تويت
نرجسياً صغير لهذا العام
تشابك المعطيات وتفاعل الحضور وصغر القدر والحجم الزمني الذي يقاس بالفترة ، يجرى الخاطر ويمطر
ويهطل بما تحتويه النفس والذات من المرغوب والمكروه يجرى على اللسان في مخاطبة الأخر
ويفند للأسباب التي أسست لواقع المحكي وتنويه عما يختبئ في ثنايا الروح والوجدان
ويثقل على الكاهل بالجبروت والشدة ويتخذ من حركة الشمس فلك للدوران كدليل للشروق والغروب يخضع الخاطر حينها للتفاسير مع استقصاء الأعذار وهى تقف وترى تلك الحجارة التي لا تود أن تلين فإن حجارة الصخور منها الذي يستجيب ويحن منها ما يتشقق فتخرج منه الأنهار ،
ومنها الذي يلين ويرق ويذكر الله أما حجارة العقول فأنها أشد صلابة لا تود أن تنفك صلابتها
ولا ترضخ للمعقول والمقبول إنها صماء بكماء ، والخيال الذي لا ينفك أيضاً عن الهطول
والذي لا يستند على أسس وقواعد فهو خيال سطحياً تكاد تنزعه الريح إن اشتدت ، سرعان ما يعود
مزاجي الحضور يذوب أحيانا كما يذوب الثلج بفعل الصهد ، أو يغرب مثل ما تغرب الشمس
*** والعصاً الذي يقف بالمرصاد ملوحاً وكأنه لا يعرف السكون فهو عصا مسخر ، لا يرقد إلا إذا رُكض بالقدم وسقط بالخوف وبالخشونة ،
وهو مكنوسا في الأرض على قدمه ولولا دودة الأرض أكلته ما سقط وللبث الجن في العذاب المهين
وهيهات هيهات بين العصا والعصا ، وبين العصا وجهل الجلاد م
تشابك المعطيات وتفاعل الحضور وصغر القدر والحجم الزمني الذي يقاس بالفترة ، يجرى الخاطر ويمطر
ويهطل بما تحتويه النفس والذات من المرغوب والمكروه يجرى على اللسان في مخاطبة الأخر
ويفند للأسباب التي أسست لواقع المحكي وتنويه عما يختبئ في ثنايا الروح والوجدان
ويثقل على الكاهل بالجبروت والشدة ويتخذ من حركة الشمس فلك للدوران كدليل للشروق والغروب يخضع الخاطر حينها للتفاسير مع استقصاء الأعذار وهى تقف وترى تلك الحجارة التي لا تود أن تلين فإن حجارة الصخور منها الذي يستجيب ويحن منها ما يتشقق فتخرج منه الأنهار ،
ومنها الذي يلين ويرق ويذكر الله أما حجارة العقول فأنها أشد صلابة لا تود أن تنفك صلابتها
ولا ترضخ للمعقول والمقبول إنها صماء بكماء ، والخيال الذي لا ينفك أيضاً عن الهطول
والذي لا يستند على أسس وقواعد فهو خيال سطحياً تكاد تنزعه الريح إن اشتدت ، سرعان ما يعود
مزاجي الحضور يذوب أحيانا كما يذوب الثلج بفعل الصهد ، أو يغرب مثل ما تغرب الشمس
*** والعصاً الذي يقف بالمرصاد ملوحاً وكأنه لا يعرف السكون فهو عصا مسخر ، لا يرقد إلا إذا رُكض بالقدم وسقط بالخوف وبالخشونة ،
وهو مكنوسا في الأرض على قدمه ولولا دودة الأرض أكلته ما سقط وللبث الجن في العذاب المهين
وهيهات هيهات بين العصا والعصا ، وبين العصا وجهل الجلاد م
تعليق