخ ادريس الحديدوي مرحبا بمرورك و بقراءتك ,,,