المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري
مشاهدة المشاركة
من أين أبدأ؟ تطرح القصة قضية وتساؤلات بإيماءات مختلفة، الأنا الكبيرة والأحمر وعلامات استفهام.
التوظيف لمعاني الحديث شريف توظيف فكري أدبي
ثم؛ أعجبني التعديل "مبكتاً"
أدبياً لا تعليق كبير إن النص صريح مكتمل أوصل رسالته ذات الغرض الفكري
وكأنه قال: عليك أن لا تغضبي أيتها المرأة أنت دفعتني لهذا، غرورك وأنانيتك أدت بنا لهذا.
فكرياً وهو رأي يُطرح لا غير
كأنني رأيت رجالاٌ في هذا الزمن يلجأون للتعدد للانفلات من فشلهم في زيجاتهم فيفاقمون الأوضاع في البيت الأول بغض النظر عن أحوال البيت الثاني والتي قد تتأثر أيضا
هنا نذكّر الرجل: ليس هذ الغراض من التعدد. خاصة أننا قد نجد في قلبه التمييز... الذي سيعارض العدل.. وإن كان النص أشار إلى تمييز الدين والحب والتواضع عن الجمال والمال والحسب.. أو التمييز بينهما
قد يصار إلى تميز صاحبته في قلبه
أتمنى أن يحل مشاكله؛ فيعدد ــ وقد يصب عذره لا محالة ولومه عليها ــ
أرى في أحوال إنه إذ عجز عن بعض الحلول في زيجته الأولى يصير للعجز في الثانية
تساءلت.. لو استبدلنا علامات الاستفهام في السطر الأول بالتعجب فالتساؤل للاستنكار
التوظيف الفكري لبناء النص الأدبي... والبناء الأدبي بأساس فكري.. إيقاع متناغم يحقق التوازن بين السرد والقصد.. نجده هنا
تقديري واحترامي
اترك تعليق: