كُثفتْ القصة إلا إنها أفتقدت الإيحاء لمحوري القصة المهمين.. من أشارت بإصبعها، المكان الذي تذهب إليه
هل كان بالإمكان توظيف العنوان في الإشارة حولهما أو في السرد؟
كذا تساءلت في "سيلفني ثوباً" عن الفاعل
شكراً لك الأديب ابن عسكر
أشارت بأصبعها ، هناك .! . سأستريح ، سيلفني ثوباً جديدا ، أخشى أن يأكلني الزحام ، وسأحمل أكياسي ذاكرتي ، والشاطئ قد يبدو خواء . سأذهب ...!
الأستاذ الأديب ابن عسكر
تحية و تقدير
النص فيه فكر عميق
أشار العنوان إلى الجهة المقصودة
جهة الوصول... (هناك) أظنه (الموت)...و لذا (الشاطئ قد يبدو خواء.)
و لكن في الموت لا نحمل الذاكرة...ربما صناديق الأعمال...
بعيدا عن الزحام
الأستاذ الراقي ابن عسكر
أظن (ثوبا جديدا) قد رسمت بالشكل الخاطئ
حيث أن موقعها (كفاعل) تفرض الرفع
(يلفني ثوبٌ جديد)
تقبل احترامي و تقديري
التعديل الأخير تم بواسطة أحلام المصري; الساعة 18-04-2017, 19:25.
تعليق