العقــل زينــة ...

**أميمة محمد** · 24-06-2017, 12:21

لا تردي على مشاركاتي يا فارغة الفكر فأنا لا أكتبها حصرا لك.. فأنت من الجهل بمكان فلا يهمني رأي أمثالك
والملتقى للجميع وليس المتصفح أو غيره حكرا لك
والواقع أنه لا يشرفني العودة إلى هنا أبدا
ازهق الله الباطل ولو بعد حين

**سلوى فريمان** · 24-06-2017, 12:34

و تبقين يا دمشق شوكة في صدورهم ...

مع استعادة الحكومة السيطرة على معظم مناطق ريف دمشق «الثائرة»، لا تستعيد العاصمة أمنها فحسب، بل ثمة تعويل على نشاط اقتصادي جديد يريح دمشق وأسواقها

دمشق | على فداحة ما لحق بها من خراب ودمار، إلا أن مناطق عديدة في ريف دمشق، والعائد معظمها حديثاً إلى سيطرة الحكومة، لا يزال بإمكانها أن تلعب دوراً اقتصادياً مسانداً للبلاد عموماً، وللعاصمة خصوصاً. لا بل إن هناك من يربط نجاح التأثير الأمني لاستعادة تلك المناطق على العاصمة، بسرعة العمل على إعادة إحياء اقتصاد المناطق «المحررة» وتنميتها تدريجاً، وربما هذا ما دعا الحكومة لتتحرك سريعاً نحو منطقة الزبداني بعد خلوّها الكامل من المسلحين، ولاحقاً نحو منطقة التل. وقبل ذلك نحو المناطق الصناعية في مزرعة فضلون في داريا، وتل كردي في عدرا وغيرها.

**فايزشناني** · 24-06-2017, 12:57

العقل زينة
ياله من عنوان عميق الدلالة والمضمون
فلا عتب على من فقد عقله أو شغله في التوافه والصغائر
الحقد يا أخت سلوى يذهب بالعقل و يجعل المرء كتلة نار متدحرجة تأكل نفسها
لا تنشغلي بأقلام موتورة ومأجورة مدادها الحقد والضغينة واكملي مشوارك ففي العقل زينة لا يعرفها القبيحون .

**سلوى فريمان** · 24-06-2017, 13:08

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

العقل زينة
ياله من عنوان عميق الدلالة والمضمون
فلا عتب على من فقد عقله أو شغله في التوافه والصغائر
الحقد يا أخت سلوى يذهب بالعقل و يجعل المرء كتلة نار متدحرجة تأكل نفسها
لا تنشغلي بأقلام موتورة ومأجورة مدادها الحقد والضغينة واكملي مشوارك ففي العقل زينة لا يعرفها القبيحون .

انها رصاصة الرحمة نُطلقها على الحمقى بعد أن نؤدي واجب الاستماع لهم حفاظاً على أدب الحوار...
ثم نترك أقلامهم الموتورة تنحر نفسها غيظاً ...

**سلوى فريمان** · 25-06-2017, 01:01

العقـــــــــل زينــــــــــــــة ،
و عربــان الجهــل مــن زينــة ربهــم يتعــرّون ..

فليسمع من لم يسمع ،

سوريا تضع النقاط على الحروف و لا نجد عند بني سعود و بني خليفة (و القطعان التي تلتحق بهما)
لا حرف و لا نقطة تسترهم ... عراة العقول في جدب الجهل تائهون .

سوريــا ربهــا مزينهــا ..

**سلوى فريمان** · 25-06-2017, 06:18

و كأننا نعيشاليوم مواقف الأمس البعيد و قد نعيشها غداً لأن من لم يفِقْ منذ ذاك الأمس حتى اليوم لن يفيق غداً أو بعده...

عندمـــا تُصبـــح منتديــات الشعــر و الإبداع مرتعاً لعقول "الوأد" لا يسعنا إلا أن نقول : لقد عاد زمـــــــــــــــــــن الجـهــــــــل و الــــتـــــركـــــيـــــع .....

يبــدو أن الخـوف مـن الكلمـة ليـس حكـراً علـى الأنظمـة المهتـزة و الهزيلـة و الجاهلة بـل تتعداهـا إلـى مـن كنـا ننظـر إليهـم و نـراهــم عمـوداً فقريـاً فـي صلـب الكلمـة الحـرة و جَـدّيتهـا... و هـــذا أمــــر مؤســـف و محـــزن و مُخْـجِـــل .

قـشـــةٌ "قـصـمــت" ظـهــــر البـعيــــر- قـالــــوا لنـــا - فـــي زمـــن بـعيـــد .
صمـــودُ الكـلمــــة الحــــرة "يُقـصـــــم حسابات الحميـر" – نقول – فـي هـذا الزمـن.........

و سنبـقــى نتكلـم أحـراراً ...

العقــل زينــة ...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث