تويت
،،حادث سير// أحلام المصري،،
كانت تردد دوما :
احترس، و أنت تقود السيارة
لست على الطريق وحدك..
كانت تردد دوما :
احترس، و أنت تقود السيارة
لست على الطريق وحدك..
-
-
لقطة إنسانية ظريفة محشوة بما فيها من سخرية مرّة
أحسنت أحلام.. وأهلا بعودتك.. -
في هذه القصة الومضة حروف صادقةالمشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
كالعادة تحذر كل الأمهات/ الزوجات/ الأخوات خطر الطريق وحوادثها
وعلى غير العادة الخوف يتجاوز من له شأن للخوف على من لا شأن له إلا العرضة للتهور
حروف صدقتنا في زمن لصيق بالمواربة
القصة حملت تأويلات، ربما رأت بطلة القصة طيشه أو شاهدت تجاربا مريرة
أو هو حسها بالحب للآخرين ورجاء الأمان للجميع؛ فكما يسلمون تسلم من آذاهم
بالإيحاء والفارقة تصل لقلب القارئ وتخيلت لها عنوانا مماثل " تحذير"
مرحبا بك أستاذة أحلام المصري وأستحقت تثبيتاً
مع التقديرتعليق
-
أهلا بك ..
تحمل القصة في فراغاتها البيضاء ، ما تحصده لعنة الطرق واستهتار بعض السائقين
التي لم ينفع معهما التقدير أو التحذير ..
استعمال الطريق سيدتي ثقافة ، يجب أن ترافق المنهج والعادة ويلتزم بها المجتمع ، بكل مفاصله ..
لك الخيرتعليق
-
مساء الخير الغالية أحلام
ما شعرته هنا تهور السائق وأنانية من تركب معه
وخوفها على نفسها لا عليه..
هذه رؤيتي الخاصة لقصتك
أما كنظرة عامة غير متعمقة للنص
فهناك من تحذر السائق سواء قريبها أو زوجها
أن يحترس لأن له مرافقين
مرحبا بعودتك
محبتيsigpic
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
الراقية المبدعة أميمة
أسعدني حضورك
شكرا لك على رؤيتك النقية
و على الترحيب الطيب
محبتيتعليق
-
هناك تعالق بين العنوان والنص،لايمكن الفصل بينهما، فالعنوان يضيء ماجاء في النص،بعزله سيصير معتما، إن لم أقل جملةخبرية.المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
صار العنوان أساسيا، من المستحيل تخطيه، هو بمثابة إجابة عن سؤال، قد يطرحها القارئ.
ينطلق منه إلى النص ثم يعود إليه في حركة لولبية.
جملة المفتتح كانت بفعل ماض ناقص يحيل على الماضي المكرر: تردد دوما. وهو ما يفيد أن تحذيراتها لم تكن تلقى آذانا صاغية لديه.
الحوار معودم بين الطرفين، ومن هنا، يمكن القول: إن التواصل بين الطرفين في مجمل حياتهما بارد، وما ذاك إلا بفعل تسلط الرجل صاحب دفة القيادة، ولكونه لا يتجاوب ونصائح المرأة، فإن حياتها تصير مهددة، وقد أحست بذلك مرارا، لكنها، في المرة الأخيرة، وقعت في ما كانت تخاف الوقوع فيه.
إن حادثة السير لا ينبغي تقليص حجمها بجعلها ترتبط بالسيارة والتهور والطريق، بل ينبغي فتح آفاقها على مجمل علاقة الرجل بالمرأة، سياسيا واجتماعيا واقتصاديا وثقافيا ورياضيا. مما يجعلنا نخرج بفكرة ضرورة التشارك وعدم عزل المرأة عن المشاركة في القيادة.
تلك بعض الأفكار التي استخلصتها من هذا النص الثر، فدونتها بسرعة مخافة الذوبان.
مودتيتعليق
-
هناكالمشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
تناقض جلى بين العنوان والرسالة التى لا أراها تندرج تحت مسمى الومضة ..
العنوان يشبه في جملته عناوين الأخبار الصحفية ،والمحتوى عبارة عن محادثة زمنية تأخذ صورة المستقبل ،حاول الكاتب إيجاد عناق زمنى بين العنوان الذي أخذ صورة المستقبل وبين المحتوى الذي أخذ صورة الماضي المستمر
شكراً لكالحمد لله كما ينبغي
تعليق
-
السلام عليكم
ما باشرت به الكاتبة القاريء في العنوان ، لم تفصح عنه أواني النص هذا صحيح ، لكن هذا لايضر بالنص ولا كاتبه ..
بل بالعكس حين نوازي بالمفتاح المباشر دلالات غامضة ، هي حسنة تحسب لدربة كاتب ..
وعليه من يقرأ العنوان يستل منه تفاصيل الفراغات البيضاء
التي لا يمكن تأويلها هنا ، لغير هوية النص التي أرادتها الكاتبة بعنوانها ( سيارة ، وطريق ، وحادث ، وأشخاص )
هذا هو النسيج النصي ، الذي تراوحت خيوطه في نسقها الدرامي بين النصيحة ، والاستهتار، وعواقب كشف عنها الفعل الناقص في النص ، وهذا ما يقبله فن التأويل أيضا ..
لنفرض أننا ذهبنا بالسيارة لغير السير والطريق والسائق
ماذا سنفعل للحادث الذي هو موصوفا بالسير..
وماذا سنفعل لعلامات ارتبطت بالعنوان ارتباطا بنائيا ' على الطريق وحدك '
الأخت أحلام معذرة منك قصتك من الاعلام للدلالة ، لغز حير استدراكَه
لكنه للمتأمل مفتوح ..
تحيتي لك والعافية من شر الطريقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
الراقية أ/ أميمة
قراءة جميلة..و غوص في عمق النص
شكرا لك هذه الإضاءة النيرة
تقديري و امتنانيتعليق
-
كانت تردد ....هو وصف لأمر كانت تقوم به / أم / زوجة / أخت / للسائق:ابن /زوج /أخ ......المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
كانت :فعل ماضي يحدد / يخبر ما تفعله وما اعتادت هذه المرأة قوله ،فيه نغمة التحسر والأسف تطغو على النص ،كانت للماضي ،ودوما للإعادة والتكرار
احترس وأنت تقود السيارة ؛تنبيه ،تحذير لأمر كانت تخشى وقوعه وتخاف عواقبه
لست على الطريق وحدك :ما كانت تهابه وتتوقعه حصل :حادث مرور ، إذا هناك ضحية ،وعلى الأغلب أن تكون هي الفقيدة والتي دفعت الثمن جراء تهور وعدم مسؤولية السائق ،
فبقيت كلماتها وما كانت تردده له من نصح وتوجيه وكأنها وخز ضمير وتأنيب لعدم التأني والإنتباه في السياقة واستعمال الطريق،ولكن هيهات ولا ينفع الندم على ما فات .
نص يستحق التثبيت والقراءة
شكرا للإمتاع ، تحيتي وباقة الوردتعليق
-
مرحبااااااا بعودة الأحلام
نورتينا غاليتي
محبتيsigpic
تعليق
-
أظنها كانت معهالمشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
هكذا رأيتهما
يسوق بسرعة وتحاول هي أن تنبهه بخوف ونظرة لما سيكون ولكن
حدث ما كانت تخافه وتحذر منه وكانت الفاجعة
أحببت النص جدا وسعيدة أني تعرفت عليك من خلاله
النجوم ستكون البديل عني
هلا وغلا ومراحب وفورا للترشيح لأجمل نص ق ق جالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
تعليق