إخوة

**عكاشة ابو حفصة** · 13-04-2017, 06:11

إخوة -
كامل الترحيب بهذه المحاولة الاولى على ركن القصيرة جدا . اتمنى لكم الاستمرار في العطاء . تشجيعاتي التي لا تنقطع .
نعم لقب مطلقة يدمي القلب خاصة وانها حاملة معها لطفلة في مجتمع لا يرحم .
لم تعد " المراءة العربية " تتخوف من الطلاق كما كان في الازمنة الغابرة ، لماذا ؟
لانهم فتحوا لها اعينها على القوانين الوضعية التي تهتم بها بعد الطلاق والتي لا تتعدى الحبر على الورق باروقة بعض الجمعيات المدعمة من الخارج .
فكم من مطلقة محرومة من النفقة والحضانه ؟؟؟ ، بعدما شجعتها الجمعيات الهدامة للاسرة تحت مسمى قانون الاسرة لتجد نفسها في الشارع وبلا مأوى في بعض الاحيان لو احتضان الاسرة .
اعود للومضة والتي ختمت بعودته متوسلا لانه انسان مادي ويبجث عن الشهرة باتعاب الاخرين .....
هكذا طليت وشكرا لكم .

**أميمة محمد** · 14-04-2017, 05:41

أخوة زائفة بالطبع، لم يع منها إلا التبعات التي يلقيها عليه مجتمعه.. أعماه حب بهرجة الحياة وعشق الدنيا
النجم الذي سطع له أفول
حين تذبل المعاني يبرق الصنم
طرح قضية؛ علينا تدارك القيم
مرحبا بك عروبة شنكان

**سعد الأوراسي** · 14-04-2017, 07:28

أهلا بك ..
ولو أن فكرتك تطرقت لمّا بعد الطلاق ، علينا أن نذكر أن الزواج الصحيح ، هو السّياج الذي يحمي تكوين الأسرة ..
كما أن الطلاق في بعض صوره ، حكمة شرعها الله ليغن كلا من سعته ، وكان الله واسعا عليما ..
يبقى موضوعك الذي مس ممارسات بعض الأسر ، التي تستقبل المطلقة بنوع من النفور والاستغلال من الوالدين أو بعض الإخوة مرده لموروثات وقواعد تقليد تختلف باختلاف البيئة وثقافة المجتمعات ..
نذكر الشائع منها ، نظرة المجتمع للمطلقة وعائلتها
صعوبة تكاليف الحياة
تسلط زوجة الأب والأخ
امتناع وتقاعس الأولياء عن نفقة أبنائهم ..
زيادة للقوانين الوضعية الظالمة للأسرة كما ذّكر سالفا في أحد الردود ..
وإن تطرق النص للمشهد من جانبه المادي ، إلا أن هنالك سؤال
فرضته أسباب المفارقة في الصب ..
كيف وصلت البنت للنجاح فنيا .. ؟
لا شك أن الجواب عن هذا السؤال ، يبطل ويؤكد ، شرود ذهن التلقي بين الشارع والأهل والولي ..
تحيتي

**عروبة شنكان** · 14-04-2017, 18:40

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

إخوة -
كامل الترحيب بهذه المحاولة الاولى على ركن القصيرة جدا . اتمنى لكم الاستمرار في العطاء . تشجيعاتي التي لا تنقطع .
نعم لقب مطلقة يدمي القلب خاصة وانها حاملة معها لطفلة في مجتمع لا يرحم .
لم تعد " المراءة العربية " تتخوف من الطلاق كما كان في الازمنة الغابرة ، لماذا ؟
لانهم فتحوا لها اعينها على القوانين الوضعية التي تهتم بها بعد الطلاق والتي لا تتعدى الحبر على الورق باروقة بعض الجمعيات المدعمة من الخارج .
فكم من مطلقة محرومة من النفقة والحضانه ؟؟؟ ، بعدما شجعتها الجمعيات الهدامة للاسرة تحت مسمى قانون الاسرة لتجد نفسها في الشارع وبلا مأوى في بعض الاحيان لو احتضان الاسرة .
اعود للومضة والتي ختمت بعودته متوسلا لانه انسان مادي ويبجث عن الشهرة باتعاب الاخرين .....
هكذا طليت وشكرا لكم .

أجل
مجتمعنا لا يرحم، وقوانين وضعية تجد الكفاية لما قدمته لها، والحقيقة القوانين شحيحة جداً
أشكر مروركم وتعليقكم السخي
تحيتي وتقديري

**عروبة شنكان** · 14-04-2017, 18:42

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

أخوة زائفة بالطبع، لم يع منها إلا التبعات التي يلقيها عليه مجتمعه.. أعماه حب بهرجة الحياة وعشق الدنيا
النجم الذي سطع له أفول
حين تذبل المعاني يبرق الصنم
طرح قضية؛ علينا تدارك القيم
مرحبا بك عروبة شنكان

لك عميق شكري لتحليلك ومرورك
مودتي

**عروبة شنكان** · 14-04-2017, 18:47

المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة

أهلا بك ..
ولو أن فكرتك تطرقت لمّا بعد الطلاق ، علينا أن نذكر أن الزواج الصحيح ، هو السّياج الذي يحمي تكوين الأسرة ..
كما أن الطلاق في بعض صوره ، حكمة شرعها الله ليغن كلا من سعته ، وكان الله واسعا عليما ..
يبقى موضوعك الذي مس ممارسات بعض الأسر ، التي تستقبل المطلقة بنوع من النفور والاستغلال من الوالدين أو بعض الإخوة مرده لموروثات وقواعد تقليد تختلف باختلاف البيئة وثقافة المجتمعات ..
نذكر الشائع منها ، نظرة المجتمع للمطلقة وعائلتها
صعوبة تكاليف الحياة
تسلط زوجة الأب والأخ
امتناع وتقاعس الأولياء عن نفقة أبنائهم ..
زيادة للقوانين الوضعية الظالمة للأسرة كما ذّكر سالفا في أحد الردود ..
وإن تطرق النص للمشهد من جانبه المادي ، إلا أن هنالك سؤال
فرضته أسباب المفارقة في الصب ..
كيف وصلت البنت للنجاح فنيا .. ؟
لا شك أن الجواب عن هذا السؤال ، يبطل ويؤكد ، شرود ذهن التلقي بين الشارع والأهل والولي ..
تحيتي

بعض
حالات التفكك الأُسري تخطف وسائل الإعلام ذهن الطفولة فتأسره
ليكون عالم خاص بذهنه يهرب إليه من واقع مؤلم، إدمانه على المتابع
يدفعه للالتحاق بهذا العالم السراب
مرور وتحليل مشكورين
تحيتي

**سميرة رعبوب** · 07-11-2017, 12:46

المشاركة الأصلية بواسطة عروبة شنكان مشاهدة المشاركة

[glow1=#cc3333]
أخوة:
ـ صفعها مُستضعِفاً أنوثتها، بِصك تبعية، لدى عودتهاحاملةً لقب مُطلقة بطفلة، أنشب مخالِبه في ضعفها، ليستعبدها في مِنزله.. حين سطع نجمُ ابنتها فنياً، خَرَّ عِندها مُتسولاً..
[/glow1]

الابنة أخذت حق أمها ودوام الحال من المحال.
نص جميل أحببتُ تسجيل إعجابي والتحية.

**عروبة شنكان** · 07-11-2017, 13:10

أهلاً بك أ. سميرة سرني إعجابك نصي
بانتظارك على الدوام
تحيتي وتقديري

**زياد الشكري** · 07-11-2017, 13:15

قصة مجتمعية هادفة، جرت على مجرى "قم للمغني وفه التصفيرا ، كاد المغني أن يكون سفيرا" في مجتمع صار يضع أهل الغناء في مراتب الكرماء .. قرأت عنوانها "أبوة" أقرب إلى السياق وأوصف .. دام العطاء ..

**عروبة شنكان** · 07-11-2017, 16:43

أ. زياد الشكري
كل الشُكر المرور والتعليق
بانتظارك على الدوام
تحيتي

**تاقي أبو محمد** · 07-11-2017, 17:49

نص جميل ، أستاذة عروبة شنكان ، الطمع والجشع يعمي القلوب ، كان يمكن للمودة والرحمة أن تنتج أبناء أسوياء ، وتوفي الزوجة حقها في التقدير والرعاية ، تحيتي لألق إبداعك .

**عروبة شنكان** · 07-11-2017, 18:10

تاقي أبو محمد

أشكرمرورك وتأنيك في القراءة والتقييم
متصفحي بانتظارك على الدوام
تحيتي وعميق تقديري

إخوة

إخوة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث