دعواك في صدق المحبة كاذبه...
لوْ كنْتُ أدْري أنّ وصْلكِ قاتلي = لرميْتُ في قعْر التّجاهل صاحبَهْ
ما عشْتُ كيْ يحْيا بحبّك خافقي = لتهينَ أعْذار السّراب مطالبَهْ
كمْ منْ عنادٍ قد تركْتُ تجاوزًا = والحزن يغْرسُ في الفؤاد مخالبَهْ
وأنا الذي أوْهمْتُ قلبي زاعمًا = صدْقَ التيّ ظفرتْ به لتداعبَهْ
أطْنبْتِ في مدحِ الوفاءِ وأهله =وقطعْتِ باسْمِ الحبّ عنْكِ مشاربَهْ
وكذا سقيْتِ بكأس غدْركِ ظا مئا =ورميْتِ زورًا بالخديعةِ شاربَهْ؟؟؟
لو كان ودّكِ صادقًا واجهْتني = فلمَا فررْت ِإذًا بجلْدكِ هاربَهْ؟؟؟
فسنينُ عمري لنْ تكون مذلّةً=يُؤْوي إليْها الإنْهزامُ عناكبَهْ
ما عدْتُ أفْهمُ ما لقلْبكِ يدّعي= طهْرا بلا خجلٍ ويمْدحُ جانبَهْ
يا منْ نُسبْت ِإلى الصّراحةِ والوفا = دعْواكِ في صدْقِ المحبّة كاذبَهْ
ضميّإلى موْت البصيرةِ فرْيةً= يحْصي بها قلبي الحزينُ مصائبهْ
قالتْ وسوْط الذّعْر يجْلدُ رسْمها= ملكٌ يؤاخذُ بالدّعابةِ كاعبَهْ
ما خنْتُ مذْ أعْلنْتُ حبّكَ ظالمي=فدعِ الشّكوكَ لأهْلها متضاربَهْ
ولْتخْسإِ الأوْهامُ ولْيعدِ المنى= كلٌّ يبادلُ بالسّماحة صاحبَهْ
نمْضي على عقْد القران سبيلنا= كنْ لي بربّكَ شاهديْهِ وكاتبَهْ
هلْ بعدَ هذا الصّنْع يشْكلُ شاكلٌ= فيحزُّ في جسد العفاف عقاربَهْ؟؟؟
لنْ تصْلحِ الأعْذارُ موْئلَ بيْننا= لنْ تشْفعِ الدعواتُ, كوْنكِ كاذبَة
عذْرًا إذا مات الغرامُ وأُعْلنتْ = في إثْرهِ كلّ المشاعرِ خائبهْ
لوْ كنْتُ أدْري أنّ وصْلكِ قاتلي = لرميْتُ في قعْر التّجاهل صاحبَهْ
ما عشْتُ كيْ يحْيا بحبّك خافقي = لتهينَ أعْذار السّراب مطالبَهْ
كمْ منْ عنادٍ قد تركْتُ تجاوزًا = والحزن يغْرسُ في الفؤاد مخالبَهْ
وأنا الذي أوْهمْتُ قلبي زاعمًا = صدْقَ التيّ ظفرتْ به لتداعبَهْ
أطْنبْتِ في مدحِ الوفاءِ وأهله =وقطعْتِ باسْمِ الحبّ عنْكِ مشاربَهْ
وكذا سقيْتِ بكأس غدْركِ ظا مئا =ورميْتِ زورًا بالخديعةِ شاربَهْ؟؟؟
لو كان ودّكِ صادقًا واجهْتني = فلمَا فررْت ِإذًا بجلْدكِ هاربَهْ؟؟؟
فسنينُ عمري لنْ تكون مذلّةً=يُؤْوي إليْها الإنْهزامُ عناكبَهْ
ما عدْتُ أفْهمُ ما لقلْبكِ يدّعي= طهْرا بلا خجلٍ ويمْدحُ جانبَهْ
يا منْ نُسبْت ِإلى الصّراحةِ والوفا = دعْواكِ في صدْقِ المحبّة كاذبَهْ
ضميّإلى موْت البصيرةِ فرْيةً= يحْصي بها قلبي الحزينُ مصائبهْ
قالتْ وسوْط الذّعْر يجْلدُ رسْمها= ملكٌ يؤاخذُ بالدّعابةِ كاعبَهْ
ما خنْتُ مذْ أعْلنْتُ حبّكَ ظالمي=فدعِ الشّكوكَ لأهْلها متضاربَهْ
ولْتخْسإِ الأوْهامُ ولْيعدِ المنى= كلٌّ يبادلُ بالسّماحة صاحبَهْ
نمْضي على عقْد القران سبيلنا= كنْ لي بربّكَ شاهديْهِ وكاتبَهْ
هلْ بعدَ هذا الصّنْع يشْكلُ شاكلٌ= فيحزُّ في جسد العفاف عقاربَهْ؟؟؟
لنْ تصْلحِ الأعْذارُ موْئلَ بيْننا= لنْ تشْفعِ الدعواتُ, كوْنكِ كاذبَة
عذْرًا إذا مات الغرامُ وأُعْلنتْ = في إثْرهِ كلّ المشاعرِ خائبهْ
تعليق